القسام تعلن قتل جندي إسرائيلي جنوب حي الزيتون في غزة
ويأتي ذلك بعد خروج الجندي الإسرائيلي من دبابة طراز "ميركافاه" جنوب حي الزيتون، جنوب مدينة غزة.
ويأتي ذلك بعد خروج الجندي الإسرائيلي من دبابة طراز "ميركافاه" جنوب حي الزيتون، جنوب مدينة غزة.
من المتوقع أن تبدأ العملية العسكرية في منتصف سبتمبر/أيلول، وستشمل مناورة برية واسعة النطاق، وإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين، وتدمير المدينة تحت حجج أمنية.
أن ما أعلنته الأمم المتحدة عن المجاعة في غزة "وصمة عار على الاحتلال وداعميه"، و"شهادة دولية دامغة على الجريمة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني
وأضاف زامير، خلال تقييم للوضع مع ضباط رافقوه في طولكرم، أن "الحرب مستمرة، ونحن نوسع العمليات في غزة في الأيام القريبة"، وادعى "أننا ملزمون بالعمل بمسؤولية
وأضاف أنه منذ بداية الحرب تم إدخال مليوني طن من المساعدات الإنسانية إلى غزة، أي أكثر من طن لكل مواطن.
ونددت الخارجية السعودية بما وصفته بـ"جرائم الإبادة" التي يرتكبها جيش "الاحتلال الإسرائيلي" بحق المدنيين العزل.
وقال الجيش في بيان: "اعترض سلاح الجو بنجاح مسيرة أطلقت من اليمن، ما أدى إلى تفعيل الإنذارات في منطقة غلاف غزة".
يعمل الجيش الاسرائيلي والشاباك على ترحيل نحو مليون فلسطيني من مدينة غزة والمناطق المحيطة بها جنوبًا إلى منطقة المواصي.
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، رسميا المجاعة في غزة، في أول إعلان من نوعه في الشرق الأوسط.
يواصل الجيش الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، لليوم الـ 686 على التوالي، مرتكبًا مجازر دامية بحق المواطنين،
في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد التحليلات حول ما يُعرف بـ"اليوم التالي"، يبرز الجدل الإقليمي والدولي
وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون العسكري والدفاعي بين الأردن واليابان، إضافة إلى مناقشة الوضع الإنساني المتدهور في غزة والتصعيد في الضفة الغربية.
وشدد المتظاهرون على استمرار احتجاجاتهم رغم سياسة الاعتقالات والملاحقات، وأكدوا أن أصواتهم ستظل ترفع ضد الجرائم في غزة وضد محاولات إسكات كل من يرفض العدوان.
وجاءت إقالة شاهد جريشي، الاثنين، بعد أيام من نقاش داخلي بشأن إصدار بيان لوسائل الإعلام جاءت فيه عبارة: "نحن لا ندعم التهجير القسري للفلسطينيين في غزة".
وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة فعاليات احتجاجية تشهدها بلدات عربية مختلفة في الداخل، تعبيراً عن التضامن مع أهالي غزة ورفضاً لسياسة العقاب الجماعي.
حذرت مصر، الخميس، من تبعات خطط إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة، معتبرة أن هذه الخطط تمثل "خطأ جسيماً في الحسابات" قد يقود إلى تصعيد طويل الأمد في المنطقة.
شهدت مدينة باقة الغربية، مساء اليوم، وقفة احتجاجية دعت إليها اللجنة الشعبية في المدينة، بمشاركة العشرات من الأهالي ونشطاء من المنطقة، رفضًا للحرب على قطاع غزة والتصعيد العسكري المستمر.
وذكر نتنياهو في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز أستراليا" بثتها الخميس، أن الحرب في غزة "يمكن أن تنتهي اليوم إذا ألقت (حماس) سلاحها وأعادت المحتجزين الباقين، على الأقل الأحياء منهم".
دعت الجزائر إلى عقد جلسة غير رسمية في مجلس الأمن الدولي لمناقشة ما وصفته بـ"التوسع المخطط للعملية العسكرية الإسرائيلية" في مدينة غزة.
كما دعا إسرائيل إلى التراجع عن قرار توسيع بناء مستوطنة "غير قانونية" في الضفة الغربية المحتلة.