تقديم دعوى مدنية ضد المعتدين على مراقبي الانتخابات اليهود في أم الفحم عام 2019
دعوى مدنية بمبلغ 360,000 شيكل ضد أربعة مواطنون من أم الفحم، بعد هجومهم على ثلاثة يهود كانوا يعملون كمراقبين في انتخابات 2019.
دعوى مدنية بمبلغ 360,000 شيكل ضد أربعة مواطنون من أم الفحم، بعد هجومهم على ثلاثة يهود كانوا يعملون كمراقبين في انتخابات 2019.
وأضاف بن غفير شكره لرئيس الحكومة، وزير الأمن وأعضاء الكابينت المصغر على ما وصفه بـ"القرار الشجاع"، موجهاً الامتنان للجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك على "العمل المهني".
وأوضح سموتريتش أن إسرائيل "لا يمكن أن تقبل بسلطة تُربي أبناءها على قتل اليهود"، على حد قوله.
تقرير وزارة الصحة يكشف: معدّلات الإصابة بداء السكّري في أوساط السكّان العرب والبدو متقاربة، وكلاهما أعلى من معدّلات الإصابة في أوساط السكّان اليهود
"لليهود حول العالم ملاذ – لدينا دولة. كلما أنهينا الحرب أسرع، ستضعف حملة الدعاية ضدنا. على اليهود أن يقفوا بفخر ويطالبوا بحقوقهم، ولا يختبئوا – من يختبئ سيلاحقه الآخرون."
وجاء هذا القرار ردا على خطة قدمها عضو الكنيست إلياهو رفيفو وتحاول أحزاب الائتلاف ترويجها، حيث أوضحت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا،
لكن عندما تترسخ قناعة عامة بأنه لا يوجد أبرياء في غزة، مدفوعة بخطاب سياسي وإعلامي يشرعنها، فإن النتيجة الحتمية هي الاستهتار بحياة الإنسان واستمرار قتل المدنيين
كما سلّم المحتجون، الذين يطلقون على أنفسهم اسم "اليهود الأصليون في الأرض المقدسة"، رسالة إلى رئيس وزراء كندا، تضمّنت مواقفهم الرافضة للاحتلال والحرب
وجاء في البيان: "بسبب التوترات الإقليمية المتزايدة، قد تصبح المواقع المرتبطة بالإسرائيليين واليهود أهدافًا للإرهابيين في دولة الإمارات العربية المتحدة."
ونظم الحاخامات احتجاجا داخل مكتب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري جون ثيون في العاصمة واشنطن.
وشارك في الاحتجاج أيضًا عدد من الناشطين اليهود وممثلي حركات طلابية محلية، مؤكدين تضامنهم مع المدنيين في القطاع، ورفضهم للحصار والتجويع.
في لقاء خاص مع موقع بكرا، تحدثت الناشطة سمية بشير عن نشاطها ودورها في حركة "عُوقان للمستقبل"، التي تسعى لبناء تعاون وشراكة حقيقية بين العرب واليهود كجزء من إصلاح عميق داخل المجتمع الإسرائيلي.
يُقام اليوم، الثلاثاء الموافق 22/7/2025، في مسرح يافا – كورنيش خليج شلومو 10، مؤتمر بعنوان: "ضرورة الشراكة اليهودية-العربية
يُعقد المؤتمر يوم الثلاثاء الموافق 22/7/2025 بين الساعات 16:00 – 19:00 في مسرح يافا – كورنيش خليج شلومو 10، يافا.
وتطرّق طرشسكي أيضًا إلى البعد السياسي للقرار، منتقدًا لابيد الذي كان شريكًا في بناء ائتلاف حكومي مع منصور عباس وحزبه في الماضي
قال أولمرت إن "اليهود يقتلون الفلسطينيين يوميا في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، فيما ترتكب جماعة شبان التلال جرائم حرب".
وأفاد التقرير أن ثلث المراهقين اليهود يدعمون إقصاء العرب من الفضاء العام، وربعهم يؤيد مقاطعتهم، بينما يدعم أكثر من ربع المراهقين من كلا الطرفين سحب حق التصويت من الطرف الآخر.
ويشارك في المؤتمر العشرات من الناشطين والناشطات من مختلف أنحاء البلاد، إلى جانب شخصيات اجتماعية وسياسية، حيث سيناقشون سبل بناء قوة يهودية-عربية مشتركة
الجيش الإسرائيلي يتمتع بثقة قوية بين اليهود (93%)، لكنه يواجه فجوة ثقة حادة لدى المواطنين العرب، حيث بلغت نسبة الثقة فيه 41% فقط.
قيل لي مراراً: 'هذا غير مهم الآن، الأهم هو صوت الأذان الذي يزعج راحة المواطنين اليهود، أو التحريض على الشبكات – من نوع محدد فقط'".