أعلنت نجمة داوود الحمراء عن مقتل رجلين في الأربعينيات من عمرهما وإصابة رجلين آخرين بجروح خطيرة في حادث عنف وقع على شارع 443 قرب مفترق مبوع موديعين، بعد ظهر اليوم (الأربعاء). بالقرب من مفترق مبوع موديعين.
وأشار البيان إلى تقدير الجهود الدولية الكبيرة التي ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، مع التأكيد على أن المرحلة الأولى من الاتفاق تشكل بداية حقيقية لانتهاء الحرب،
«هو الذي يُبطل الحروب إلى أقاصي الأرض، يكسر القوس ويحطم الرمح، ويحرق التروس بالنار. يقول: كفّوا واعلموا أني أنا الله، أتعالى بين الأمم وأتعالى في الأرض». (المزمور ٤٦: ٩–١٠)
هاجمت المعارضة الإسرائيلية تصريحات ترامب ومواقف قادة الائتلاف، ووصفتها بأنها "محاولة لهدم ما تبقى من الديمقراطية". وقال قادة حركة الاحتجاج من أجل الديمقراطية:
وبحسب بيان الشرطة، نُقل أحد المتورطين في الحادثة إلى المستشفى وهو في حالة حرجة، حيث أُعلن لاحقًا عن وفاته.
وقال الناطق باسم الوزارة فؤاد المجالي إن تكرار هذه الاقتحامات من قبل مسؤولين ومجموعات متطرفة يشكل خرقًا للقانون الدولي ومحاولة لفرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى.
كل المؤشرات تدل على أن اليوم سيكون يومًا مضطربًا ومشحونًا بالرمزية السياسية والأمنية. آلاف العائلات الفلسطينية تنتظر لقاء ذويها بعد سنوات من الأسر، فيما يعيش الشارع الإسرائيلي حالة ترقّب لعودة المحتجزين من غزة
ويأتي هذا الحضور، الثاني من نوعه في هذا التجمع العالمي، ليجسد توجه الوكالة، التابعة للجنة القدس، برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لدعم التنمية الاجتماعية الاقتصادية في القدس
إن الاعتراضات المقدمة لم تقدم أي أساس قانوني لوقف تنفيذ الصفقة، وإن جميع الإجراءات تمت وفق القوانين والأنظمة المعمول بها،
وأوضحت الوزارة أن هذه هي حالة الوفاة السابعة بسبب الحصبة منذ بداية تفشي المرض، مضيفة أن جميع الوفيات المسجّلة حتى الآن كانت لأطفال تقل أعمارهم عن عامين ونصف.
لقي سائق شاحنة مصرعه صباح اليوم إثر اصطدام شاحنته بعمود على شارع رقم 1 قرب مستوطنة متسبي يريحو شرق القدس.
وخلال التحقيق الميداني، أرشد المشتبه أفراد الشرطة إلى مكان الخزنة المسروقة، التي وُجدت وبداخلها كامل الممتلكات التي تمت سرقتها، وتمت إعادتها إلى أصحابها.
تم إلقاء القبض على المشتبه به بسرعة من قبل أفراد الشرطة، وجرى تمديد توقيفه في المحكمة حتى 9 أكتوبر، فيما يواصل التحقيق في القضية.
زار وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، صباح الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، في ثاني أيام ما يعرف بـ"عيد العرش العبري"، وسط إجراءات أمنية مشددة.
أصدرت السلطات الإسرائيلية قرارًا يقضي بمنع الشيخ الدكتور عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، من دخول المسجد وأداء الصلاة فيه لمدة ستة أشهر.
أصدرت جمعية عير عميم تقريرًا جديدًا يؤكد أنّ الحكومة الإسرائيلية خلال العامين الأخيرين تتحمل المسؤولية المباشرة عن خرق الوضع القائم في المسجد الأقصى
وأشار المقال إلى أن قطر موّلت إنشاء فروع لجامعات أمريكية مرموقة مثل جورجتاون وكورنيل في الدوحة، كجزء من استراتيجية لربط النخب الغربية بمؤسساتها الأكاديمية والاقتصادية،
أن الأب تعرض لضرب بواسطة عصي، ما أدى إلى إصابته واحتاج إلى تلقي العلاج الطبي في المستشفى. كما تسبب المعتدون بأضرار في زجاج سيارة الأب.
تم تقديم العلاج الأولي للمصابة، بما في ذلك تخديرها وتنبيبها ميدانيًا، قبل نقلها بسيارة إسعاف مكثفة إلى مستشفى شعاري تسيدك في القدس، فيما يتلقى عدد من ركّاب الحافلة العلاج في المكان بعد إصابتهم بجروح طفيفة.
يُشار إلى أنّ المدينة تشهد منذ ساعات الصباح انتشارًا مكثفًا للشرطة، في محاولة لتقييد التحركات قبيل انطلاق المسيرة المركزية.
