استضاف موقع بكرا الدكتور إيهاب سمارة، طبيب أورام ومختص في أورام الجهاز الهضمي، للحديث عن سرطان القولون الذي أصبح من أكثر أنواع السرطان شيوعًا على مستوى العالم، ويحتل مراكز متقدمة بين أسباب الوفاة الناجمة عن الأورام الخبيثة.
"إذا ما انكشف امرك، تنتقل فورا للعيش داخل اسرائيل.. سوف تمنح لك سيارة مع راتب شهري يقدر بألفي دولار مدى الحياة اضافة الى شقة، ذلك شريطة ألا ترتكب اية مخالفة جنائية، والا فقدت الجلد والسَقط كما يقولون.."
رحيل عمر جبارين يختصر هشاشة الحياة في النقب، ويطرح سؤالًا إنسانيًا مُلحًا: كم من الأطفال يجب أن نفقد قبل أن تتحول هذه المآسي إلى بداية لتغيير حقيقي في واقع الطرق والأمان؟
وأضاف أن "مختطفين اثنين ربما قتلا في الأيام الأخيرة" من بين الأسرى الذين يفترض أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة،
تعزيز النتائج مع التكرار: خصوصًا في الميكرونيدلينغ والبلازما.
تأثير العوامل الخارجية الموسمية.
تكيّف مع تغيّرات نمط الحياة والتغذية والنوم.
الخبراء يحذّرون من أن غياب خطة تعويض شاملة بعد الحرب، إلى جانب الفجوة القائمة بين إجازات الأهالي وعطل المدارس، أدى إلى تفاقم الأزمة وأثقل على الحياة العائلية
الاقتصاد تعطيل الحياة التجارية والزراعية، وارتفاع معدلات البطالة والفقر.و استشهاد الآلاف وتشريد مئات الآلاف، مع تراكم أزمات نفسية عميقة لدى الأطفال والنساء .
غرف النوم الزوجية، مساحات خاصة بالاستراحة، والاسترخاء، واللقاءات الحميمة
وعدتم بالأمن وجلبتم الخوف. الشوارع لم تعد آمنة، الحدود مخترقة، والثقة بالدولة انهارت. وكان يمكن بناء أمن حقيقي عبر المصالحة والعدل، وفهم أن الحياة الآمنة تنبت من السلام لا من ال
إدارة المركز الطبي أشادت بعمل الممرضة ووصفت يقظتها بأنها مثال على المهنية العالية والإنسانية التي قد تصنع الفارق بين الحياة والموت.
ويعكس هذا التباين اختلاف العوامل الاقتصادية، والاجتماعية، ومستوى التعليم، ونمط الحياة بين الدول المختلفة، وما يترتب عليها من قرارات حول توقيت الإنجاب.
يمامة بغداد: مرافعة أدبية ضد الخراب
قراءة نقدية بقلم: رانية مرجية
مدخل: حين يصبح الأدب محكمة
رواية يمامة بغداد للروائي والمحامي شلال عنوز ليست نصًا سرديًا تقليديًا، بل هي محكمة مفتوحة، تتداخل فيها المرافعة مع الشعر، والشهادة مع الرمز، والجرح مع الأمل. إنّها نصّ يخرج من رحم بغداد المثخنة بالحروب ليقول للعالم: الأدب لا يكتفي بتسجيل المأساة، بل يُحاكمها، يعريها، ويطالب بإنصاف الضحايا.
الكاتب، وهو محامٍ، ينقل خبرته الحقوقية إلى فضاء الرواية، فيحوّل النص إلى وثيقة وجدانية – قانونية، تجمع بين دقة التشخيص وسعة الخيال، وبين صرامة العدالة ورهافة الشعر.
⸻
بغداد كرمز: مدينة تصحو من رمادها
بغداد في الرواية ليست مجرد مكان، بل كائن حي، أنثى جريحة، ويمامة مصلوبة على أسلاك الموت لكنها تصرّ على التحليق.
• الأزقة تنطق كأنها شهود عيان.
• الأنهار تئن كأنها شرايين مثقوبة.
• البيوت تكتب وصاياها على جدرانها المهدّمة.
هذا التأنسن للأمكنة يعكس عبقرية الكاتب، فهو لا يقدّم بغداد جغرافيا صامتة، بل روحًا حيّة، تُحاكم القاتل وتحتضن الضحية في آن واحد. إنها بغداد التي لا تموت، بل تتحول في كل صفحة إلى مرآة لمدن العالم التي تمر بذات المحنة: بيروت، سراييفو، غزة، وحواضر كثيرة لم تسلم من نيران الحرب.
⸻
بنية السرد: بين القصيدة والملف القضائي
الرواية تُكتب على خطّين متوازيين:
1. خط شعري وجداني: حيث اللغة تنساب مثل أنهار من صور واستعارات، تجعل النص أقرب إلى قصيدة طويلة تُقرأ بالعاطفة أكثر مما تُقرأ بالعقل.
2. خط حقوقي-قانوني: حيث يتجلّى وعي الكاتب كمحامٍ، في بناء نصوص تشبه “المرافعات”، إذ يقدّم الشخصيات كضحايا وشهود، ويضع التاريخ في قفص الاتهام، ويجعل من اليمامة رمزًا للشاهد الذي لا يُشترى ولا يُباع.
هذا الجمع بين السرد الشعري والوعي القانوني يجعل الرواية فريدة في نوعها، إذ تحوّل الحكاية إلى مسرح عدالة كوني.
⸻
الشخصيات: أصوات تبحث عن الخلاص
لا تكتفي الرواية بتقديم شخصيات فردية، بل تجعل من كل شخصية صوتًا جماعيًا يعبّر عن شريحة كاملة:
• الأم العراقية التي فقدت أبناءها وتحوّلت دموعها إلى “وثيقة استئناف” ضد قسوة العالم.
• الحبيب الذي يزرع الأمل وسط المقابر، كأنه يكتب تعهّد حياة فوق شهادة وفاة.
• اليمامة، التي تتجاوز كونها رمزًا شعريًا، لتصبح شاهدة حيّة، تنقل الرسائل من السماء إلى الأرض، من الغائب إلى الحاضر.
الشخصيات في يمامة بغداد لا تتحرك بدوافع فردية فقط، بل هي ضمائر حيّة تبحث عن معنى العيش في مدينةٍ تحاول أن تنهض من ركامها.
⸻
اللغة: تزاوج الشعر والقانون
لغة الرواية مشغولة ببلاغة الشعر، لكنها محمّلة أيضًا بصرامة المنطق الحقوقي. ففي مواضع كثيرة، تبدو الجملة كأنها قصيدة، وفي أخرى كأنها مادة قانونية تُتلى في محكمة دولية.
• حين يتحدث الكاتب عن الحب، يكتب بجناح اليمامة.
• وحين يواجه الموت، يكتب بلغة المحامي الذي يرفض الظلم.
• وحين يحاكم الخراب، يكتب كقاضٍ نزيه لا يقبل تسويات.
هذه الازدواجية اللغوية هي التي تجعل الرواية مميزة؛ فهي تُقرأ على أنها قصيدة حب، ومرافعة عدالة، ووثيقة تاريخية في الوقت ذاته.
⸻
المحاور الكبرى في الرواية
1. الحب كفعل مقاومة
الحب في يمامة بغداد ليس عاطفة رومانسية فحسب، بل مقاومة تُعلن أن الحياة ممكنة وسط الرصاص. كل قبلة، كل عناق، كل كلمة حنان، تتحول إلى فعل سياسي يواجه منطق الموت.
2. الموت كحقيقة لا كقدر
الموت في النص ليس نهاية، بل حضور دائم، يمشي في الشوارع، يجلس في المقاهي، يقتحم البيوت. لكنه لا ينجح في أن يخنق الروح، لأن اليمامة تظل تحلّق فوقه.
3. العدالة كوجدان لا كقانون فقط
وعي الكاتب كمحامٍ ينعكس في الرواية بوضوح: العدالة ليست نصًا جامدًا، بل وجدانًا يصرّ على أن لكل ضحية حقًا، ولكل جريمة ذاكرة، وأن الصمت تواطؤ.
⸻
البعد الإنساني والكوني
رغم أنّ الرواية منغرسة في بغداد، إلا أنها تحمل رسالة كونية: الإنسان واحد في كل مكان، والظلم واحد، والحق واحد. من يقرأها في باريس أو نيويورك أو عمّان، سيجد فيها صدى لمدينته الجريحة أو لذاكرته الخاصة.
إنها رواية تتحدث عن الكرامة البشرية، وعن الحق في الحياة، وعن ضرورة أن يكون الأدب شاهدًا لا صامتًا.
⸻
القيمة الأدبية والرسالة العالمية
بجرأة أسلوبه، ومزاوجته بين الشعر والقانون، يقدم شلال عيوط رواية تستحق أن تُترجم إلى كل لغات العالم. فهي ليست مجرد نص أدبي، بل مرافعة إنسانية كبرى ضد الحرب والطائفية والموت.
إنها تذكّرنا أن الأدب ليس ترفًا، بل سلاحًا، وأن المحامي يمكن أن يحمل قلمه كسلاح عدالة، لا يقل خطورة عن أي سلاح آخر، لكنه أكثر إنصافًا وخلودًا.
⸻
خاتمة: اليمامة التي لا تُقيد
يمامة بغداد عمل استثنائي، لأنه يزاوج بين دفء الشعر ورصانة القانون، بين ذاكرة الموت وإرادة الحياة، بين صوت الفرد وصوت الجماعة.
إنها رواية تصلح لأن تُقرأ في كبريات الصحف والملاحق الثقافية العالمية، لأنها تنحاز للإنسان أينما كان، وتعلن أن بغداد – رغم كل شيء – لا تُهزم، وأن اليمامة، مهما أُطلقت عليها النار، ستظل تحلّق لتكتب الحكاية
الطواقم تمكنت من انتشال العامل من عمق نحو 15 مترًا، إلا أنه كان قد فارق الحياة. كما جرى تخليص ثلاثة عمال آخرين من تحت الأنقاض، ونقلهم لتلقي
ويضيف أن الإجازة الزوجية "تمنح الجميع فرصة لتحمل المسؤوليات في أثناء غياب أحد الشركاء، كما أنها تفتح نافذة للذكريات المنعشة، لتجذب أهمية وجود كل فرد في العائلة".
نلحظ في السنوات الأخيرة تفشي ظاهرة مقلقة في مجتمعنا العربي في الداخل، ظاهرة تتسلل بهدوء إلى تفاصيل الحياة اليومية
نلحظ في السنوات الأخيرة تفشي ظاهرة مقلقة في مجتمعنا العربي في الداخل، ظاهرة تتسلل بهدوء إلى تفاصيل الحياة اليومية، وتغلفها ببريق زائف
يحكم مولود برج السرطان حدسه ومشاعره الداخلية، ويتمتع بإدراك قوي ولديه القدرة على ملاحظة ورؤية الحياة من وجهة نظر مختلفة
ما نشهده اليوم في شوارع القدس هو انفجار شعبي حقيقي. إغلاق طريق بيغن المركزية وسط الهتافات الصادحة
هل لديكم، أو لدى أحد أقاربكم، صعوبات في الأداء اليومي؟ قد تكونون مؤهلين للحصول على منحة تمريضية بقيمة مئات آلاف الشواقل!
يرتبط الحديث اليومي بين الأزواج بأنواع مختلفة من المواضيع والتفاعلات التي تعكس طبيعة العلاقة بينهما.