30% من الإسرائيليين أجابوا بأن الخطة غير عملية لكنهم يرغبون فيها.
وتشير البيانات إلى أن ثورة الخدمة التي أعلن عنها بنك لئومي مؤخرًا تؤتي ثمارها، وأن البنك حقق قفزة كبيرة في مجموعة من المعايير، على النحو الأبرز ب
وقام فريق مركز اوراد الميداني بإجراء مقابلات مع 600 فلسطيني/ة من سكان غزة المتواجدين في مراكز الإيواء، وتجمعات الخيام (الرسمية وغير الرسمية)، والمباني السكنية، أثناء
كشف استطلاع نشرته صحيفة "معاريف" عن تراجع في قوة الائتلاف الحاكم في إسرائيل، مع حصول المعارضة، باستثناء الأحزاب العربية، على أغلبية 61 مقعدًا.
وأوضحت نتائج الاستطلاع، أن 59.8% يعتقدون أنه يجب المضي قدمًا بالمرحلة الثانية من الصفقة ووقف الحرب التي تشنها "إسرائيل" على غزة.
على خلفية صفقة التبادل الموقعة في قطر: يعزز الائتلاف قوته بمقعدين إضافيين وتراجع معسكر المعارضة. أغلب الجمهور يرى أن مشروع قانون كاتس غير مقبول
وينتمي الجنود الخمسة جميعاً إلى وحدة استطلاع تابعة للواء "ناحال"، وقال الجيش إن 4 منهم برتبة سارجنت والخامس ضابط برتبة كابتن.
وشمل الاستطلاع الذي أجراه المعهد عن بعد أمس الثلاثاء، عينة وطنية تضم أكثر من ألف شخص فوق سن 18 عاما حسب قاعدة "الكوتا" (الحصة).
وبحسب الاستطلاع، فإنه في المقابل ستتعزز قوة الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو، وحزب الصهيونية الدينية بزعامة بتسلئيل سموتريتش.
تتعرض وزارة التربية والتعليم لانتقادات شديدة من قبل جهات مختلفة في قطاع التعليم على ضوء الأسئلة المدرجة في استطلاع لمواقف تلاميذ المدارس.
وأكد أن 52% من الإسرائيليين يعارضون خطط تشريع قوانين تستهدف القضاء في إسرائيل.
ورغم ذلك، يعكس الاستطلاع ضعفًا في تأثير نتنياهو، حيث تراجع بفارق مقعدين عن الاستطلاع السابق.
التقرير تناول أيضًا مسألة تكافؤ الفرص، حيث أعرب 85% من العرب عن قناعتهم بوجود تمييز واضح ضدهم في مجالات مثل العمل والتعليم والصحة
في المقابل، 25% يرون أنه يجب البقاء هناك لفترة محدودة فقط، بينما 14% لا يعرفون.
يعكس الاستطلاع مؤشرات مقلقة حول تراجع شعور الأمان الشخصي، وتحديات العنف والجريمة، إلى جانب الآراء حول حل النزاع الإسرائيلي-الفلسط
على صعيد آخر، أكد 29% فقط أنهم يشعرون بمستوى جيد من الأمان الشخصي، دون أي تحسن عن استطلاعات سابقة.
وأيد 52% من ناخبي الائتلاف في الانتخابات الأخيرة تشكيل لجنة تحقيق حكومية، بينما فضل 26% تشكيل لجنة تحقيق سياسية عامة، وأيد 52% من بين ناخبي الليكود في الانتخابات الأخيرة،
وحصلت الكتلة الائتلافية على 50 مقعدا، مقارنة بـ 51 في الاستطلاع السابق. كتلة المعارضة تزداد قوة من حيث التفويض – إلى 60.
كشف استطلاع نوفمبر 2024 الصادر عن المعهد الإسرائيلي للديمقراطية عن تباين ملحوظ في الشعور بالأمان بين العرب واليهود داخل إسرائيل وخارجها.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية إن طيران الاستطلاع الإسرائيلي غادر أجواء بيروت وضواحيها بعد أكثر من ساعتين من التحليق.
