وذكرت القناة أن مصر طرحت للمرة الأولى فكرة التعامل مع المطلب الإسرائيلي بنزع سلاح حركة حماس، حيث اقترحت "تجميد" كمية السلاح التي بحوزة الحركة. ولم يتضح بعد الم
المبادرة أثارت ردود فعل متباينة، حيث رحب بها ناشطون حقوقيون وبيئيون حول العالم، بينما أعربت جهات أخرى عن قلقها من تداعيات مثل هذه الحملات وتأثيرها على الاستقرار في المنطقة.
وشدد ألبانيزي، الذي أعلن ذلك عقب اجتماع لمجلس الوزراء، على أن الوضع في غزة تجاوز أسوأ مخاوف العالم، وأن إسرائيل تواصل تحدي القانون الدولي.
وأضاف نتنياهو في بيان عبر منصة "إكس": "نحن لا نعتزم احتلال غزة، بل تحريرها من سيطرة حماس".
وأكدت مصر أن سياسة القتل والتجويع لن تجلب إلا مزيدًا من التوتر والتطرف، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة تشهدها غزة.
بحسب التقرير الاسرائيلي لم يُتخذ قرار نهائي بعد، ولكن يبدو أن الإعلان سيتضمن أيضًا تحديد حدود الدولة التي تطالب بها السلطة لنفسها.
إنه "يعمل على العودة إلى التجمعات السكانية التي تم إخلاؤها في شمال السامرة (الضفة الغربية) والحدائق والأباريق".
وأوضح غولان أن الحديث عن دولة فلسطينية قد يثير توترات سياسية وأمنية داخل إسرائيل وفي مناطق الصراع، مضيفًا أن هناك حاجة لتوقيت مناسب وظروف مستقرة قبل العودة إلى النقاش العام حول حل الدولتين.
وأضاف السيسي: "نوجه نداء للرأي العام العالمي بأن الوضع في قطاع غزة يستخدم كورقة سياسية للمساومة".
هناك مسار دولي مواز للمسار الأميركي الإسرائيلي يضغط من أجل وقف حرب غزة والاعتراف بالدولة الفلسطينية
وأكد مندل أن القسم يطالب بوقف الحرب فورًا، والعمل على تسوية سياسية شاملة تضمن حل القضية الفلسطينية.
علنت توقيع وثيقة رسمية مشتركة طالبت فيها حركة حماس بتسليم سلاحها وإنهاء سيطرتها على قطاع غزة، وذلك خلال مؤتمر عقدته الأمم المتحدة برعاية فرنسا والسعودية
سعى وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أثناء زيارته إلى واشنطن، لتسويق طرح مزدوج يقوم على نزع سلاح حركة حماس
رحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، بالخطوات التي اتخذتها فرنسا، وبريطانيا، ودول أخرى في الآونة الأخيرة نحو خطط الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي وقت سابق، رحبت السعودية، وقطر، ومصر، والأردن أيضاً بإعلان كندا، ومالطا اعتزامهما الاعتراف بدولة فلسطينية.
حتى عام 2024، كانت كندا ترفض الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية رغم دعمها المعلن لحل الدولتين. ورغم تقديم مقترحات برلمانية للاعتراف، فقد حُذفت صيغة الاعتراف الصريح من المشروع النهائي الذي أُقر في مارس 2024، ما جعل الموقف الرسمي مقتصرًا على التوجه السياسي دون إعلان مباشر.
في المقابل، ترفض الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو هذا التوجه، وتواصل اتخاذ خطوات ميدانية وقانونية نحو ضم مناطق في الضفة الغربية
بأن الانتهاكات توزعت على عدة محاور، أبرزها تدمير آبار مياه، والاعتداء على شبكات التوزيع والصرف الصحي، وتجريف أراضٍ زراعية، وتهريب نفايات خطرة،
وشدد المشاركون في المؤتمر على أن السلام لا يمكن أن يتحقق عبر الحرب أو الاحتلال أو النزوح، معتبرين أن حل الدولتين هو المسار الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي
هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إعلان الحكومة البريطانية نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية في أيلول/سبتمبر المقبل، واعتبره "مكافأة لحماس وعقابًا للضحايا".
