قريب المرحوم يوسف زعبي يكشف لبكرا تفاصيل الحادثة المأساوية في تركيا "تسرب الغاز والاختناق كان السبب"
في حديث خاص لموقع "بُكرا" مع أحد أقرباء الشاب المرحوم يوسف زعبي (22 عامًا)، من بلدة نين، الذي وُجد داخل فيلا في مدينة صبنجة بتركيا
في حديث خاص لموقع "بُكرا" مع أحد أقرباء الشاب المرحوم يوسف زعبي (22 عامًا)، من بلدة نين، الذي وُجد داخل فيلا في مدينة صبنجة بتركيا
عُثر امس الجمعة على الطالب الإسرائيلي يوسف زعبي (22 عاماً) وشريكه في السكن، الطالب سمير شهوان (27 عاماً) من أصول فلسطينية من غزة
ولم تُصدر السلطات التركية حتى الآن تفاصيل إضافية حول لائحة الاتهام أو الإجراءات القانونية المتوقعة ضد المشتبه بهم.
قال ترامب: سوف نلتقي (أنا والشرع) وأعتقد أنه يقوم بعمل جيد للغاية. إنها منطقة صعبة، وهو رجل قوي، لكنني انسجمت معه بشكل جيد جدا،
فإن الاتصالات، تناولت مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض عبد العاطي الجهود المصرية المتواصلة لتثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام.
وأضاف أن الدول ستقرر لاحقاً مشاركتها في قوة الاستقرار الدولية وفق معاييرها، مشدداً على أن تركيا مستعدة لفعل كل ما يلزم لتحقيق السلام ضمن إطار عمل واضح ومقبول.
وأوضح الوزير أن عدد اللاجئين السوريين المتبقين في تركيا يبلغ نحو 2.4 مليون شخص، بعد أن تجاوز 3.5 ملايين في ذروة الحرب السورية.
مدير قسم البندق في "فيريرو"، ماركو بوتا، قال لصحيفة فايننشال تايمز إن الشركة "لا تتعجل الشراء" ولديها "تغطية طويلة الأمد ومصادر بديلة"
وقال فيدان "إن المواضيع التي تتم مناقشتها حاليا هي كيفية الانتقال إلى المرحلة الثانية، وهي قوة الاستقرار".
كشفت القناة الإسرائيلية 12، نقلاً عن مصادر أميركية، أن الإدارة الأميركية ماضية في مساعيها لإشراك تركيا ضمن القوة الدولية
وتساءل قائلاً "ألا ترى ألمانيا ذلك؟"، مؤكداً أن من الواجب الإنساني على تركيا وألمانيا ودول أخرى إنهاء المجاعة والمجازر في غزة.
كشف الصحافي الاستقصائي البرازيلي إميليو بيبي إيسكوبار أن إيران خاضت في يونيو الماضي حربًا غير معلنة استمرت 12 يومًا ضد تحالف استخباري دولي ضم نحو 50 دولة، من بينها تركيا وأذربيجان، اللتان كانتا في قلب المواجهة.
"تعد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة انتهاكا واضحا لوقف إطلاق النار. نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بسقوط ضحايا مدنيين نتيجةً لهذه الهجمات"
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز اليوم أن مسؤولين إسرائيليين يخشون أن يكون هدف تركيا مساعدة حماس على البقاء، لا تفكيكها. وصرح وزير الشتات ال
المشهد أثار جدلاً واسعاً في تركيا، إذ رأى البعض أن اللقطة كانت عفوية ولا تحمل دلالات سياسية، فيما أشاد آخرون بموقف الممثل واعتبروه تعبيراً عن تضامنه الإنساني مع فلسطين.
في مدينة طرابزون التركية عُلّقت أمس دمية تُجسّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على رافعة، مرفقة بلافتة كُتب عليها "إعدام بنيامين نتنياهو"، في إطار عرض احتجاجي ضد الحرب على غزة.
وأضاف أردوغان أن بلاده تمثل عنصرًا أساسيًا في جهود السلام والاستقرار، قائلاً: “حين يُفكّر الناس في السلام أو الرحمة أو العدالة، تكون أمتنا النبيلة أول ما يخطر في البال”.
وحذّر كبار المسؤولين الأمنيين من تكرار وضع مشابه، مع عجز وزارة المالية عن تلبية المطالب الأمنية لتوسيع قدرة الجيش، موضحين أن الإفصاح عن الاحتياجات بشكل علني قد يكشف نقاط ضعف إسرائيل أمام الأعداء.
في المقابل، أفادت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن "نتنياهو أوضح أنه لن نسمح لتركيا بالدخول إلى غزة، ولن نسمح أيضًا للسلطة الفلسطينية بذلك".
وأشار مصدر أمني للقناة 12 الإسرائيلية إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد يواجه ضغوطًا لتقديم تنازلات، خاصة وأن واشنطن تعتبر تركيا عنصرًا أساسيًا في أي تسوية، وترى أن السلطة الفلسطينية تبقى الخيار الأقرب لإدارة القطاع بعد الحرب.