دعوى مدنية بمبلغ 360,000 شيكل ضد أربعة مواطنون من أم الفحم، بعد هجومهم على ثلاثة يهود كانوا يعملون كمراقبين في انتخابات 2019.
شهود من أهالي المدينة أكدوا أن المراقبين لم يلتزموا بالتعليمات، وتعمدوا الدخول إلى الصندوق بطريقة بدت وكأنها محاولة لفرض وجودهم وإثارة الاحتكاك
وأضاف بن غفير شكره لرئيس الحكومة، وزير الأمن وأعضاء الكابينت المصغر على ما وصفه بـ"القرار الشجاع"، موجهاً الامتنان للجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك على "العمل المهني".
نظّمت اللجنة الشعبية في مدينة أم الفحم مساء اليوم تظاهرة مشتركة لعرب ويهود ضد الحرب وضد زيارة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير للمدينة.
تقرير وزارة الصحة يكشف: معدّلات الإصابة بداء السكّري في أوساط السكّان العرب والبدو متقاربة، وكلاهما أعلى من معدّلات الإصابة في أوساط السكّان اليهود
لا شك أن إصرار وتعنّت الدوائر الرسمية على تنفيذ مخططات بن غفير الاستيطانية يُعدّ جريمة بحق أهلنا في النقب
قالت ميخال سيلاع، المديرة العامة لجفعات حبيبة، إن النتائج "مقلقة لكنها غير مفاجئة بعد سنوات من الانقسام والتحريض"
وعملا على تنجيع الحوار ومن منطلق المسؤولية والالتزام ببذل كل جهد لإعادة تأسيس المشتركة، أفاد البيان بأن الجبهة والعربية للتغيير ستعرضان خلال الاجتماع "خارطة الطريق نحو القائمة المشتركة"
وجاء هذا القرار ردا على خطة قدمها عضو الكنيست إلياهو رفيفو وتحاول أحزاب الائتلاف ترويجها، حيث أوضحت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا،
لكن عندما تترسخ قناعة عامة بأنه لا يوجد أبرياء في غزة، مدفوعة بخطاب سياسي وإعلامي يشرعنها، فإن النتيجة الحتمية هي الاستهتار بحياة الإنسان واستمرار قتل المدنيين
انتشر عبر تطبيق “تيك توك” مقطع فيديو يوثق اعتداء شاب يهودي على مسجد العزير في بلدة أبو غوش، حيث قام بالتبول على جدران المسجد وتصوير فعلته متفاخرًا بها. هذا السلوك يمثل اعتداءً صارخًا على كرامة المسلمين ومقدساتهم، ويستوجب تحركًا فوريًا.
شعب مر بمأساة عليه ألا يرتكب المأساة ذاتها بحق شعب آخر، وعلينا وقف الحرب ولا الوقوف صامتين
وأضافت في رسالتها: "تخصيص هذه الميزانيات هو هدر لأموال عامة، وعلى الحكومة أن توجّه الموارد لبناء مناعة قومية عبر دعم من ضحوا من أجل الدولة".
في بيان صادر عن ما يُسمى "اللجنة لإنقاذ عالم التوراة" جاء أنّ الحاخامات أصدرت توجيهًا بخوض "معركة غضب بلا هوادة ضد السلطات"
حسب تقديرات شعبة القوى العسكرية فإنه سيكون بإمكان الجيش الإسرائيلي أن يجند سنويا أكثر من 10 آلاف شاب يهودي من أنحاء العالم في سن 18 – 25 عاما.
وذكرت إن منفذ الهجوم تمكن من الفرار من مكان الحادث، وتجري السلطات الأمنية حاليًا عمليات بحث واسعة للقبض عليه.
وقال يوسف، خلال درسه الأسبوعي، إن "نتنياهو لا يجب الوثوق به، فهو ملحد، وقد طرد الحريديم من حكومته السابقة عندما شكّلها مع يائير لابيد"،
كما سلّم المحتجون، الذين يطلقون على أنفسهم اسم "اليهود الأصليون في الأرض المقدسة"، رسالة إلى رئيس وزراء كندا، تضمّنت مواقفهم الرافضة للاحتلال والحرب
فاجأت أسرته الجميع بتضامنها، فقررت التبرع بأعضاء مخائيل لتمنح فرصة جديدة للحياة لستة مرضى، بينهم طفلة لم يتجاوز عمرها السنة.
وكانت ليفر قد واجهت اتهامات باغتصاب طالبات في مدرسة "أداس إسرائيل" في ملبورن، حين كانت تشغل منصب المديرة.
