صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات قرب الحدود مع لبنان
صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات قرب الحدود مع لبنان
صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات قرب الحدود مع لبنان
وأبرز طقوس ومظاهر "عيد العرش": بناء خيمة أو سقيفة من سعف النخل أو غيرها، ويمنع الأكل خارجها، كما يضاء الشمعدان والأنوار على وقع أدعية خاصة.
وقال مارتن في بيان: "التجارة هي اختصاص حصري للاتحاد الأوروبي، وبالتالي فإن الحكومة كانت تركز على اتخاذ الإجراء على مستوى الاتحاد الأوروبي".
وزير الأمن القومي الإسرائيلي كان واحدا من المتحدثين في التجمّع الذي نظّم تحت شعار “تحضير العودة” إلى غزة، بدعوة من نواب في حزب
وأفادت مصادر محلية، بأن أكثر من 519 مستوطناً اقتحموا باحات الأقصى في خامس أيام "عيد العرش"، وأدوا طقوسا تلمودية، وسط تضييقات وإجراءات عسكرية مشددة
ونفذ المستوطنون اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة “باب المغاربة” ونفذوا جولات استفزازية في الساحات
وقام المستوطنون بالصلاة على أبواب الأقصى من الجهة الخارجية، وهم يحملون "القرابين النباتية". فيما قامت مجم
يعتزم وزراء وأعضاء في الكنيست وناشطون كبار في الائتلاف عقد مؤتمر الأسبوع المقبل لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة وفي غلاف غزة.
ومن الانتهاكات التي سجلت في الأقصى خلال الأسابيع الأخيرة، النفخ بالبوق، الصلاة والسجود، الاحتفالات بزفاف ومباركة زفاف" عدة مرات"، الاحتفال بالبلوغ، حلق شعر أبناء الم
نحن على أبواب موسم قطاف الزيتون . أيام قليلة تفصل المزارعين الفلسطينيين عن بدء الموسم ،
"كان هناك منذ بداية الحرب وحتى اليوم، أكثر من 1645 إصابة مختلفة في منطقة خط النزاع، بدءا من المنازل الخاصة والمباني السكنية الشاهقة والمباني العامة والشركات والزراعة وغيرها".
وفي التفاصيل، اتصل بعض سكان معاليه أدوميم، المدينة المجاورة للقدس، بالبلدية وأبلغوا أنهم سمعوا أصوات حفر تحت منازلهم.
ونشرت سلطة أراضي "إسرائيل" على موقعها الإلكتروني، أن قطعة الأرض المقام عليها مقر أونروا الرئيسي في القدس ، ستتحول إلى 1,440 وحدة سكنية استيطانية،
وطالب المستوطنون عبر منصاتهم المختلفة من وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بهدم منزل صبري في الصوانة، وحسب ما جاء في المطالبة "المنزل غير مرخص حا
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين قيام مستوطنين باقتحام المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، امس الجمعة، وإقدامهم على ممارسات استفزازية
وشددت الشرطة الإسرائيلية قيودها على دخول الفلسطينيبن للأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بوباته الخارجية.
فرضت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء الماضي عقوبات على جماعة استيطانية تقوم بأعمال عنف في الضفة الغربية.
وتجاوزا القوات المتمركزة بأعداد كبيرة بشكل دائم على الباب، ووصلا الى الساحة بين المصلى القبلي والمرواني، ثم قاما بالصلاة في المكان، ونفخا بالبوق احتفالا "برأس السنة العبرية".
حتى الساعة العاشرة صباحا، نفذ قرابة 200 متطرفا اقتحاماتهم للأقصى عبر باب المغاربة الذي تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيحه منذ احتلال القدس،
وقام المستوطنون، بتشكيل حلقات رقص وغناء في المسجد الأقصى "عند المنطقة الشرقية"، كما نشروا عبر صفحاتهم المختلفة بأنه هذه احتفالات "باغتيال نصر الله".