دول عربية تصدر وثيقة رسمية تطالب نزع سلاح حماس وتسليم السلطة الفلسطينية
علنت توقيع وثيقة رسمية مشتركة طالبت فيها حركة حماس بتسليم سلاحها وإنهاء سيطرتها على قطاع غزة، وذلك خلال مؤتمر عقدته الأمم المتحدة برعاية فرنسا والسعودية
علنت توقيع وثيقة رسمية مشتركة طالبت فيها حركة حماس بتسليم سلاحها وإنهاء سيطرتها على قطاع غزة، وذلك خلال مؤتمر عقدته الأمم المتحدة برعاية فرنسا والسعودية
وأشار بيان صحفي لمكتب المفوضية في فلسطين المحتلة، إلى أن "859 منهم قضوا في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، و514 على طول مسارات قوافل الغذاء"،
ورفع المتظاهرون اللافتات المنددة بالقصف الإسرائيلي، ورددوا شعارات تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء العدوان، ورفع الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات.
وأكد ويتكوف أن المهمة الرئيسية للزيارة هي "صياغة خطة لتوصيل الغذاء والمساعدات الطبية إلى سكان غزة" في ظل التدهور المستمر في الأوضاع المعيشية والصحية نتيجة الحرب المستمرة.
واضاف"نريد مساعدة الناس في قطاع غزة على العيش وكان ينبغي أن يحدث هذا منذ زمن طويل".
ونقلت الشبكة عن مصدرين مطلعين قولهما: "حماس توقفت عن المشاركة في أي مناقشات بشأن وقف إطلاق النار في غزة".
شهدت عدة مدن وبلدات عربية، اليوم الجمعة، وقفات احتجاجية تحت شعار “لن نصمت”، رفضًا للحرب وللحصار المفروض على غزة وتجويع الأطفال الفلسطينيين هناك.
دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ138، وسط استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على مختلف مناطق القطاع
شارك عشرات المواطنين، اليوم الجمعة، في وقفة غضب بمدينة الناصرة، احتجاجًا على الحرب والتجويع
لأول مرة ، وبقيادة الأردن، من المتوقع أن تنضم ألمانيا وإسبانيا وبلجيكا وفرنسا والبحرين إلى عملية إسقاط المساعدات جوا على غزة اليوم.
وصل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف اليوم (الجمعة) إلى مركز توزيع مساعدات صندوق غزة الإنساني في رفح
شارك آلاف الأشخاص، مساء اليوم، في تظاهرة حاشدة أقيمت في ساحة "هبيما" بمدينة تل أبيب، مطالبين بإنهاء الحرب في قطاع غزة. وردد المتظاهرون هتافات تدعو إلى وقف القتل ووقف التجويع ووقف الإهمال.
واستبعد ترمب، الجمعة الماضي، إمكانية التوصل إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل و"حماس"، مشيراً إلى أنه "أمر غير مرجح".
نظمت حراكات وقوى يسارية وديمقراطية، بينها حراك "نقف معًا"، مساء اليوم الخميس، مظاهرة ضخمة في تل أبيب، شارك فيها أكثر من 15,000 شخص، تحت شعار "كفى للحرب".
وجاء في البيان أن هناك "دوافع متزايدة لتنفيذ عمليات انتقامية، وبشكل أكبر على خلفية 'حملة التجويع' التي يشنها حماس في غزة"
وأكدت المنظمة أن عدد الأطفال دون سن الخامسة الذين يعانون سوء تغذية حاداً تضاعف 3 مرات خلال الأسابيع الماضية، بغزة.
وأكد المنظمون أن هذه التظاهرات ستتواصل، رفضًا لما وصفوه بـ"جريمة الإبادة الجماعية"، ودعوا إلى تحرك شعبي واسع يضغط من أجل وقف الحرب ومحاسبة المسؤولين عنها.
وأضافت الوزارة، في تقرير إحصائي يومي، أن مستشفيات القطاع سجلت حالتي وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، بينهما طفل.
وصف وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الخميس، الأوضاع عند مراكز توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية في القطاع بأنها "فضيحة ومخزية ويجب أن تتوقف".
وفي حديثه لإذاعة 103 إف إم العبرية اليوم الخميس، تطرق المراسل السياسي أمير إيتنغر إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق شامل ينهي الحرب في غزة.