وقال لافروف خلال اجتماع مع قيادة مجموعة الرؤية الاستراتيجية لروسيا والعالم الإسلامي وسفراء الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلام
رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، والتي تمثل أسوأ فترة في الصراع خلال السنة ونصف الأخيرة
وشهدت النسبة الأكبر من الانخفاض بين العرب واليهود المتدينين، بينما ارتفعت نسبة اليهود غير المتدينين، والذين شكّلوا 65.1% من إجمالي طالبي العمل، مقابل 28.1% عرب و6.8% من المتدينين.
في النهاية، لا يقدّم التقرير وصفة سحرية لحل الصراع، لكنه يعرض صورة معقّدة وصادقة لوعي جيل يترعرع في ظل أزمات متواصلة
الفنانون العرب واليهود المشاركون في مؤتمر السلام الشعبي في القدس: ميرا عوض، نور درويش، سُعاد، رائد وباسم, وعدنان, دانا برغر، فرقة "هدهغ نحاش"، عالما غوب، ياعيل ديكلباوم، شاي ألون
وقال الأعضاء الستة والثلاثون في مجلس نواب اليهود البريطانيين، في رسالة مفتوحة، إنهم لا يستطيعون "غض الطرف أو الصمت إزاء هذه الخسارة المتجددة في الأرواح وسبل العيش".
يحذر مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس من تصاعد انتهاكات المتطرفين اليهود
وتتواصل دعوات الجماعات المتطرفة للمشاركة في الاقتحامات للاقصى على مدار أسبوع عيد الفصح، ويتوقع ان تزداد أعداد المقتحمين خلال الأيام القادمة.
وبحسب الاستطلاع، فإن 56.5% من المشاركين قالوا إن على الحكومة الامتثال لقرار المحكمة في حال صدر ضد إقالة بار، بما في ذلك 71% من العرب و54% من اليهود
وتتضمن كلمات الأغنية: "نموت ولا ننضم للتجنيد، لا نؤمن بحكم الكفار"، والكفار المقصودين هنا، هم اليهود العلمانيون.
في ظل التوترات المتزايدة في القدس، ظهرت ظاهرة غير مقبولة تتمثل في تصرفات بعض الفتية اليهود المتدينين تجاه الزوار المسيحيين
وقامت مجموعات مثل "كولومبيا جامعة للتصرف ضد الفصل العنصري"، وفرع كولومبيا لمنظمة "اليهود من أجل السلام"، وائتلاف كولومبيا للتضامن مع فلسطين بالترويج للاحتجاج
تُظهر الإحصاءات أن الأطفال العرب أكثر عرضة لفقدان السمع مقارنة باليهود. ففي الفئة العمرية حتى 17 عامًا، بلغت نسبة الأطفال العرب المصابين بضعف السمع 13.4%
كشفت معطيات عرضت أمام لجنة العلوم والتكنولوجيا في الكنيست أن نسبة العاملين العرب في قطاع الهايتك في إسرائيل لا تتجاوز 1.4% من إجمالي الموظفين العرب
واستهل حمرا عودته بزيارة حيه والكنس اليهودية، قائلا: "لم أتعرف على منزلي الذي بنيته بيدي، لكن الذي تغير في الحقيقة هو البلد".
وكان الملك تشارلز الثالث في استقبال رجال الدين في قصر باكنغهام بعد توقيعهم على الاتفاقيات غير المسبوقة، التي تعزز "المصالحة" و"التفاهم" و"التضامن" في سبنسر هاوس.
التقرير ختم بدعوة صريحة إلى قادة المؤسسات الإسرائيلية لتحمل مسؤولياتهم، مؤكداً أن تعزيز التفاعل المشترك بين العرب واليهود في أماكن العمل
مبادرات إبراهيم، جمعية تعمل على تعزيز الحياة المشتركة بين اليهود والعرب منذ أكثر من 35 عامًا،
رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أدان هذه الحوادث، مؤكدًا أن "لا مكان لمعاداة السامية في المجتمع الأسترالي المتعدد الثقافات".
يواجه زامير تحديات كبيرة فور تسلمه المنصب، من بينها إدارة العمليات العسكرية في غزة، تعزيز جاهزية الجيش ضد إيران، تنظيم تجنيد اليهود الحريديم، واستعادة قدرات الجيش بعد أحداث 7 أكتوبر.
