تمكن علماء من المركز الوطني لأبحاث السرطان في طوكيو من اكتشاف بكتيريا معوية قادرة على تعزيز العلاجات المناعية للأورام الخبيثة.
وكانت محكمة عوفر قد عقدت صباح اليوم الثلاثاء، جلسة ثالثة خلال أسبوع للنظر في قضية الدكتور ناصر اللحام، وقررت في ختامها الإفراج عنه.
أن طواقم الإسعاف قدمت للعامل – وهو شاب يبلغ من العمر 25 عامًا – العلاج الطبي الأولي في المكان، قبل نقله بسيارة علاج مكثف إلى «المركز الطبي الشمالي» (مستشفى بوريا)، وهو في حالة خطيرة
ووفقا للمكتب الإعلامي لجامعة برمنغهام البريطانية، سيساعد هذا الابتكار في تجنب الحاجة إلى زراعة الكبد في حالات تليف الكبد الحاد.
داهمت الشرطة وسلطة الضرائب، امس الثلاثاء، مركزًا للعلاج النفسي و"بيت موازن" (مؤسسة بديلة للاستشفاء النفسي) في شمال البلاد، حيث تم التحقيق مع خمسة أشخاص،
ويعود أصل هذه الطريقة إلى نحو قرن من الزمن، حين ابتكرها الطبيب المثير للجدل ماكس غيرسون، مدعيًا، دون دليل علمي، أنها قادرة على علاج السرطان. ورغم أن أساليبه فقدت مصداقيتها منذ ذلك الحين، لا تزال تجد صدى لدى بعض أنصار الطب البديل.
نشرت مجلة Science Advances مقالا نوهت فيه إلى طريقة فريدة لعلاج التهابات الجيوب الأنفية دون الحاجة لاستخدام الأدوية.
كما تم في اليوم ذاته اعتقال مشتبه آخر بشبهة التورط في الجريمة، ومددت المحكمة توقيف المشتبهين (34 و31 عامًا) حتى تاريخ 10 و8 تموز على التوالي.
تغير في السلوك لدى الشباب قد يكون جرس إنذار لمرض دماغي خطير في ظل ازدياد حالات الخرف بين الشباب بشكل لافت، يبرز نمط مقلق قد يكون المفتاح للكشف المبكر عن المرض. تغير في السلوك لدى الشباب قد يكون جرس إنذار لمرض دماغي خطير Gettyimages.ru فالإفراط المفاجئ في شرب الكحول خلال الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، والذي يعزى عادة لضغوط الحياة أو الأزمات النفسية، قد يكون في الواقع جرس إنذار لإصابة نادرة ولكنها مدمرة: الخرف الجبهي الصدغي (FTD). إقرأ المزيد دواء شائع للسعال قد يؤخّر الخرف دواء شائع للسعال قد يؤخّر الخرف وهذا المرض الخبيث، الذي يعد ثالث أكثر أنواع الخرف شيوعا بين الشباب، لا يهاجم الذاكرة أولا كما في حالة ألزهايمر، وإنما يستهدف بدقة مناطق التحكم في السلوك والشخصية داخل الدماغ. وهو ما يحدث تحولات جذرية في الشخصية قد تبدأ بسلوكيات غير مألوفة مثل فقدان الحساسية الاجتماعية، أو نوبات من التهور غير المبرر، أو حتى إدمان كحولي مفاجئ دون سابق إنذار. وكشف بول ليتل، الخبير في مجال أبحاث الخرف، عن قصص مؤلمة عن مرضى في ريعان الشباب تم تشخيص حالاتهم خطأً على أنها اضطرابات نفسية لعامين أو ثلاثة قبل اكتشاف التشخيص الحقيقي. وبعض هؤلاء المرضى، الذين لا يتجاوز عمرهم التاسعة والعشرين، وجدوا أنفسهم فجأة في دوامة من المشاكل القانونية والإدمان، بينما كان المسبب الحقيقي هو تآكل خلايا أدمغتهم ببطء. ويوضح العلماء أن الخرف الجبهي الصدغي يختلف جذريا عن الصورة النمطية للخرف. وبدلا من فقدان الذكريات، يشهد المرضى تدهورا في القدرة على فهم المشاعر والتواصل الاجتماعي. وبعضهم يبدأ بالسرقة من المتاجر دون سبب، أو يتلفظ بعبارات جارحة دون وعي، أو يهمل النظافة الشخصية تماما. وهذه التغيرات غالبا ما تفسر على أنها "أزمة منتصف عمر" أو "اكتئاب"، ما يؤخر التشخيص الصحيح لسنوات. إقرأ المزيد 3 تمارين بسيطة يمكنك القيام بها في مكتبك قد تقي من الخرف 3 تمارين بسيطة يمكنك القيام بها في مكتبك قد تقي من الخرف والوجه الأقسى للحقيقة هو أن الخرف الجبهي الصدغي مرض لا رجعة منه. وبمجرد ظهور الأعراض، يكون متوسط العمر المتوقع للمريض بين 2 إلى 12 سنة فقط. وفي ظل غياب أي علاج حتى الآن، يبقى الكشف المبكر هو السلاح الوحيد المتاح. وينصح الاختصاصيون بعدم التهاون مع أي تغير جذري في الشخصية بعد الثلاثين، خاصة إذا صاحبه إفراط في الكحول أو سلوكيات غير مسبوقة. وقد تكشف الفحوصات العصبية المتخصصة الحقيقة قبل فوات الأوان، ما يمنح العائلات فرصة للاستعداد نفسيا وماليا للرحلة القاسية التي تنتظرهم.
شهد شارع 443، بالقرب من بلدة بيت حورون، حادثي سير متتاليين صباح اليوم، أسفرا عن مصرع رجل في الأربعينات من عمره
ووفقا للأطباء، يحدث اعتلال الثدي الكيسي الليفي بسبب زيادة هرمون الإستروجين "الضار" - 16-ألفا-هيدروكسي إسترون، الذي يسبب تكثيف أنسجة الثدي
ويحتوي عسل النحل الأسترالي، على عكس العسل الأوروبي، الذي يعتمد نشاطه المضاد للبكتيريا بشكل كبير على بيروكسيد الهيدروجين
البروفيسور روعي إلدور، مدير وحدة السكري في مستشفى إيخيلوف، علّق على النتائج قائلًا: "العائق الأكبر أمام استخدام الإنسولين اليوم هو الخوف من الحقن اليومية
كما في كل صيف، بدأت هذا العام أيضًا أسراب ضخمة من قناديل البحر بالظهور والاقتراب بسرعة من شواطئ إسرائيل. وكما هو معتاد، سيحتاج عشرات الإسرائيليين إ
في هذا التقرير، يتحد موقع "بكرا" مع الدكتور محمود سعيد، الخبير في علاج الصدمة النفسية، لتقديم إرشادات عملية للأهالي حول كيفية التعامل مع الأطفال في حالات الطوارئ.
قدم د.محمود سعيد - الخبير في علاج الصدمة النفسية، توجيهات نفسية، خلال حديثه مع موقع بكرا، حول اهمية وكيفية التحدث مع اطفالنا عن الحرب.
أفادت إدارة مستشفى رمبام أن ثلاثة جرحى لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفى عقب سقوط صاروخ على مدينة حيفا عصر أمس.
في حادثة وُصفت بأنها غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الصحي في البلاد. الهجوم تسبّب بأضرار جسيمة، خاصة في المبنى الجراحي القديم الذي أُخلي جزئيًا مؤخرًا.
الباحثون دعوا إلى عدم التردد في التوجه للمستشفى عند ظهور أعراض النوبة القلبية حتى في أوقات الطوارئ الأمنية، مؤكدين أن الطواقم الطبية جاهزة وتعمل بكفاءة.
وختم رسالته بدعوة صريحة لضمان حق كل مريض في الحصول على علاج آمن وكريم، قائلاً: "الكرامة ليست ترفاً... والصحة ليست امتيازاً، بل حق لكل إنسان".
