ملك الأردن يدعو إلى مضاعفة الجهود لتخفيف المأساة التي خلفتها حرب غزة
ودعا ملك الأردن، العالم إلى مضاعفة الجهود "للتخفيف من المأساة التي خلفتها الحرب بتعزيز الاستجابة الإنسانية".
ودعا ملك الأردن، العالم إلى مضاعفة الجهود "للتخفيف من المأساة التي خلفتها الحرب بتعزيز الاستجابة الإنسانية".
وعبرت الوزارة في بيان عن الأمل في أن يسمح الاتفاق بإيصال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين "دون تأخير وبشكل مستمر".
وأضاف المسؤول الأميركي أن هناك حاجة للتوصل إلى اتفاق بشأن بعض التفاصيل النهائية بين حماس وإسرائيل.
وقالت الوزارة إن الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 81 شخصاً وإصابة 188 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وقال المسؤولون إن الخلاف المتعلق بهويات العديد من الأسرى الذين تطالب حركة حماس بالإفراج عنهم، من المتوقع أن يتم حله في الساعات المقبلة حتى يمكن البدء في تنفيذ الاتفاق.
وسيدخل القانونان اللذان سنتهما إسرائيل ضد الأونروا وأنشطتها والعاملين فيها، في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس إلى حيز التنفيذ بعد أسبوعين.
وأعرب بايدن في بيان عن "سعادته الغامرة" لكون الاتفاق سيتيح الإفراج عن رهائن لدى حركة حماس، بينهم أميركيون، و"سيوقف القتال في غزة وسيزيد المساعدات الإنسانية التي يحتاج إليها بشدة المدنيون الفلسطينيون" و"يلم شمل الرهائن مع عائلاتهم بعد أكثر من 15 شهرا قضوها في الأسر
ووفقاً لمصادر مطلعة، تمتد المرحلة الأولى من الاتفاق إلى 42 يوماً، وتشمل عودة النازحين إلى منازلهم دون عوائق، خاصة في مناطق شمال غزة. وفي اليوم السابع من المرحلة الأولى، ستتاح حرية الحركة للسكان في جميع مناطق القطاع، على أن تدخل المساعدات الإنسانية عبر شارع الرشيد بدءاً من اليوم الأول.
رحبت الخارجية السعودية باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وثمنت الجهود التي بذلتها قطر ومصر والولايات المتحدة.
وتعتبر تصريحات سموتريتش التي جاءت في بيان رسمي صدر عنه، تأكيد من جانبه أنه لا يعتزم الانسحاب من الحكومة الإسرائيلية في هذه المرحلة، رغم معارضته للاتفاق، مشددا على أن بقاءه في الحكومة مشروط باستئناف الحرب على غزة.
واقترب المفاوضون في قطر على ما يبدو، اليوم الأربعاء، من إتمام اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية
وأوضحت الوزارة أن التنسيق مع الإدارة المقبلة لعب دورا مهما في الوصول إلى هذا الاتفاق، مشيرة إلى أن الصور القادمة من غزة وتل أبيب تعكس أجواءً من الأمل بعد التوصل لوقف إطلاق النار.
بعد نجاحه بإدخال ما يقارب ال150 شاحنة مساعدات غذائية وانسانية لقطاع غزة كجزء من الحملة الشعببة ضد التجويع والتي تم خلالها جمع المساعدات في
"الحكومة الإسرائيلية أبلغت المحكمة العليا أن حوالي 3464 معتقلًا من قطاع غزة يتواجدون في السجون في إسرائيل، وأنه تم إطلاق سراح 151 منهم لأسباب مختلفة".
وأعلنت "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 46,707 شهيد و 110,265 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023".
أضافت: "من الشروط التي وضعها سموتريتش للبقاء بالحكومة تقليص المساعدات الإنسانية والاستيلاء على الأراضي في غزة بشكل دائم"، مشيرة إلى أنه أكد عدم بقائه في الحكومة يومًا واحدًا إذا لم يتم تنفيذ شروطه.
ومن ضمن هذه الشروط، اشتراط إسرائيل البقاء في عمق 700 متر داخل مدينة رفح.
وتحت عنوان "الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من غزة قريبا"، قال تقرير "كان 11" إنه خلال الـ24 ساعة الماضية، بدأت القيادة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي الاستعداد لانسحاب تدريجي للقوات من قطاع غزة،
أن هذه الصفقة كانت موجودة لعدة أشهر.. ومع ذلك، بطريقة ما، لم يحدث ذلك لأسباب سياسية:
في جامعة تل أبيب، مُنع كذلك تنظيم فعالية "درس مفتوح" حول الوضع في غزة، الذي كانت قد دعت إليه مجموعة "طلاب ضد الحرب" وأكاديمية للمساواة