وفي هذا السياق، ونقلاً عن مصدرٍ عسكريٍّ إسرائيليٍّ رسميٍّ، كشفت صحيفة (هآرتس) العبريّة النقاب عن أنّه منذ أكتوبر الفائت، وبشكلٍ يوميٍّ يقوم (حزب الله) اللبنانيّ
أشار المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، إلى أن "النجاح الإستراتيجي الذي حققته إيران والمنظمات الموالية لها في الحرب الحالية أنشأت إحباطا بالغا في إسرائيل".
في الواقع، خلفية القرار هي دعوى القذف والتشهير التي رفعها الصحفي في صحيفة هآرتس يوسي كلاين ضد يائير نتنياهو والليكود.
وحسب نادي الأسير الفلسطيني، فقد استشهد الطبيب البرش داخل سجن عوفر، وملابسات وفاته غير واضحة، فيما ترفض السلطات الإسرائيلية الكشف عنها. وهذا ما تكشف عنه “هآرتس”، اليوم، بقوله
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 10 ضباط وجنود انتحروا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي جزء منهم خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
وتناول المقال الدور المثير للجدل الذي يلعبه الأطباء الإسرائيليون في جرائم الحرب، بما في ذلك ارتكاب جرائم ضد الأسرى، خاصة الأسرى من قطاع غزة، بما في ذلك حالات بتر الأطراف وغيرها من الانتهاكات الجسيمة.
وتقدر الصحيفة أن هنية وشركاءه القياديين لن يتمكنوا من رفض الاتفاق لمجرد الاغتيال والضرر الذي لحق بأولاده وأحفاده.
قال الصحافي جدعون ليفي من صحيفة هآرتس، إن ملاحقة منظمة "بيتسيلم" اصبح ينضم إليه اليسار والمدافعون عن حقوق الإنسان. "بتسيلم" لم تستوف متطلبات المعيار
ووفق تصريحاتهم لصحيفة "هآرتس"، فإن عدم امتثال إسرائيل للقرار قد يشجع دولا على فرض عقوبات عليها.
وقال كوهين في تصريحات لصحيفة هآرتس "نحن في (مدينة) حمد منذ أسبوع ويومين، لقد خضنا هنا قتالا لم نشهده في أي مكان آخر في القطاع حتى الآن".
وبحسب معطيات نشرتها صحيفة هآرتس، استشهد المعتقلون أثناء احتجازهم في قاعدة عسكرية بالقرب من بئر السبع، وفي قاعدة عناتوت بالقرب من القدس أو أثناء التحقيق في مرافق أخرى داخل إسرائيل .
وقالت صحيفة "هآرتس": "أطلقت دبابات الجيش الإسرائيلي النار عن غير قصد على الأراضي الإسرائيلية في خمس مناسبات على الأقل منذ بداية الحرب في غزة، وفقًا لمعلومات حصلت عليها الصحيفة (لم تكشف مصدرها)". وأضافت: "في مناس
تحليلات المحلل العسكري البارز جاءت في مقال نشره بصحيفة “هآرتس” اليسارية، تعليقا على مجريات المباحثات في مصر أمس الثلاثاء، بهذا الخصوص.
وأشار إلى أن مقاطع الفيديو وصورا لبقع دم وجثثا في أكياس ملأت حسابات "زاكا القدس" في منصات التواصل الاجتماعي؛ بهدف جمع التبرعات.
وأضافت الصحيفة أن "الصاروخ الذي قتل 21 جنديا هو من إنتاج حماس ذاتيا، برأس حربي مزدوج".
وفقًا لما نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن حركة حماس بدأت إعادة تأهيل كتائبها في شمال قطاع غزة.
من جانبها، أفادت صحيفة "هآرتس" بأن صفارات الإنذار أطلقت في البلدة للتحذير من تسلل مسلح. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن السلطات قولها إنه تم رصد "تسلل مسلحين إلى مستوطنة أدورا".
منتصف الشهر الماضي، أفاد مؤسس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، بأن قوات الاحتلال اعتقلت ما لا يقل عن 900 فلسطيني من شمال قطاع غزة.
قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، إن المؤسسة الأمنية ومكتب المدعي العام الإسرائيلي يخشيان أن تنسب محكمة العدل الدولية لإسرائيل جرائم إبادة جماعية في غزة.
وقاد المظاهرات نشطاء وسكان التجمعات القريبة من الحدود مع غزة ولبنان الذين تم إجلاؤهم من منازلهم، حسبما نقلت صحيفة "هآرتس".
