نوم الطفل في المدرسة قد يكون نتيجة الإرهاق، قلة النوم المنزلي، أو مشاكل نفسية وصحية، مؤكدًا ضرورة تنظيم الأسرة لمواعيد نوم الطفل للحفاظ على الساعة البيولوجية للجسم وتقليل الإرهاق والكوابيس.
المحكمة العليا الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي مطالب بإيجاد حلول لتسهيل وصول طلاب مدرسة فلسطينية في الخليل
كذلك، ضمّت قائمة الموظفين المتميزين في جهاز التعليم للعام 2025 اسم الدكتورة صفاء خنجر من مدرسة "دركا" الثانوية للعلوم والقيادة في يركا.
تم الكشف عن الانتهاك المزعوم بعد أن قرأت والدة الطالبة رسائل نصية بينها وبين الموظف وأبلغت مسؤولي المدرسة. ويخضع المساعد الجديد للتحقيق في نفس المدرسة التي شهدت سابقًا قضايا مشابهة، منها قضية
واختلاف الروايات بين الأسرة والمدرسة ووزارة التعليم يثير تساؤلات حول ملابسات الحادث:
ووفق لائحة الاتهام، قام المتهم بإشعال السجائر وإطفائها على أيدي الطلاب وعلى كف قدم أحدهم في مناسبتين مختلفتين، كما حرق جلدهم الواحد تلو الآخر أمام زملائهم
من جهة أخرى، طالب رئيس المجلس، رفعت عزايزة، والحضور بأن تكون مكافحة العنف والجريمة في صلب أولويات الشرطة، بدلاً من تركيز عملها على تحرير المخالفات والتعامل مع المواطنين الملتزمين بالقانون.
حين نتحدث عن الأديب والشاعر أبو محمد عبد حوراني، فإننا لا نتحدث عن مجرد كاتب، بل عن مدرسة متكاملة في الكلمة والموقف، عن إنسان حمل الشعر رسالة والكتابة مسؤولية، وعن صاحب قلب نابض بالإنسانية والوفاء.
تشهد عرابة والمنطقة أزمة متصاعدة عقب قرار وزارة التربية والتعليم إغلاق مؤسسات جمعية "الشروق"، وفي مقدمتها مدرسة وروضات "سمارت" التي ت
مفوضية مساواة الحقوق للأشخاص ذوي الإعاقة في وزارة العدل توجهت عدة مرات للبلدية مطالبةً بترتيب الإتاحة، وأرسلت رسائل إنذار. ولما لم تستجب البلدية
وأدت تصرفات التلميذ إلى إثارة الفوضى خلال الحفل، فيما أكدت المديرة على استكمال كلمتها قائلة: "سأواصل حديثي، وأنت غادر المكان". ووفق التقارير
افتُتحت الجولة في مدرسة حسن عرفة الابتدائية وهناك إجتمع مع مديرة المدرسة شويكار صوالحي، ومن ثم تواصلت في روضة “الكتاكيت” في يافا د مع المربية مريم سلام
المعطيات تكشف أيضًا بُعدًا اجتماعيًا، إذ إن 34% من الأهالي يحددون محتوى وجبة الطفل بحسب ما يجلب أقرانه، ما يجعل علبة الطعام انعكاسًا مباشرًا لأزمة الغلاء والفوارق الاقتصادية.
لكنّ الحقيقة ليست سوداء، ولا الصورةُ بكاملها قاتمة. فرغم الصعوبات، ما زال هناك في كل مدرسة نافذةٌ مفتوحة، ويدٌ تمتد، ومعلمٌ يُؤتمن، وطالبٌ يبحث عن المعنى.
قدمت طواقم "نجمة داوود الحمراء" الإسعافات الأولية للمصاب ونقلته إلى المستشفى حيث وُصفت حالته بالخطيرة.
ودعت الإدارة الأهالي إلى عدم إرسال هذه اللعبة مع أطفالهم، حرصًا على أن تكون البيئة التعليمية آمنة وهادفة، مؤكدة أنه سيتم مصادرة أي لعبة يتم ضبطها مع الطلبة.
وتابع المتحدث: "يتوقع الاتحاد الأوروبي أن تحمي إسرائيل استثماراته الداعمة للشعب الفلسطيني من الأضرار والدمار وفقاً للقانون الدولي".
وبهذه المناسبة قدمت للأطفال المقدسيين صور من هذه البعثة، من خلال شاشة تفاعلية نصبت في مدرسة الصنائع والفنون الوطنية في تطوان، لمحاكاة رحلة هؤلاء الطلاب المغاربة إلى فلسطين،
وأشار إلى أن المحامية لبنى توما اجتمعت مع الأهالي وقدّمت شرحًا حول الجوانب القانونية ودور مركز عدالة في متابعة القضية، حيث وقع الأهالي على توكيل قانوني لتمثيلهم والدفاع عن كل حالة أمام المحاكم.
