توسعت التحقيقات لتشمل حنمال دروفمان، رئيس طاقم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بعد أن تمكنت وحدة التحقيق من استخراج مراسلات من هاتفه المحمول.
الرسائل التي تبادلها مع قائد لواء الضفة الغربية موشيه فينتشي تناولت حادثة من أغسطس 2024 حين أطلق مستوطن النار باتجاه مجموعة شبان رشقوا سيارته بالحجارة.
دروفمان شدد في المراسلات على اعتبار إطلاق النار "دفاعًا عن النفس" وضمان عدم مصادرة السلاح. هذه التطورات تسلط الضوء على العلاقة الحساسة بين الطواقم السياسية والأجهزة الأمنية، وعلى تأثيرها في إدارة ملفات ميدانية حساسة.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق