قال المسؤول لهيئة البث الإسرائيلية "كان"، دون الكشف عن اسمه أو منصبه، إن "العلاقات والتنسيق الأمني مع الدول الثلاث مستمرة كالمعتاد، وهذه الد
ويحتسب سعر الفائدة القياسي الأميركي على الإقراض الذي يأتي من فائض النقد في أرصدة المؤسسات.
"إسرائيل تقصف بأسلحة غير تقليدية... إنها تحاول تهجير الفلسطينيين قسرًا. لماذا؟ هذا هو الجزء الأخير من غزة الذي
وتعود تفاصيل القضية إلى أكثر من عقد من الزمن، حين نشب النزاع بين الزوجين في الولايات المتحدة الأمريكية، وامتد بعد عودة الأب إلى إسرائيل، فيما بقيت الأم والأطفال هناك
وجاءت الزيارة في إطار تعزيز العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة ومناقشة عدد من القضايا الإقليمية الحساسة، بما في ذلك الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع والاقتصاد.
وأجاب عن السؤال الدكتور أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية قائلا: إن طاعة الزوج أولى ومقدمة عن طاعة الأم.
وكشف حسني عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" أن الحفل سيعتمد على أجواء هادئة أقرب إلى حفلات الأوبرا، حيث يجلس الجمهور في أجواء رومانسية راقية،
وأكدت أن حماس "هي التي بدأت كل هذا بـ7 أكتوبر"، لكنها حذرت من أن عدم مساعدة المدنيين في غزة "سيخلق جيلاً بعد جيل من الأشخاص الذين قد ينفذون المزيد من العمليات الإرهابية".
في تصويت تاريخي، أيدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان نيويورك الداعي إلى خطوات ملموسة نحو حل الدولتين، حيث صوتت 142 دولة لصالح القرار
عودة: المطلوب هو الضغط الحاسم من أجل وقف حرب الإبادة ومكافحة الجريمة داخل المجتمع العربي
"بحث اللقاء آفاق التعاون في المجالات السياسية والعسكرية، بما يخدم المصالح المشتركة ويرسخ مقومات الأمن والاستقرار في سوريا والمنطقة".
وأكدت المصادر أن قرار الجمعية جاء في الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي انعقد في نيويورك بين 28 و30 يوليو 2025.
افتُتح المؤتمر بكلمات ترحيبية، أعقبتها جلسة تناولت ملامح الرؤية الاستراتيجية من الماضي إلى الحاضر
في مقطع مصوَّر حديث، خرج محمد مهدي نصرالله، نجل الأمين العام الراحل لحزب الله السيد حسن نصرالله، ليوضح حقيقة ما يُتداول حول ما سُمي بـ"الخبر السعيد"
أثار علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي بعد إعادة نشره مقولة شهيرة لوالده
وشدد أعضاء المجلس على ضرورة خفض التصعيد، وأكدوا دعمهم دور قطر في الوساطة، وجهودها مع مصر والولايات المتحدة لوقف الحرب في غزة.
وشدد البيان على أن قطر والولايات المتحدة حافظتا على شراكة متينة على مدار السنوات، وسيواصلان العمل معاً لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.
وبحسب ما ورد، رد كاتس على المكالمة، حيث وجّه له الهاكر شتائم مباشرة وصوّر شاشة المحادثة قبل أن يقطع الوزير الخط.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني ومقاومته يواصلون تقديم التضحيات وتسطير ملاحم الصمود في مواجهة العدوان، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تزيد الحركة إلا تمسكاً بخيار المقاومة.
وكانت انفجارات قد سُجلت في العاصمة القطرية الدوحة، حيث أكدت إسرائيل أن سلاحها الجوي شن عملية أُطلق عليها اسم "قمة النار"، استهدفت اجتماعًا لقيادات حماس
