تتواصل جرائم المستوطنين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث شهدت منطقة خلة الضبع
"في النقب سيتم اختبار الشعب اليهودي". وأكدت أن دعم الاستيطان اليهودي في النقب يمثل أولوية قصوى ضمن جهودها لتعزيز التغيير الديمغرافي في المنطقة
صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات "غلاف غزة".
وشهدت رام الله في الضفة الغربية اقتحامات متكررة من قبل المستوطنين الإسرائيليين والقوات الإسرائيلية خلال أغسطس الجاري.
وحذّرت الوزارة من خطورة هذه الانتهاكات وتبعاتها على استقرار المنطقة، مجددة التأكيد أن الأقصى بمساحته الكاملة البالغة 144 دونمًا هو مكان عبادة خالص للمسلمين
ووصف ديختر القرية الاستيطانية بأنها "حجر الأساس" لسلسلة قرى أخرى قادمة وقال إن العمل الزراعي هنا ليس مهنة، بل "هدف صهـيوني" ورسالة حياة.
هاجم مستوطنون فجر اليوم الثلاثاء منزل مواطن في بلدة ترمسعيا شمال رام الله، وأصابوا مواطنين برضوض
وحذر من أن الخطة تهدد الفلسطينيين في المنطقة بخطر الإخلاء القسري الوشيك، وهو ما قال إنه جريمة حرب.
الناشط الاجتماعي أسامة محامرة وصف إطلاق النار بأنه "جريمة قتل بدم بارد"، مؤكدًا أن الهذالين "لم يهدد أحدًا أو يحمل سلاحًا"
أعلن نائب رئيس الوزراء الأيرلندي سيمون هاريس عزم بلاده المضي في تشريع يمنع استيراد البضائع من المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية، رغم المعارضة
قررت المحكمة العليا الإسرائيلية، مساء اليوم، الاستجابة لطلب الدولة وتأجيل جلسة كانت مقرّرة للنظر في الالتماس المقدّم من عائلة الشهيد عودة الهذلين من قرية أم الحيران في النقب، للمطالبة بتسليم جثمانه المحتجز منذ مقتله الأسبوع الماضي على يد مستوطن إسرائيلي.
وأضافت أن المالك رفض التعاون في تأمين المزرعة أو تحسين أوضاع الحيوانات، رغم محاولات استمرت سنوات، بما في ذلك عرض تمويل نقل التماسيح إلى الخارج.
وفي ساعات المساء، سينضم المشاركون إلى تظاهرة "العدالة لعودة الهذلين" الذي قُتل برصاص مستوطن الأسبوع الماضي، والمقرر إقامتها قرب مجمّع الحكومة في تل أبيب.
أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تقدم صفوف المستوطين خلال اقتحام باحات المسجد، وقد أدلى بتصريحات دعا فيها إلى إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل وإبعاد عناصر حركة حماس.
قطع المستوطنون، صباح اليوم السبت، عددا من أشجار الزيتون في قرية فرخة جنوب سلفيت.
قال وزير الخارجية الألماني يوهان وودبول أن الحكومة الألمانية ملتزمة بفرض عقوبات إضافية على المستوطنين.
كما هاجم مستعمرون قريتي رمون وأبو فلاح، وأضرموا أيضا النيران في عدد من المركبات ومنازل المواطنين.
وأفادت مصادر أمنية أنه تم استبعاد وجود خلفية قومية للحادث، فيما فُتح تحقيق عسكري للوقوف على ملابساته
السفير الألماني في إسرائيل: "مرتكبو الاعتداء هم متطرفون مجرمون"
وأضاف دراوشة أن رغم أن 87% من هذه المباني تقع ضمن خرائط هيكلية مصادق عليها، إلا أن غياب المخططات التفصيلية يعوق ترخيصها قانونياً
