وقال صفوي في تصريحات صحافية يوم الأحد: "الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن السلام يُصنع عبر القوة، وإيران بدورها يجب أن تكون قوية
وأضاف غيرلتس أن تطبيع وجود الكهانيين داخل مراكز صنع القرار في إسرائيل، وصمت شخصيات في الليكود لا تنتمي للتيار الكهاني، يمثل خطرًا استراتيجيًا على مستقبل الدولة
أن شاكيد كانت في السابق هدفا لمحاولات اختراق إيرانية، حيث حذرها مدير الشاباك الأسبق نداف أرغمان في عامي 2016 و2017، أثناء توليها منصب وزيرة العدل،
وختم بينيت منشوره بالقول: "هذه حكومة "ذاتية المناعة" تهاجم أسس الدولة من أجل البقاء سياسيا، ولا يجب أن تدوم يوما واحدا إضافيا".
كما انخفض عدد الوظائف المأجورة في السوق بنسبة 0.6% في يونيو، ليصل إلى 4.104 مليون وظيفة، وهو تراجع يُرجح أن يكون مرتبطًا بتداعيات الحرب مع إيران.
أثار قرار وزارة المالية الإسرائيلية جدلاً واسعًا بعد إعلانها عدم تخصيص أي تعويض حكومي للمسافرين الذين علقوا خارج البلاد خلال الحرب
أعلنت وزارة المالية الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أنه لا توجد ميزانية لتعويض أكثر من 100 ألف إسرائيلي علقوا في الخارج خلال الحرب مع إيران في يونيو الماضي،
في حديث مع المحلل المختص بالصراع العربي الإسرائيلي، د. محمود خلوف، تحدث عن خطاب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، مؤكداً أنه يعكس ثباتاً في مجموعة من المبادئ والاستراتيجيات
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأحد، مؤتمراً صحفياً في القدس أمام وسائل الإعلام الإسرائيلية، وذلك للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب مع إيران.
نشرت وكالة "صابرين نيوز" الموالية لطهران رسوماً بيانية تضم أسماء وصور قادة بارزين في قوات الأمن الإسرائيلية مع مواقع يُزعم أنها أهداف محتملة
فإن 67 سجيناً سياسياً ينتظرون تنفيذ أحكام الإعدام، بينهم تسعة متهمون بالتجسس لصالح إسرائيل والولايات المتحدة، بينما اعتُقل نحو 700 شخص عقب الحرب
وأشار موسوي إلى أن "رسالة الشعب الإيراني هي رسالة أمن وسلام"، وأنّ "طهران لن تسمح للاحتلال الإسرائيلي بإنجاح أهدافه التوسعية في المنطقة".
أن وادي كان متورطًا في تقديم معلومات عن عالم نووي إيراني اغتالته إسرائيل خلال الحرب الأخيرة، ما اعتبرته طهران خيانة جسيمة تهدد الأمن القومي الإيراني.
وبحسب التقارير، وجّه الكرملين هذه الرسالة عبر قنوات دبلوماسية مباشرة، معربًا عن "مخاوف حقيقية من تصعيد إقليمي غير منضبط".
وصلت أزمة المياه في إيران إلى أسوأ مستوياتها - ففي الأسبوع الماضي، أفادت وكالة الأنباء الألمانية (DPA)
في الضفة المقابلة، أعلنت مجموعة قرصنة إيرانية تدعى "جبهة إسناد" مسؤوليتها عن اختراق شركة "ماناميم" الإسرائيلية، وهي مزود رئيس للغذاء والخدمات اللوجستية للجيش الإسرائيلي.
قال عراقجي في مقابلة نُشرت اليوم: "عليهم توضيح سبب هجومهم علينا أثناء المفاوضات، وعليهم ضمان عدم تكرار ذلك. وعليهم أيضًا تعويضنا عن الأضرار التي تسببوا بها".
"قال المسؤول الأمني إن قاعدة أهدافنا في الأراضي المحتلة مكتملة، وقدم تقريرا عن الإجراءات الأمنية والاستخباراتية التي تم اتخاذها خلال دفاع إيران عن نفسها في 12 يوما."
إن هذه التجربة جرت في موقع عسكري سري، وهدفت إلى تقييم فعالية النظام في ظروف مشابهة للواقع العملياتي، بما يشمل رصد وتتبع أهداف جوية متعددة
وأضاف متوعدا بأن "لا مكان آمنا على الأراضي التي تسيطر عليها العصابة الإسرائيلية" في إشارة إلى أن عناصر استخبارات إيرانية تعمل داخل إسرائيل.
