وزير الأمن الإسرائيلي يأمر بترسيم "الخط الأصفر" داخل قطاع غزة للتحذير من تجاوزه
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
وبعد توقيع اتفاق وقف الحرب الأخير، أكد سيمترشيتز أن حركة حماس لن تشكل تهديدًا على الإسرائيليين مستقبلًا، وأن الاستيطان اليهودي في غزة ضروري لضمان الأمن على المدى الطويل.
وجاءت تصريحات ويتكوف خلال مشاركته في احتفال لإحياء الذكرى الثانية لهجمات السابع من أكتوبر، الذي أقيم في متحف الهولوكوست بواشنطن.
جاء ذلك خلال مباحثات وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيرته البريطانية إيفيت كوبر في القاهرة، حيث ناقش الجانبان مستجدات إنهاء الحرب في غزة وسبل دعم الاستقرار.
مددت محكمة إسرائيلية اعتقال مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية (52 عامًا)، لمدة ستة أشهر إضافية
ونعت فصائل فلسطينية عدة القائد اليمني، منها حركة حماس وكتائب القسام، التي أشادت بدوره في دعم غزة ومعركة "الإسناد للأقصى"، مؤكدة أن اغتياله لن يضعف إرادة المقاومة العربية والإسلامية.
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حسابه في منصة Truth Social تصريحًا حادًا قال فيه: «إذا واصلت حماس قتل الناس في قطاع غزة — وهذا ليس جزءًا من الاتفاق — فلن تكون لدينا خيار سوى الدخول وقتلهم».
وجرى التشييع بمشاركة ذوي الراحل وممثلين عن الجيش، حيث نُقل الجثمان إلى مسقط رأسه في حمولة الأطرش ليوارى الثرى.
تشير جميع التوقعات والدراسات، حتى عام ٢٠٢٣، إلى أنه بحلول نهاية هذا القرن، سترتفع درجات الحرارة في المنطقة بمعدل ست درجات مئوية سنويًا. وه
وأضاف أن من المبكر منح ترامب أي إشادة بخصوص الاتفاق، لافتًا إلى استمرار سقوط قتلى فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي، ما يجعله مترددًا في الثناء على الهدنة في هذه المرحلة. لكنه أشار إلى أنه إذا ثبتت استمرارية الاتفاق، فسيكون ذلك محل تقدير.
وقال بيترو عبر منصة "إكس" إنه وجّه الوكالة الوطنية لإدارة الأصول بتنفيذ القرار، مشيرًا إلى أن الخطوة تأتي في إطار التزام بلاده بدعم الهدنة بين حماس
ووفقًا لتقرير نشره موقع Middle East Eye نقلًا عن مصادر خليجية ومصرية، فإن القيادتين الخليجيتين تعمدتا عدم الحضور للتأكيد على أن مصر لن تكون اللاعب الوحيد في ملف غزة أو في صياغة المرحلة المقبلة، رغم دورها البارز في مفاوضات التهدئة الأخيرة.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت
وأوضح مسؤول أمريكي أن المفاوضات لا تزال جارية، وأن أيا من هذه الدول لم يقدم التزاما رسميا حتى الآن، لكن اهتمامها بالمساهمة في المهمة كان الأكبر مقارنة بغيرها.
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أنها ماضية في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن نزع السلاح من غزة وبدء عملية إعادة الإعمار. وأوضح مستشارون للرئيس الأمريكي أن الأولوية الحالية هي منع التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تنظيم المساعدات الإنسانية، ومتابعة ملف المفقودين.
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تبذل قصارى جهدها لاستعادة أكبر عدد ممكن من الجثث، قائلاً: "لن يُترك أحدٌ خلف الركب".