استطلاع: 65% من اليهود الامريكيين سيصوتون لكامالا هاريس
صحيفة واشنطن بوست تنشر اليوم نتائج استطلاع معمق اجري وسط المجموعات الدينية في الولايات المتحدة الأمريكية، فتبين ان نحو ثلثي اليهود الامريكيين يؤيدون نائبة الرئيس الأمريكي
صحيفة واشنطن بوست تنشر اليوم نتائج استطلاع معمق اجري وسط المجموعات الدينية في الولايات المتحدة الأمريكية، فتبين ان نحو ثلثي اليهود الامريكيين يؤيدون نائبة الرئيس الأمريكي
ووفق هؤلاء المسؤولين فإن الوضع الحالي يعيد إلى الذاكرة الأحداث التي سبقت الحرب العالمية الثانية إذ يسود الخوف في أوساط اليهود حول العالم.
البحث، الذي أُجري في شهري مارس وأبريل 2024 تحت عنوان "مؤشر الشراكة بين الشباب 2024"، شمل 1,582 شابًا وشابة من مختلف الفئات، منهم 809 يهود و775 عربًا.
جاء ذلك بحسب ما كشفت هيئة البث العام الإسرائيلية ("كان 11") في نشرتها المسائية، الإثنين؛ مشيرة إلى أن الوزارة تسعى إلى ترسيخ رواية الاحتلال من خلال الاقتحامات "الإرشادية" التي تستهدف عشرات آلاف اليهود والسياح الأجانب.
تعد جامعة التخنيون واحدة من الجامعات الرائدة في إسرائيل، ويشكل الطلاب العرب حوالي 20% من إجمالي الطلاب المسجلين فيها، مما يعكس تنوعًا ثقافيًا ملحوظًا داخل الحرم الجامعي.
عشرات الآلاف يتظاهرون في تل أبيب ومناطق أخرى للمطالبة بصفقة تبادل الأسرى وتحديد موعد للانتخابات
هذا معطى غير مفاجئ، تحديداً التغيير الحاصل في توجهات الجيل الشاب من كلا المجتمعين تجاه الآخر
هذا قد يشير إلى عمليات إسكات بين المعلمين العرب، الذين فضلوا الصمت وعدم مناقشة الموضوع مع الطلاب خوفًا من تأثير ذلك على عملهم ورزقهم
ورغم محاولات الشرطة لمنع إقامة المسيرة، إلا أنها اضطرت بعد ذلك للموافقة بعدما ألزمتها المحكمة العليا بذلك، وقد انطلقت المسيرة من ميدان هبيما،
يستعد الجيش الإسرائيلي لاستدعاء 1000 فرد من اليهود المتزمتين دينياً، الأحد، لتبدأ مرحلة جديدة من معركة مثيرة للانقسام تتعلق بتجنيد الحريديم في الجيش.
وتم التقدم بطلب للشرطة من أجل الموافقة على المسيرة قدم قبل أكثر من أسبوع، حيث أبلغت الشرطة الحراك، بعد مماطلة، بأنها ستوافق على مخطط بديل للمسيرة - لكنها تراجعت بعد ذلك وأعلنت رفضها التام للموافقة على المسيرة التي من المفترض أن يشارك فيها آلاف الأشخاص من اليهود والعرب وعائلات المختطفين والعشرات من حركات السلام والاحتجاج من جميع أنحاء البلاد.
ووفقا للتقرير، أعرب 25 بالمئة من اليهود الإسرائيليين، و40 بالمئة من العرب الإسرائيليين عن استعدادهم للهجرة إذا أتيحت لهم الفرصة.
نُظم اليوم (الإثنين) بالتعاون مع "المعهد الإسرائيلي للديموقراطية" مؤتمرًا خاصًا حمل العنوان "محاربة العنف والجريمة في المجتمع العربي"
المجمع الأكليروسي المقدس المكون من رؤساء الكنائس المسيحية ينفي أحقية "أرض الميعاد" عن اليهود: "لا يمكن إستخدام الكتب المقدسة ومفهوم "أرض الميعاد" كأساس لتبرير عودة اليهود إلى إسرائيل وتهجير الفلسطينيين"
وتحظر سياسة خطاب الكراهية لدى "ميتا" الهجوم المباشر على الأشخاص على أساس ما تسميه "الخصائص المحمية"، التي تشمل العرق والانتماء العرقي والانتماء الديني والإعاقة والهوية الجنسية وغيرها.
ويأتي ذلك، في ظل حديث إعلام إسرائيلي أن وزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت يتعرض لهجوم من نتنياهو ووزراء آخرين، بسبب قانونَيْ تجنيد الحريديم وتمديد الخدمة العسكرية
أشارت البيانات أيضًا إلى أن 30% على الأقل من العمال الذين قتلوا كانوا من العرب مواطني إسرائيل، و22% كانوا من اليهود مواطني الدولة
وفي حديث لموقع بكرا مع عضو الكنيست يوسف العطاونة قال: "هذا المؤتمر في غاية الاهمية، خاصة أنه جاء في هذا الوقت، لنقول عربًا ويهودًا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، الاثنين، إن الجيش بحاجة إلى تجنيد 10 آلاف جندي بـ"شكل فوري"، مشيراً إلى أن القواعد العسكرية جاهزة لاستقبال 3 آلاف جندي من "الحريديم" (اليهود المتشددين) على الأقل.
حول تبعات قانون تجنيد اليهود المتشددين (الحريديم) وآثاره، تحدث موقع بكرا مع الأستاذ محمد نعامنة - رئيس لواء الشمال في نقابة المحامين