هاكابي: الاعتراف بدولة فلسطينية يعرقل الإفراج عن أموال السلطة
وقال هاكابي، في مقابلة أجرتها معه "رويترز" في القدس: "شعرت بأننا نحرز تقدمًا.. لم نكن قد وصلنا لحلول بعد، لكننا كنا نتحاور، وكان هناك تقدم، وكان هناك إدراك لأهمية حل المشكلة".
وقال هاكابي، في مقابلة أجرتها معه "رويترز" في القدس: "شعرت بأننا نحرز تقدمًا.. لم نكن قد وصلنا لحلول بعد، لكننا كنا نتحاور، وكان هناك تقدم، وكان هناك إدراك لأهمية حل المشكلة".
وأوضح أن الحكومات البريطانية السابقة لم تقم بدعوة الرئيس الفلسطيني، في حين أن حكومة حزب العمال الحالية تعلن التزامها بالسعي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية وتثبيت حل الدولتين وتطبيقه على أرض الواقع.
وأوضح سموتريتش أن إسرائيل "لا يمكن أن تقبل بسلطة تُربي أبناءها على قتل اليهود"، على حد قوله.
قال وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكه راسموسن، الأحد، إن إسرائيل لا تملك حق الاعتراض على أي اعتراف دنماركي بدولة فلسطينية
وبين أن إسرائيل لا تملك حق الاعتراض على أي اعتراف دنماركي بدولة فلسطينية.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي: "السلام مع الفلسطينيين لا يمكن تحقيقه إلا عبر تفاهمات ثنائية والاعتراف بدولة فلسطينية من قبل دول أخرى لا يقرب السلام".
أكد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية أن معالجة جذور الصراع والتوترات في المنطقة لا تتم إلا عبر تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية
"لليهود حول العالم ملاذ – لدينا دولة. كلما أنهينا الحرب أسرع، ستضعف حملة الدعاية ضدنا. على اليهود أن يقفوا بفخر ويطالبوا بحقوقهم، ولا يختبئوا – من يختبئ سيلاحقه الآخرون."
وقال ساعر في تصريحاته: "إقامة دولة فلسطينية لن تتحقق من خلال قرارات أحادية الجانب في المؤسسات الدولية، وإنما فقط عبر مفاوضات مباشرة بين الطرفين"
الإدارة الأمريكية تحاول، إرسال رسالتين : الأولى موجّهة إلى المجتمع الفلسطيني، ومفادها أن خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية ستزيد م
واعتبر أردوغان أن القرار "لا يتوافق مع سبب وجود الأمم المتحدة"، مؤكدًا أنه يأتي في ظل دعم أمريكي واسع لإسرائيل التي تواصل حربها في غزة.
كما شدد سموتريتش على أن "فرض السيادة سيضمن يهودية الدولة"، مهددًا: "سندمر السلطة الفلسطينية إن رفعت رأسها."
وسيناقش الاجتماع، إلى جانب التداعيات، الخطوات التي قد تتخذها الحكومة الإسرائيلية ردًا على هذا التحرك، وبينها طرح مسألة فرض السيادة.
لكن المصادر قالت إن تلك المساعي والآمال "ليست على حساب الاعترافات بالدولة الفلسطينية" المنتظر الإعلان عنها خلال الفعالية الأممية المرتقبة.
من المتوقع أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم جلسة نقاش حول تطبيق السيادة على الضفة. يأتي ذلك في ظل التوجه السياسي نحو الاعتراف بدولة فلسطينية.
حتى اللحظة لم يصدر أي تعليق من جانب حركة حماس أو مصادر فلسطينية بشأن هذا الإعلان.
والقرار يمنع السلطة الفلسطينية من دخول الولايات المتحدة للمشاركة في الاجتماع السنوي للامم المتحدة الشهر المقبل .
وأضاف أن هذه الخطوة تأتي في ضوء اعتراف فرنسا المرتقب بدولة فلسطينية الشهر المقبل، وإذا ما نُفذت فإن السفارة الفرنسية ستقام على الأرجح في رام الله
وأشارت الصحيفة إلى أن المتدرّبين ينتمون بمعظمهم إلى الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، خاصة من حركة "فتح"، مع بحث انضمام عناصر من غزة لاحقًا.
تُعد خطة إنشاء مستعمرة E1 التي أقرتها الحكومة الإسرائيلية خطوة تصعيدية خطيرة تهدد مستقبل حل الدولتين وتجهض إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة