ولفت إلى مقتل الصحفي رسمي سالم جراء استهدافه بصاروخ من طائرة استطلاع بالقرب من مفترق أبو الأمين في حي الشيخ رضوان.
أفادت صحيفة “الأخبار” اللبنانية أن السعودية كثّفت خلال الساعات الـ48 الماضية طلعاتها الجوية على طول الحدود مع اليمن، ووضعت سلاح الجو في حالة تأهب قصوى تحسبًا لهجوم انتقامي قد يشنه الحوثيون ضد إسرائيل، تحت ذريعة حماية أجوائها.
وأوضح الحوثيون، وفق بيان صادر عنهم، أن العملية العسكرية النوعية استهدفت أهدافا حساسة لإسرائيل في منطقة يافا.
وأشار الدكتور تومر إلى أن السيطرة التركية على بعض القطاعات الصناعية الحيوية في إسرائيل تمثل تهديدًا للصناعة المحلية وللقوة الوطنية، مؤكّدًا أن الوقت قد حان للحكومة للعمل على تعزيز الاستقلال الإنتاجي
تشهد مناطق جنوب وجنوب غربي سوريا توغلات إسرائيلية متكررة واعتداءات على سكان القرى والبلدات وسجلت الأشهر السابقة عمليات اعتقال طالت العديد من الأشخاص.
في الوقت نفسه، يستعد الجيش للإعلان عن منطقة جديدة جنوب القطاع واصفها بـ"المنطقة الإنسانية".
ولم ترد بعد تفاصيل حول حجم الأضرار أو وقوع إصابات، فيما تتواصل رصد الإجراءات الأمنية للتعامل مع الصواريخ المحتملة.
"إذا انهار الاقتصاد الفلسطيني بشكل كامل، فلن يكون ذلك مكسبا لأي طرف. وسيؤدي الأمر إلى تصعيد ومزيد من اليأس.. الناس اليائسون يفعلون أشياء يائسة".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
وتابع: "اعتاد نظامنا الدولي قتل الأبرياء وتجويعهم، إلى حد أن قتْل ما يقارب 150 إنسانًا خلال 24 ساعة لا يُحدِث ردة فعل".
ألقت طائرة إسرائيلية اليوم الثلاثاء مناشير في بلدة رب ثلاثين بجنوب لبنان، تتضمن رسائل تحريضية ضد "حزب الله".
وختم العطاونة بالتشديد على أن "موقفنا واضح وحازم برفض هذه السياسات، وسنقف صفًا واحدًا دفاعًا عن الأرض والكرامة، ومواجهة كل محاولات الاقتلاع والاستيطان بكل قوة وثبات".
الحكومة أوضحت أن الهدف من هذه الخطوة هو "تعزيز القدرة على تفكيك منظمات الجريمة وقطع مصادر تمويلها"، خاصة في ظل ما وصفته بانتشار السلاح غير القانوني في المجتمع العربي وتزايد نفوذ شبكات الجريمة.
وربطت الحركة هذه العمليات بدعمها للشعب الفلسطيني في غزة ووصفتها بأنها رد على ما أسمته "جرائم الإبادة والحصار" المفروضة على القطاع.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن إسرائيل لم ترد بعد على مقترح وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا أن الاتصالات ما زالت مستمرة دون نتائج ملموسة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن وزارة الخارجية المصرية أجرت اتصالات مكثفة خلال الأيام الأخيرة مع نظرائها في ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، لب
وتابع لا يمكن ربط القضية الإنسانية بالصفقة ويجب فتح المعابر وإدخال المساعدات لغزة، وأن المسألة واضحة أمام المجتمع الدولي إذ يجب تشكيل موقف موحد لإيقاف إسرائيل.
وبحسب موقع "واللا"، يهدف الجيش من هذه الخطوة إلى تقليل المخاطر التي قد تواجه جنوده أثناء التوغل في المناطق المكتظة. وأفاد التقرير بأن مئات من
وبحسب التقرير، يستعد الجيش لعملية عسكرية واسعة داخل مدينة غزة، وهي خطوة وُصفت بأنها شديدة التعقيد نظرًا للطبيعة الحضرية المكتظة للمنطقة، ووج
وقال لابيد في مؤتمر لحزب "يش عتيد": "نحن أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ الدولة. إذا لم نتحرك الآن، فلن يتبقى شيء لإنقاذه بعد عامين، وستُغلق نافذة الفرصة".
