ومع مسار المنتخبين في أدوار خروج المغلوب، يلوح في الأفق سيناريو مثير قد يجمع المغرب والجزائر في المباراة النهائية.
الأردن..الحسن بن طلال يثير تفاعلا بتصريح عن دولة عربية باتت "مختبرا للأسلحة الحديثة وأسلحة التجسس"
الأرقام تعكس أيضًا أن السائقين العرب الشباب هم في قلب الأزمة؛ ففي عام 2024 مثلًا، قُتل 31 شابًا عربيًا تحت سن 24 عامًا أثناء قيادتهم سيارات أو دراجات نارية
يُعدّ تمكين النساء وتأهيلهن للقيادة من الركائز الأساسية لبناء مجتمعات أكثر عدلاً وسلاماً. ومن هذا المنطلق انطلق
وأضافت في رسالتها: "تخصيص هذه الميزانيات هو هدر لأموال عامة، وعلى الحكومة أن توجّه الموارد لبناء مناعة قومية عبر دعم من ضحوا من أجل الدولة".
تشير الأبحاث الى ارتفاع إصابة الشابات بمرض التصلب المتعدد او التصلب اللويحي، وخاصة في أواسط النساء
نفذت آليات الهدم تحرسها قوات كبيرة من الشرطة صباح اليوم الخميس 21.8.2025 بيتًا في طور البناء، في حي العرايش
وتخللت الوقفة رفع لافتات وشعارات تحمل مطالب واضحة بوقف الأعمال العسكرية والحصار، مع التأكيد على أهمية العمل على حلول سلمية تضمن استقرار المنطقة وتحمي المدنيين.
وتتضمن الخطة استدعاء أكثر من 60 ألف جندي احتياط لتنفيذ الهجوم، إضافة إلى تمديد فترة خدمة 20 ألف جندي آخرين لمدة 40 يومًا.
ويأتي هذا الحراك الحكومي بعد ساعات من الإعلان عن مقتل الشاب أحمد حاتم عودة (21 عامًا) بجريمة إطلاق نار في مدينة الناصرة.
في ظل النقص المتزايد في أعداد المعلمين بجهاز التعليم اليهودي، مقابل وجود فائض من المعلمين في المجتمع العربي
وخلال الحديث كشف يزيد إرشيد، ابن قرية دبورية والمقيم مع عائلته في القدس، عن مسيرته المتميزة التي قادته ليصبح أحد أصغر المدراء في تاريخ شركة "ماكينزي" العالمية
د. رفعت سيد احمد لبكرا: مشروع "إسرائيل الكبرى" يدخل حيز التنفيذ وسط صمت عربي وإسلامي
وأضاف بيري أن حكومة إسرائيل لا تصغي إلى أحد إلا إذا كان اسمه دونالد ترامب، وهو ما يقودها إلى تجاهل الجميع
اللقاء يعكس خطوة مهمة نحو تعزيز الوحدة والتنسيق بين القوى الوطنية والتقدمية الفلسطينية في مواجهة التحديات الراهنة.
وتبين أن الفنانة "س. ج" التي تحمل جنسية عربية، كانت تقود سيارة ملاكي في حالة غير طبيعية، حيث ترنحت على الطريق يميناً ويساراً قبل أن تصطدم بسيارة أخرى.
يعاني عدد كبير من المرضى في إسرائيل، وخاصة في المجتمع العربي، من مرض مزمن يعرف باسم التهاب الغدد العرقية القيحيّ (Hidradenitis Suppurativa)، لكنه ما يزال غير معروف على نطاق واسع، مما يؤدي إلى تأخر التشخيص والمعاناة المستمرة.
فاجأت أسرته الجميع بتضامنها، فقررت التبرع بأعضاء مخائيل لتمنح فرصة جديدة للحياة لستة مرضى، بينهم طفلة لم يتجاوز عمرها السنة.
وقالت وزيرة حماية البيئة عديت سيلمان: "نستثمر موارد كبيرة لتحسين جودة البيئة وحياة السكان في المجتمعات العربية من خلال دعم إنشاء أنظمة متقدمة لجمع الفضلات العضوية
تقييم تنفيذ الخطة الخماسية للتعليم العربي قبل افتتاح السنة الدراسية وبمبادرة من مركز مساواة واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية ولجنة متابعة قضايا التعليم العربي -
