تشهد البلاد في الأيام الأخيرة موجة من الإرهاب، لكن بالنسبة للإعلام وربما لمعظم الجمهور اليهودي، ليس الأمر سوى "موجة عنف في المجتمع العربي".
اعلن بعد ظهر اليوم الاثنين عن وفاة امراة في الثلاثينيات من عمرها خلال احداث عنف.
وأوضحت التحقيقات الأولية أن الضحية والمشتبهين يعرفون بعضهم البعض من مكان عملهم، وأن خلفية الحادثة تعود لدوافع جنائية.
أفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داوود الحمراء" أن بلاغًا وصل إلى مركزها في النقب عند الساعة 19:44 حول شاب أصيب خلال حادثة عنف وتم نقله إلى نقطة التقاء مع طواقم الإسعاف عند مفرق حورة.
وانطلقت المسيرة من منطقة الظهر ومسجد محمد الفاتح في مدينة أم الفحم، وجابت عدة شوارع في المدينة، وصولا إلى منطقة المدرسة الثانوية الشاملة.
لا شك أن الحادث المأساوي الذي وقع البارحة في بلدتنا أبو غوش، حيث فقدنا شابًا من خيرة شبابنا في حادث عنيف لا يمكن وصفه بالكلمات، يترك في قلوبنا حزنًا
ورفعت الشعبية، شعارا للمؤتمر:" يريدوننا شتاتا في المنافي كالرماد، لكن خروج الغزي عودة الى عسقلان ويافا والبلاد".
وفقًا للاستطلاع، الذي أُجري بالتعاون مع معهد "مأغار موحوت"، فإن 63% من الإسرائيليين أفادوا بأنهم شاهدوا شجارًا على الطريق مرة واحدة على الأقل
طواقمه الطبية قدمت قدّمت الاسعافات الأولية لشاب (19 عامًا) جراء تعرضه لحادثة عنف وصفت حالته بالمتوسّطة، ونُقل بعدها إلى مستشفى سوروكا لاستكمال العلاج".
بالنسبة لما يحصل في مجتمعنا العربي، فالأمر مؤسف جدًا، ويسبب لنا بلبلة كبيرة، واصبح الفرد منا يستصعب استيعاب ما يحصل حوله، او تفسير هذه الظاهرة
مع فراغ المنصب الحكومي، يبقى السؤال الأبرز: إلى أين يتجه الوضع، ومن يتحمل مسؤولية وقف هذا النزيف المستمر؟
أصيب شاب يبلغ من العمر 28 عامًا بجروح متوسطة إثر تعرضه لحادثة عنف في بلدة برطعة، مساء اليوم.
المئات يشاركون في مسيرة احتجاجية تنديدًا بمقتل الطبيب عبد الله عوض في كفر ياسيف
كيف يمكن ان يحصل هذا؟ ولصالح من؟ وصلنا الى منحدر حاد في مجتمعنا، وباتت الكلمات تعجز عن التعبير
منذ بداية العام، وصل عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي إلى 29 قتيلًا، ومع عودة العصابات الإجرامية لنشاطها المكثف، تتزايد المخاوف من تصعيد إضافي في عمليات التصفية الداخلية.
أصيب شاب يبلغ من العمر 24 عامًا بجروح خطيرة مساء اليوم (الإثنين) إثر تعرضه لاعتداء عنيف في شارع رؤوبين بمدينة كريات غات.
اصيب رجل في الأربعينيات من عمره، بجراح وُصفت بالخطيرة، خلال احداث عنف وقعت في بلدة ابو غوش بالقرب من القدس.
نظمت اللجنة الشعبية وبلدية أم الفحم، اليوم السبت، وقفة غضب حاشدة احتجاجًا على تصاعد العنف والجريمة في المدينة
وأوضح: اما انتم يا جهاز الشرطة فابقوا كما انتم تتفرجون من بعيد لما يحصل دون حراك، ودون تدخل، فقط لجمع الادلة والبراهين وتسجيل بروتوكول.
وفق الشبهات، خلفية الحادث تعود إلى نزاع على أراضٍ بين عائلات تصاعد إلى أعمال عنف وإطلاق نار بمشاركة جهات إجرامية، ما أدى إلى سقوط ضحايا من طرفي النزاع.
