افتتحت امس في ميدان ديزنغوف بتل أبيب "الخيمة لوقف الحرب على غزة"، مبادرة احتجاجية مشتركة تجمع مئات الناشطين العرب واليهود من مختلف أنحاء البلاد
وفي ساعات المساء، سينضم المشاركون إلى تظاهرة "العدالة لعودة الهذلين" الذي قُتل برصاص مستوطن الأسبوع الماضي، والمقرر إقامتها قرب مجمّع الحكومة في تل أبيب.
وجاء في البيان: "بسبب التوترات الإقليمية المتزايدة، قد تصبح المواقع المرتبطة بالإسرائيليين واليهود أهدافًا للإرهابيين في دولة الإمارات العربية المتحدة."
ونظم الحاخامات احتجاجا داخل مكتب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري جون ثيون في العاصمة واشنطن.
النيابة أكدت في طلب تمديد اعتقال المتهم أن الهجوم تم من دون أي سبب أو معرفة سابقة، وأن ما دفع عبدي لتنفيذه هو "الكراهية القومية تجاه العرب".
قال وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، في تصريح إذاعي مثير للجدل، إن "الحكومة تتجه نحو محو غزة"، مضيفًا: "شكراً لله نحن نمحو هذا الشر، وغزة كلها ستكون يهودية".
في لقاء خاص مع موقع بكرا، تحدثت الناشطة سمية بشير عن نشاطها ودورها في حركة "عُوقان للمستقبل"، التي تسعى لبناء تعاون وشراكة حقيقية بين العرب واليهود كجزء من إصلاح عميق داخل المجتمع الإسرائيلي.
يُقام اليوم، الثلاثاء الموافق 22/7/2025، في مسرح يافا – كورنيش خليج شلومو 10، مؤتمر بعنوان: "ضرورة الشراكة اليهودية-العربية
يُعقد المؤتمر يوم الثلاثاء الموافق 22/7/2025 بين الساعات 16:00 – 19:00 في مسرح يافا – كورنيش خليج شلومو 10، يافا.
وقع صباح اليوم حادث طرق خطير على شارع 412 عند مدخل مدينة أور يهودا، حيث أُصيب راكب دراجة نارية
وتطرّق طرشسكي أيضًا إلى البعد السياسي للقرار، منتقدًا لابيد الذي كان شريكًا في بناء ائتلاف حكومي مع منصور عباس وحزبه في الماضي
قال أولمرت إن "اليهود يقتلون الفلسطينيين يوميا في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، فيما ترتكب جماعة شبان التلال جرائم حرب".
وأفاد التقرير أن ثلث المراهقين اليهود يدعمون إقصاء العرب من الفضاء العام، وربعهم يؤيد مقاطعتهم، بينما يدعم أكثر من ربع المراهقين من كلا الطرفين سحب حق التصويت من الطرف الآخر.
أعلن رئيس الكنيست أن الجلسة الخاصة للتصويت على إقصاء رئيس قائمة "الجبهة/التغيير"، النائب أيمن عودة، ستُعقد يوم الاثنين الموافق 14.07.2025.
ويشارك في المؤتمر العشرات من الناشطين والناشطات من مختلف أنحاء البلاد، إلى جانب شخصيات اجتماعية وسياسية، حيث سيناقشون سبل بناء قوة يهودية-عربية مشتركة
ويأتي هذا الهجوم في سياق سلسلة اعتداءات استهدفت منشآت يهودية في أستراليا منذ بداية العام، على خلفية الغضب الشعبي المتصاعد من العدوان الإسرائيلي على غزة.
جاءت تصريحات باراك مناقضة لرواية الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اللذَين أعلنا أن إيران "أُعيدت سنوات إلى الوراء".
هذه التصرفات أثارت جدلاً واسعاً حول استخدام السلطة والتأثير على مجريات العدالة في قضايا ذات حساسية عالية.
وأضاف أن هناك اتساعا في السيطرة الاقتصادية من خلال شراء مراكز استراتيجية وأراض شاسعة، وذلك ضمن تحرك منظم.
بينما تُمارس القبضة الأمنية ضد العرب، حتى دون معلومات واضحة أو خلفية عن الموقوف، فإن دعوات صريحة للعنف والحرق تمرّ دون محاسبة، فقط لأن مطلقيها يهود.
