قال أومير دوستري، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن الوفد الإسرائيلي وصل إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء محادثات
في ختام الاجتماع، طالب ممثلو المجتمع العربي بإعادة الوسائل التكنولوجية التي تساعد الشرطة في مواجهة الجريمة بشكل فعال.
الاجتماع جاء في ظل مطالب متزايدة من نواب المجتمع العربي باتخاذ إجراءات فورية وشاملة للحد من ظاهرة العنف والجريمة التي تضرب البلدات العربية، وتعزيز الأمن وحماية المواطنين.
وجاء في التقرير الإحصائي اليومي: "وصل مستشفيات قطاع غزة 8 شهداء، منهم 7 شهداء انتشال، وشهيد واحد جديد، إلى جانب إصابتين اثنتين خلال الساعات الــ24 الماضية".
قامت قوات الجيش الإسرائيلي امس بشن هجوم على مخيم الفارعة في طوباس في ظل ظروف قاسية جدا داخل المخيم.
وخلال "برق مفاجئ" ستختبر القوات الإسرائيلية سيناريوهات متنوعة، تشمل "تسللا إلى البلدات، هجمات على الطرق، عمليات إرهابية تحت غطاء تجمعات جماهيرية
فإن المواد التي استولت عليها مجموعة الهاكرز تضم وثائق خاصة بالموظفين ومخزون الأسلحة وسجلات طبية وسجلات المحكمة ووثائق هوية، مشيرة إلى إتاحتها 350 ألف وثيقة للوصول العام.
وقال نتنياهو في مقابلة مسجلة مع وسائل إعلام غربية، أمس السبت: "إن مقترح ترامب قادر على تغيير كل شيء في غزة".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الأحد، إنه "تم تمديد فترة تطبيق الاتفاق ولا يزال جيش الدفاع منتشرا في الميدان ولذلك يمنع الانتقال جنوبا".
ويأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه المنطقة تحركات دبلوماسية مكثفة، حيث تسعى الأطراف المختلفة إلى تعزيز فرص الحلول السياسية وتخفيف التوترات.
وأضاف أنه في إطار هذه المناورة العسكرية ستكون هناك حركة كبيرة للمركبات وأفراد الأمن في المناطق المذكورة.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة إن "الحكومة الإسرائيلية تواصل سياساتها وتصريحاتها الاستفزازية التي تمس بسيادة الدول وقواعد القانون الدولي".
فيما استمر في عمليات تفجير وحرق المنازل وشن الغارات بالطيران الحربي والمسير وإلقاء قنبلة صوتية بالجنوب اللبناني، مرتكبا 6 خروقات اليوم.
وأكدت العائلات أنه لا يعقل أن يظل اجتماع "الكابينت" معلقاً في وقت حرج، وطالبت بعقده فوراً لإقرار الخطوات القادمة.
وأشار إلى أن "حركة حماس لا ترغب في العودة للحرب مع إسرائيل"، موضحا أن "العودة للحرب قطعا ليست أمنيتنا ولا قرارنا".
أفرجت إسرائيل عن 18 أسيرا من "المؤبدات"، و54 أسيرا من ذوي الأحكام العالية، و111 أسيرا من أسرى القطاع من "غير المتورطين"، بحسب التوصيف الإسرائيلي،
وأضاف: "تعمل المنظمات الإرهابية الفلسطينية وفي مقدمتها "حماس" مستغلة الأراضي السورية بهدف ترسيخ أنشطة إرهابية بتوجيه إيراني".
من المقرر أن يعقد نتنياهو فور عودته إلى إسرائيل اجتماعا لمجلس الوزراء السياسي والأمني لبحث مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى
تلقى ضباط في الجيش اللبناني اليوم السبت طلبا من الجانب الأمريكي بإزالة اللافتات التي تنتقد الولايات المتحدة، وتصفها بـ"أم الإرهاب" و"شريكة إسرائيل في العدوان على لبنان".
أوعز رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو باتخاذ إجراءات ردا على "المشاهد القاسية للرهائن" الذين أطلق سراحهم في غزة اليوم السبت، وعلى
