الأردن يرحب باعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا رسمياً بالدولة الفلسطينية
وأكدت الخارجية الأردنية "موقف المملكة الثابت في العمل مع الأشقّاء والشركاء الدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة".
وأكدت الخارجية الأردنية "موقف المملكة الثابت في العمل مع الأشقّاء والشركاء الدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة".
المشهد الإسرائيلي، بمختلف تياراته، عكس إجماعاً على مواجهة الاعترافات الدولية المتصاعدة بالدولة الفلسطينية عبر المزيد من الاستيطان والدفع نحو فرض السيادة على الضفة الغربية.
من جانبه، صرّح وزير التربية يوآف كيش بأن «إسرائيل لن تسمح بإقامة دولة فلسطينية هدفها تدمير دولة اليهود»، داعياً إلى «فرض السيادة في الضفة الغربية».
أصدر حراك “نقف معًا” بيانًا ردّ فيه على تصريحات رئيس حزب “الديمقراطيين” يائير غولان، الذي اعتبر أن الحديث عن دولة فلسطينية في هذه المرحلة،
جدّد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت برفض توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكّدًا دعمها لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
"من الصعب مشاهدة ما يحدث في غزة، لكن الرياضة ستستمر. لا يجب شل حركة أي شيء، وعلينا مواصلة العمل بشكل متواصل.
في خطوة صامتة لكنها بالغة الدلالة، وجدت ثلاث قرى فلسطينية غرب القدس — بيت إكسا، النبي صمويل، والجيب – حي خلايلة — نفسها خارج السجل الفلسطيني
وجاء ذلك في وقت شدد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو على أن اعتراف الدول بدولة فلسطينية سيؤدي إلى مزيد من التعقيدات ويجعل من الصعب التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وفي تعقيبه، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت أن "كل أرض تُسلم للفلسطينيين تتحول إلى قاعدة للإرهاب"
وكان أبيلا قد شدد في تصريحات سابقة على التزام بلاده بدعم الجهود الرامية لتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط، لافتًا إلى أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة يمثل مأساة إنسانية لا يمكن تجاهلها.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنّ استمرار العمليات العسكرية لم يُضعف حماس، قائلاً: "عدد مقاتلي الحركة اليوم هو نفسه كما كان قبل عامين، بينما التبعات الحقيقية هي سقوط آلاف الضحايا المدنيين
وقالت المنظمة "يجب أن نواجه الواقع.. سوف تقام دولة فلسطينية.. فالعالم يعترف بالفعل بها إلى جانب إسرائيل ويدعم حلا سياسيا وكذلك أغلب الشعب الإسرائيلي".
كشف سموتريتش عن مقترح يقضي بضم نحو 82 في المئة من مساحة الضفة الغربية، استنادا إلى خرائط تفصيلية أعدتها مديرية الاستيطان في وزارة الدفاع الإسرائيلية خلال الأشهر الأخيرة
ووفقًا للتقرير، فإن قرار رئيس الوزراء البريطاني بتأجيل الإعلان نابع من خوفه من أن "يسيطر ترامب على المؤتمر الصحفي المقرر" ويستغله لانتقاد هذه الخطوة. في بيانٍ صدر باسم ستارمر
وقّع أكثر من 7,500 مواطن إسرائيلي، من العرب واليهود، على عريضة تدعو للاعتراف بالدولة الفلسطينية ووقف ما وصفوه بـ"حرب الإبادة في غزة".
شارك القيادي سامي أبو شحادة - رئيس التجمّع الوطني في المهرجان الثقافي الفلسطينيّ الذي أقيم في العاصمة الإيطالية روما وامتدّ على مدار أربعة أيّام بين 10 و14 أيلول.
قوات الجيش الإسرائيلي لا تزال تواصل عملياتها في القطاع، وسط تصاعد الاشتباكات والمواجهات مع فصائل فلسطينية مسلحة.
حذرت روسيا، الخميس، من أن التصرفات الإسرائيلية، وآخرها الهجوم على قطر، تستهدف تقويض الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد حلول سلمية، ومنع إمكانية إقامة دولة فلسطينية.
وبحسب التقرير، وفي ضوء الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، كشفت المصادر أن إسرائيل نفذت العملية في قطر كبديل لعملية اغتيال كانت تخطط لها في تركيا.