اعلن الجيش الإسرائيلي عن إنتهاء حدث المسيّرة في المستوطنات المحيطة، في غلاف غزة.
خشية تسلل طائرة مسيّرة: صافرات الإنذار تدوّي غربي النقب وغلاف غزة
قالت وزارة الزراعة الفلسطينية في قطاع غزة، إن الجيش الاسرائيلي قتل خلال الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكثر من عام، 2000 صياد.
وذكرت المصادر الإسرائيلية أن المساعدات التي تم إدخالها إلى القطاع من قبل المجتمع الدولي وبموافقة المستوى السياسي، اشتملت على مواد غذائية وأدوية ومعدات طبية وماء الشرب ومعدات إيواء.
وفي حين أشار وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الأربعاء، إلى "فرصة لصفقة جديدة قد تسمح بإطلاق سراح جميع الرهائن"، استبعد مصدر "مطلع على المفاوضات"، تحدث لصحيفة "يسرائيل هيوم"، إمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الفترة القريبة المقبلة.
وطالبوهم بالتوقف عن إصدار البيانات، والتحرك العاجل لوقف الابادة الجماعية في غزة.
وقال مدير مستشفى كمال عدوان د.حسام أبو صفية: "تدهور الوضع في شمال غزة بشكل كبير منذ يوم أمس ولم يتوقف القصف طوال الليل
في خطابه، دعا البابا إلى إنهاء الحروب والعنف، مجدداً إدانته للحرب الإسرائيلية على غزة ووصفها بـ"غير الأخلاقية". كما التقى بعائلات الرهائن الإسرائيليين وأطلق دعوات لإعادة الباقين.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في تقرير نشره لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
تحدث موقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري، حول تداعيات سقوط النظام السوري وانعكاساته على منطقة الشرق الاوسط، والحرب على غزة وقال:
وأشار نعيم إلى أن الفصائل الفلسطينية كانت ترحب دائماً بتشكيل جسم وطني لإدارة قطاع غزة. وأمس الأحد، أعلن القيادي في حركة “فتح” عبد الله عبد الله، إنّ حر
واضاف معلقا على الاسرة الإسرائيليين في غزة قائلا" يجب ألا ننسى ما حدث في 7 أكتوبر". وأضاف ترامب أنا رأي الشخصي هو أن معظم الرهائن المحتجزين في غزة لم يعودوا على قيد الحياة. وتشير التقديرات في إسرائيل إلى أن 64
وذكر وزير الخارجية الإسرائيلي "أما بالنسبة للسادة الجدد في دمشق ونظرا لماضيهم فإن توقعاتنا واقعية وسوف نتابع الإجراءات والأفعال التي يتخذونها".
وشنت طائرات الجيش الإسرائيلي عدة غارات على مخيمي المغازي والنصيرات، ونسفت قوات الجيش الإسرائيلي منازل شمال النصيرات، وسط القطاع.
كشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 816 عسكريا، بين ضباط وجنود.
جاء ذلك في كلمة خلال مشاركتها في مؤتمر بجامعة فيينا النمساوية، الجمعة، تحت عنوان "الحرب الإسرائيلية: تطهير عرقي استعماري".
ونقلت هيئة البث، عن هذه المصادر دون تسميتها، ادعاءها أن الجانبين اقتربا من التوصل إلى صفقة “صغيرة” تشمل وقفا لإطلاق النار لشهرين.
تأتي هذه المكالمة بعد أن هدد الرئيس الأميركي المنتخب، الذي تحالف معه ماسك بشكل وثيق، الاثنين، الشرق الأوسط بـ "عواقب كارثية" في حال لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين
وأضافت أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 106,050 جريحا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
ووفقا له، "لقد ضعف المحور الإيراني بشكل كبير، وعلى إسرائيل أن تسعى جاهدة لتحقيق إنجاز سياسي شامل يساعدها أيضا في غزة والضفة الغربية".
