وزير السياحة الاسرائيلي "حاييم كاتس" من حزب الليكود هو أحد الوزراء الذين يدعون الجمهور للتعبير عن دعمهم للمؤتمر الذي سيقدم صورة "لليوم التالي" للحرب في غزة
ثمة معارضة واسعة للغاية في المجتمع الاسرائيلي لإقامة دولة فلسطينية على حدود1967، وقد تعاظم هذا المنحى منذ السابع من اكتوبر الماضي
وبعد مرور ثلاثة أشهر ونصف على الحرب في غزة، فإن المعسكر الوطني الذي يتزعمه غانتس سيكون أكبر حزب بـ 37 مقعدا. يحصل حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء نتنياهو على 16 مقعدا فقط، ويأتي ثالث أكبر حزب " هناك مستقبل برئاسة يائير لابيد بـ 14 مقعدا.
أبلغ رئيس الكنيست، عضو الكنيست أمير أوحانا (الليكود) هذا الأسبوع، وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، أنه قرر تقليص مبلغ 121 مليون شيكل
وتابع: "يُتوقع من غانتس أن يتصرف بمسؤولية وأن يتوقف عن البحث عن أعذار للإخلال بوعده بالبقاء في حكومة الوحدة حتى نهاية الحرب".
على الرغم من هذه الأصوات وغيرها في الائتلاف بشكل عام وفي الليكود بشكل خاص، لا أحد ينوي المضي قدماً في التشريع أو إحياء أجزاء من "الخطة القضائ
أعرب رئيس الوزراء ومسؤولو الليكود عن معارضتهم لتأجيل آخر للانتخابات خوفا من المساس بقوة الحزب في السلطات المحلية
نواب ليكود يهددون بمعارضة الميزانية إذا لم تشمل تقليصات في وحدات حكومية وأجور القطاع العام، ويطالبون بمصادرة أموال للسلطة الفلسطينية
ويبحث وزراء وأعضاء كنيست في الليكود، إقالة رئيس الحزب ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، في تصويت بحجب الثقة عنه، وذلك في ظلّ "مناقشة الوضع في غزة في اليوم التالي للحرب، كما تتم مناقشة النظام السياسي (في إسرائيل) في اليوم التالي"، بحسب القناة الإسرائيلية 13.
"المجتمع الدولي لديه واجب أخلاقي، وفرصة لإظهار التعاطف، ومساعدة شعب غزة على التحرك نحو مستقبل أكثر ازدهارا والعمل معا لتحقيق قدر أكبر من السلام والاستقرار في الشرق الأوس
ويقول التقرير يبدو الأمر أكثر خطورة ، ليس بسبب عدد أعضاء الكنيست والوزراء المشاركين في المشاورات، لكنها أيضا بدأت في إشراك قادة أحزاب المعارضة في
وكتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" في وقت سابق، أن حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتقد بأنه يحارب للحفاظ على بقائه السياسي، إلا أنه خسر فرصته هذه ولن يبقى في السلطة وسط تفاقم النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
جاء العشرات من أنصار الليكود من أور عكيفا للاحتجاج على "مظاهرة إعادة الرهائن"، التي تجري بالقرب من منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيسارية
وأظهر الإستطلاع أيضًا تراجع قوة حزب الليكود الحاكم إلى 19 مقعدا فقط من أصل 120 وزيادة قوة معسكر غانتس إلى 36 مقعدا. وتعاظم قوة الأحزاب المنضو
نتائج غير مسبوقة في استطلاعات الرأي تبقي حزب الليكود بفارق شاسع خلف حزب "المعسكر الرسمي" برئاسة بيني غانتس لو أن الانتخابات اليوم
توجهت وزيرة المواصلات، ميري ريغف (الليكود)، إلى شركة عابر إسرائيل طالبة السماح بالسفر حاليًا على الشارع بدون دفع.
وبحسب الاستطلاع فإنه للمرة الأولى منذ انتخابات الكنيست، تنهار كتلة أحزاب الائتلاف إلى 42 مقعدا.
يشار إلى أنّ مساعي تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، تتقدم حيث اشارت مصادر في الليكود أنّ احتمالية اقامتها واردة جدًا.
ويعتبر هؤلاء المرشحون أن إشراك نتنياهو ووزرائه في دعايتهم الانتخابية سيضعف حظوظهم بالفوز، وسيبعد ناخبين معارضين لخطة "الإصلاح القضائي" الحكومية لإضعاف جهاز القضاء
وحسب نتائج الاستطلاع، فإن الليكود، بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، سيحصل على 28 مقعدا، و"المعسكر الوطني" برئاسة بيني غانتس سيحصل على 28 مقعدا أيضا.
