وّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الاثنين الماضي، بقطع المساعدات عن الأردن ومصر
اصطفت عشرات الشاحنات والمعدات الثقيلة من بينها جرافات الخميس على الجانب المصري من معبر رفح الحدودي تمهيدا لدخولها إلى قطاع غزة، حسبما ذكر تلفزيون مصري رسمي.
تزداد المعركة حول المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المحتمل في قطاع غزة، بين الفصائل الفلسطينية وتل أبيب في التعقيد
وبشأن خطة القاهرة لإعادة إعمار قطاع غزة، قال المصدر إن الخطة تمتد على فترة تتراوح بين 3 إلى 5 سنوات، دون تهجير السكان.
وقالت وكالة الأنباء القطرية، إن دولة قطر تعلن البدء في إمداد قطاع غزة بــ15 مليون لتر من الوقود ليبلغ حجم إجمالي الدعم القطري في هذا الصدد 30 مليون لتر. وأشارت وكالة الأنب
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق الثاني شددا على بدء إعادة إعمار غزة فورا مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني
شن رئيس حزب "عوتسما يهوديت"، إيتمار بن غفير، هجومًا على سياسة حكومة بينامين نتنياهو، وقال إن "الحكومة الإسرائيلية على وشك ارتكاب خطأ تاريخي آخر، بعد تلقي الدعم من الرئيس ترامب لجلب الجحيم على غزة، إذا لم تطلق حماس سراح ’جميع’ الرهائن".
وقال كاتس خلال مشاورات أمنية في مقر قيادة شعبة العمليات، إن اتفاق وقف إطلاق النار يهدف إلى تحقيق الإفراج السريع عن المحتجزين الإسرائيليين.
وكانت الأسرة قد تقدمت بطلبها من خلال برنامج الأسرة الأوكرانية، وجاء قرار قبول قضيتهم على الرغم من تحذيرات محامي وزارة الداخلية البريطانية
من جانبه، أكد أردوغان على ضرورة "إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
عبر جندي سابق إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة الأسبوع الماضي، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ "الله أكبر".
أن وسطاء من مصر وقطر يتواصلون مع مسؤولين أميركيين، وهناك تفاؤل بانتهاء الأزمة بشأن الاتفاق في غزة.
وشدد على أن "مهمتنا الآن هي إعادة المخطوفين من غزة أما العودة للحرب فهي أمر قد يتسنى لنا في حال خرق الاتفاق، وستكون لدينا كل الأسباب التي سنحتاجها أمام العالم للعودة إلى القتال في المستقبل".
وقال ماكرون "لا يمكنك أن تقول لمليوني شخص: حسنًا، الآن خمنوا ماذا؟ ستنتقلون. الإجابة الصحيحة ليست عملية عقارية. هذه عملية سياسية".
وتؤكد مصر في هذا السياق اعتزامها طرح تصور متكامل لإعادة إعمار القطاع، وبصورة تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وبما يتسق مع الحقوق الشرعية والقانونية لهذا الشعب".
وخلال اجتماع في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) قالت مكابيت ماير خالة الشقيقين التوأم زيف وغالي بيرمان -اللذين أُسرا من كيبوتس كفار عزة- إنها تلقت من أسير سابق دليلا على أنهما على قيد الحياة،
وذكر ملك الأردن: "يجب أن تكون أولوية الجميع إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، والتعامل مع الوضع الإنساني الصعب في القطاع".
وكان قد قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن نقل مليوني شخص من غزة "ليس أمراً صعباً".
وبين جلالته أنّ على الجميع الانتظار حتى الكشف عن رؤية مصر بشأن غزة، مؤكدًا أنّ الاردن سيستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض.
في أعقاب إعلان حماس عن قرارها بخرق الاتفاق وعدم الإفراج عن مختطفينا، وجهت الجيش الإسرائيلي مساء أمس بتجميع القوات داخل قطاع غزة وحوله
