تصاعد الحوادث المعادية للسامية في أستراليا وسط قلق متزايد للجالية اليهودية
رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أدان هذه الحوادث، مؤكدًا أن "لا مكان لمعاداة السامية في المجتمع الأسترالي المتعدد الثقافات".
رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أدان هذه الحوادث، مؤكدًا أن "لا مكان لمعاداة السامية في المجتمع الأسترالي المتعدد الثقافات".
يواجه زامير تحديات كبيرة فور تسلمه المنصب، من بينها إدارة العمليات العسكرية في غزة، تعزيز جاهزية الجيش ضد إيران، تنظيم تجنيد اليهود الحريديم، واستعادة قدرات الجيش بعد أحداث 7 أكتوبر.
بدورها، أكدت غادة زعبي، مبادرة ومؤسسة موقع "بكرا"، أن العنف المتزايد في المجتمع العربي "ليس مجرد ظاهرة اجتماعية عابرة، بل نتيجة مباشرة لسياسات حكومية ممنهجة ساهمت في خلق بيئة خصبة للإجرام من خلال الإهمال المتعمد."
وفي هذا السياق وقف اليهود الأيرلنديون احتجاجًا عندما استخدم رئيس البلاد خطابه في مراسم يوم ذكرى الهولوكوست الدولي للتنديد بحرب إسرائيل مع حماس
التقرير أظهر أيضًا أن 58.5% من العرب يتعرضون للتدخين السلبي في منازلهم، مقارنة بـ29.6% بين اليهود، مما يزيد من حدة الأزمة الصحية.
وأوضحت بان تونس شهدت محاولة اقتحام للمعبد اليهودي وسط العاصمة تونس من قبل شخص تم تحييده من قبل الأمن.
وشارك المسيرة العشرات من النشطاء اليهود والعرب الذين وصلوا إلى حدث بملابس بيضاء أو زهور بيضاء كرمز للسلام.
ووفق المعطيات، احتلت إسرائيل المرتبة 55 عالمياً من حيث الإصابة بسرطان الرئة، والمرتبة 78 من حيث الوفيات.
وجه الحاخام الرئيسي ليهود سوريا في إسرائيل، بنيامين حمرا، اليوم الأحد، رسالة مفتوحة إلى أبو محمد الجولاني، الزعيم الفعلي لسوريا، طالبًا منه حماية الجالية اليهودية الصغيرة
في رده الأولي على هذا التحريض من قبل الوزير سموتريتش، أكد مركز مساواة، ستضطر العائلات العربية الى شراء بيوت في
كما بيّن التقرير أن العائلات العربية بحاجة إلى دخل شهري يبلغ 10,637 شيكل لتجاوز خط الفقر، وهو تحدٍ كبير في ظل تراجع الأجور وارتفاع معدلات البطالة في البلدات العربية.
التقرير تناول أيضًا مسألة تكافؤ الفرص، حيث أعرب 85% من العرب عن قناعتهم بوجود تمييز واضح ضدهم في مجالات مثل العمل والتعليم والصحة
في صيف العام 2005، قررت الحكومة الإسرائيلية طرد جميع سكانها اليهود من قطاع غزة وشمال الضفة والانسحاب من المنطقة، وفي إطار
أوضحت الدراسة أيضاً فروقات في المرجعيات التاريخية التي استحضرها المشاركون عند تحليل الحدث؛ حيث قارن اليهود ما حدث بالهولوكوست، بينما رأى العرب تشابهاً مع النكبة الفلسطينية عام 1948
على صعيد آخر، أكد 29% فقط أنهم يشعرون بمستوى جيد من الأمان الشخصي، دون أي تحسن عن استطلاعات سابقة.
بدأت السنة الدراسية الأكاديمية في ظل الحرب، وفي الوقت الذي استمرت فيه الدراسة في الجامعات بشكل طبيعي
بعد أن أعلن وزير الأمن الإسرائيلي رسميًا أنه لن يصدر بعد الآن أوامر اعتقال إدارية ضد اليهود في الضفة الغربية ، تراجع الوزير كاتس عن ذلك. وفي لقاء سري كُش
كشفت دراسة جديدة نشرتها رابطة مكافحة التشهير (ADL) عن تمييز كبير ضد الأمريكيين الإسرائيليين واليهود في سوق العمل في الولايات المتحدة.
كما دعا "مجلس الأمن القومي" الإسرائيليين إلى "الامتناع عن إبداء أي تفاصيل تشهد على الخدمة في قوات الأمن، سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في الخطاب مع الغرباء"
بحسب المعلومات فإن النيابة تدرك تمامًا أن أي سياسة تستثني اليهود من أوامر الاعتقال الإداري بينما تستهدف المواطنين العرب ستواجه اعتراضات قانونية حتمية