قالت صحيفة اسرائيل اليوم انه وبعد حرب الأيام الاثني عشر بين إسرائيل وإيران، ساد اعتقاد في إسرائيل بأننا "انتصرنا" في الحرب. وهُزمت إيران بشدة،
وأوضح رئيسي أن بلاده أعدت خططًا دقيقة للتعامل مع أي هجوم، مضيفًا أن هذه الخطط تتضمن خمس أو ست مراحل عملية تهدف إلى حماية الأمن القومي الإيراني والتصدي لأي تهديد محتمل
القدرة على تصنيع سلاح نووي خلال سنة تُعدّ ممكنة في حال أزالت طهران القيود أو تسارعت العمليات السرّية، ما يفرض متابعة استخبارية دقيقة.
وأوضح ليبرمان أنّ "إيران تواصل تطوير قدراتها النووية وتعزيز قوتها العسكرية عبر أذرعها في المنطقة"، محذراً من أنّ تجاهل هذا الواقع سيعرّض إسرائيل لـ"تحديات استراتيجية غير مسبوقة".
وجاء قرار الأمم المتحدة بسبب اتهامات لطهران بانتهاك الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى العالمية والذي يهدف إلى منعها من تطوير قنبلة نووية.
وقال إن "التماهي بين إيران ولبنان يعكسه الحرس الثوري"، وذكر نعيم قاسم، أن "ضربة إسرائيل كانت قاسية"، وحذر الحكومة اللبنانية قائلا "السفينة ستغرق بالجميع".
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني أوضحت أن الأمر لا يعدو كونه محاولة تخويف ونشر الذعر، مشيرة إلى أن المكالمات لم تُلحق أي ضرر بالأجهزة المحمولة. وأوصت الهيئة بعدم الرد على هذه الأرقام أو التفاعل معها.
وجاء في بيان الوزير الإيراني إسماعيل الخطيب أن الوثائق التي وُصفت بأنها "كمّ كبير من الصفحات" تمثل ما اعتبره إنجازاً استخباراتياً. وأضاف أن ما نُقل إلى داخل إيران يتضمن تفا
ووصفت العملية بالبالغة التعقيد بسبب حجم تفعيل العملاء والمستوى التكنولوجي، حيث أُتيح للعملاء المحليين، غير الإسرائيليين، التحكم في أنظمة متقدمة ومعقدة للغاية.
وأشار الحرس الثوري إلى أن الرد الإيراني سيكون مدروسًا وموجّهًا بدقة، بهدف تحقيق أقصى قدر من الردع وإيصال رسالة واضحة مفادها أن أي اعتداء أو خطأ لن يمر دون حساب.
وشدد بزشكيان على أن "الإنسان والعقل" هما مصدر القوة الحقيقية، وليس المنشآت التي قد تستهدف.
وبحسب القرار، بدأت عملية مدتها 30 يومًا، ما يمنح إيران نحو ثمانية أيام إضافية للتوصل إلى تفاهمات قبل دخول العقوبات حيز التنفيذ الكامل.
وقال ساعر إن امتلاك إيران للسلاح النووي يعني "حيازة النظام الأكثر خطورة للسلاح الأكثر خطورة"، مؤكدًا أن ذلك يهدد الاستقرار والأمن العالميين.
وحسب بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، فقد أشاد نتنياهو بالعملية ضد إيران، مشيرا إلى أنها "نُفذت بجهود جبارة".
في موازاة ذلك، عُقدت في الدوحة قمة طارئة لقادة دول عربية وإسلامية لمناقشة تداعيات الحرب على غزة ومحاولة اغتيال قيادات حماس بقصف مباشر على
وأفاد ميزان بأن شهبازي دين بتهمتي "الحرابة" و"الإفساد في الأرض"، من دون أن يوضح متى تمّ توقيفه.
: إن "الشعب الإيراني الواعي وثاقب النظر يُقيّم ادعاءات الساسة الأمريكيين بشأن حقوق الإنسان في ضوء ممارساتهم المخادعة والإجرامية في جميع أنحاء العالم،
من المبادئ الأساسية في المقترح الإسرائيلي الحفاظ على ممر جوي إلى إيران عبر سوريا.
وجاء في التقرير أن إسرائيل تواجه جبهتين متوازيتين؛ الأولى يقودها "الفصيل الشيعي" بزعامة إيران ويشمل حزب الله في لبنان وجماعات في العرا
طلبت وزارة الخارجية الألمانية من مواطنيها مغادرة إيران فوراً. ويُعدّ هذا أشد تحذير سفر صادر عن الحكومة ال
