قال منسق مكتب مجلس الكنائس العالمي في القدس، يوسف ضاهر، في حديث لموقع "بكرا" إن نتنياهو لا يملك أي حق في التحدث باسم المسيحيين الفلسطينيين
شدد على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية هو الضمان الحقيقي لاستمرارية الوجود المسيحي في البلاد، مبينًا أن المسيحيين، رغم قلة عددهم، يشكلون مكونًا أصيلًا
خطاب نتنياهو وادعاءه حماية المسيحيين جاء متزامنًا مع بيان رؤساء الكنائس في القدس الذي أدان ما يجري مع البطريركية الأرمنية، ودعا العالم إلى مساندتها
ويأتي ذلك بعد أسبوع واحد فقط من وفاة طفل آخر يبلغ عامًا وأربعة أشهر في القدس بسبب مضاعفات الحصبة.
وأوضح المستشفى أن الطفلة نُقلت قبل نحو شهرين في حالة حرجة، وتم ربطها بجهاز “إيكمو” لدعم عمل القلب والرئتين، لكن مضاعفات المرض أدت في النهاية إلى فشل أعضائها ووفاتها.
حذرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات من خطورة تمادي المستوطنين في اقتحاماتهم المتصاعدة للمسجد الأقصى وما يرافقها من انتهاكات لقدسية المسجد من خلال
وأوضحت التحقيقات الأولية أنّ الحادث وقع خلال شجار بين طلاب داخل المدرسة، حيث أقدم أحدهم على طعن زميله.
واعلن لاحقا بان ضحية الحادث هو الشاب يوسف سامي يحيى داري ٢١ عاما، من بلدة العيساوية بالقدس
المكان الذي كان يُعتبر أكثر نقاط التوتر حساسية، حيث كانت أجهزة الأمن الإسرائيلية تحذر لعقود من أن السماح لليهود بالصلاة فيه سيشعل حربًا دينية شاملة م
يأتي القرار بعد أيام من مقتل جنديين إسرائيليين في هجوم مسلح عند المعبر يوم الخميس الماضي. جسر الكرامة يُعد المنفذ البري الوحيد للفلسطينيين في الضفة الغربية نحو العالم الخارجي عبر الأردن، ويستخدمه يوميًا آلاف المسافرين بغرض العمل والدراسة والعلاج.
وجاء في البيان، الذي أُعد في كندا، دعوة لإسرائيل لإعادة فتح الممر الطبي إلى الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، بهدف استئناف إجلاء المرضى من غزة وتمكينهم من تلقي العلاج العاجل في الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية.
رحبت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات بقرار بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطين في خطوة نوعية لإصلاح جزء من الظلم التاريخي الذي الحقه وعد بلفور المشؤوم بالشعب الفلسطيني وما تزال تداعياته تشكل كارثة مستمرة منذ أكثر من قرن على حياة الفلسطينيين.
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا طارئًا مساء امسالأحد، للتباحث حول آليات الرد على اعتراف 4 دول بدولة فلسطينية مستقلة،
مصادر حقوقية أكدت أن القرار يعكس ازدواجية المعايير، حيث يُغض الطرف عن تحريض واضح يقوم به مسؤولون إسرائيليون وشخصيات عامة ضد الفلسطينيين، بينما يُعاقب محامٍ عربي على تعبيره عن موقفه
وأكد رئيس البرلمان العربي، محمد اليماحي، أن الاعتراف يشكل دعما لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
بعد التحقيق معه وتشكيل قاعدة أدلة ضده، قدمت النيابة العامة تصريح مدعٍ بحق المشتبه وتم تمديد توقيفه حتى يوم 22.9، فيما من المتوقع أن يتم تقديم لائحة اتهام رسمية لاحقاً.
بدأ التحقيق في الشبهات بعد تلقي الشرطة بلاغًا يفيد بتعرض القاصر للاعتداء الجنسي داخل الأسرة. وأوضح البيان أن المشتبه به "أقنع الضحية بدخول منزله
وكان عشرات الإسرائيليين تظاهروا قبالة منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مدينة القدس للمطالبة بإعادة الأسرى من قطاع غزة وإنهاء الحرب.
أكد المشاركون في جمعية اللقاء بين الديانات على أهمية تعزيز العيش المشترك وبناء جسور سلام بين العرب واليهود من خلال حوارات ولقاءات مستمرة.
في خطوة صامتة لكنها بالغة الدلالة، وجدت ثلاث قرى فلسطينية غرب القدس — بيت إكسا، النبي صمويل، والجيب – حي خلايلة — نفسها خارج السجل الفلسطيني
