وذكر المسعفون الذين وصلوا إلى المكان أن المنقذ أخرج الرجل من المياه وهو فاقد للوعي، حيث بادروا على الفور إلى تنفيذ عمليات إنعاش متقدمة ومحاولات لإعادة النبض والتنفس.
وقالت الشرطة إن المواد التي تم ضبطها تضمنت صورًا وقلائد وتذكارات تمجد مخربين، وأغطية هواتف نقالة تحمل رموزًا لمنظمات إرهابية، إضافة إلى مواد أخرى تُشجع على العنف والإرهاب.
الواقعة أثارت عاصفة من الانتقادات داخل إسرائيل، إذ وصفها كثيرون بأنها انتهاك صارخ لحرية التعبير و"سلوك بوليسي مرفوض في دولة ديمقراطية".
"في الساعات الأخيرة شرع أفراد مركز شرطة شاليم بالتحقيق في حادثة إطلاق نار وقعت في حي الطور شرقي
منذ بداية العام سُجّل نحو مئة اعتداء ضد سائقي الحافلات في القدس، معظمها ضد سائقين عرب.
"لقد حذّرنا مرارًا وتكرارًا هيئة النقل العام ووزارة المواصلات والشرطة الإسرائيلية من أن ما يجري هو موجة عنف عنصرية آخذة في الاتساع. تلقّينا ردودًا مهذّبة، لكن السائقين ما زالوا يُصابون بجراح."
في المقابل، يستمر انقطاع الأمطار والجفاف الشديد في معظم أنحاء البلاد، إذ لم تُسجل أي هطولات منذ بداية موسم الأمطار حتى الآن.
كما جدد تأكيد الأردن على دوره في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، في إطار الوصاية الهاشمية، وأشار إلى دعم المملكة لجهود الحفاظ على وحدة سوريا واستقرارها.
وصل المشتبه به إلى الحاجز، واصطدم بمركبة كانت متوقفة هناك، ثم استمر بالقيادة بسرعة واصطدم بالحاجز الخرساني، ما تسبب بأضرار لسيارتين وإصابة سائقة إحدى المركبتين إصابة طفيفة.
ويأتي هذا القرار في سياق تضييق اسرائيل على الأراضي الفلسطينية في محيط القدس، في وقت تحذر فيه المحافظة من عزل وضم المزيد من القرى الفلسطينية في المنطقة.
أثار الأردني عبد الإله معلا جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشر فيديو له بالقرب من حائط البراق في القدس
رفضت قاضية المحكمة المركزية للشؤون الإدارية في القدس طلب النيابة العامة إلغاء أمر تجميد تنفيذ مناقصة تعيين مدير \ة جديد\ة لسلطة التطوير
أشعل شرطي إسرائيلي أصيب قبل عدة سنوات أثناء خدمته، النار بنفسه أمام منزل رئيس قسم التأهيل في القدس.
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم، عن وفاة أسير جنائي يبلغ من العمر 50 عامًا من سكان القدس الشرقية
ودعا الشيخ صبري الأمة العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لتحمل مسؤولياتها في حماية المسجد الأقصى من خطر التهويد والانهيار.
عقب الحادث، اندلعت مواجهات بين متظاهرين غاضبين والشرطة، أُطلقت خلالها الحجارة والزجاجات باتجاه القوات
لقي أحد المشاركين في الاحتجاجات الواسعة ضد قانون التجنيد مصرعه مساء اليوم في القدس، بعد أن سقط من على رافعة ثابتة خلال المظاهرة المليونية التي نظمها الآلاف من الحريديم احتجاجًا على مشروع القانون الجديد.
ويشارك في المظاهرة ممثلو الأحزاب الدينية ومؤسسات التعليم التوراتي، الذين يعتبرون أن القانون يشكل مساسًا بهوية المجتمع الديني واعتداءً على حرية دراسة التوراة.
الترشيح طرح بشكل مفاجئ خلال اجتماعات اللجنة الدائمة للمنظمة في القدس، ما دفع الحاضرين إلى وقف النقاشات وسط حالة من الاستغراب. مصادر
الخطة، التي طُرحت لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي، كانت موضع نقاش سياسي طويل، حيث أكد رئيس الوزراء الأسبق أريئيل شارون على أهميته
