عقب الحادث، اندلعت مواجهات بين متظاهرين غاضبين والشرطة، أُطلقت خلالها الحجارة والزجاجات باتجاه القوات
لقي أحد المشاركين في الاحتجاجات الواسعة ضد قانون التجنيد مصرعه مساء اليوم في القدس، بعد أن سقط من على رافعة ثابتة خلال المظاهرة المليونية التي نظمها الآلاف من الحريديم احتجاجًا على مشروع القانون الجديد.
ويشارك في المظاهرة ممثلو الأحزاب الدينية ومؤسسات التعليم التوراتي، الذين يعتبرون أن القانون يشكل مساسًا بهوية المجتمع الديني واعتداءً على حرية دراسة التوراة.
الترشيح طرح بشكل مفاجئ خلال اجتماعات اللجنة الدائمة للمنظمة في القدس، ما دفع الحاضرين إلى وقف النقاشات وسط حالة من الاستغراب. مصادر
الخطة، التي طُرحت لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي، كانت موضع نقاش سياسي طويل، حيث أكد رئيس الوزراء الأسبق أريئيل شارون على أهميته
وعلقت إحدى الناشطات على منصة "أكس" على الفيدية قائلة: "هو شاف الحركه وحب يطبقها ماتوقع بتوصل لهذي المرحله بس علمو اطفالكم هوب اي يش تشوفونه فئ المواقع تطبقونه على الحقيقه تراء كلها تمثيل".
أظهر التحقيق الأولي أن دراجة نارية كان يستقلها شخصان حاولت الفرار من مكان الحادث بعد نشوب الخلاف، لكنها تعرضت لحادث سير أدى إلى إصابة مستقليها
أكد السفير مزيان أن استقرار المغاربة في القدس "يعد تعبيرًا صادقًا عن عمق الروابط الروحية والتاريخية التي جمعت المغرب بالمدينة المقدسة عبر العصور
وتظاهرة امام مكتب رئيس الحكومة في القدس اثناء انعقاد جلسة الحكومة وذلك قبل ظهر يوم الاحد الموافق 9\11\2025
ى أن بعض الأطباء يعملون بدون تراخيص رسمية أو تراخيص إسرائيلية، أو يُعرضون على أنهم متخصصون رغم عدم امتلاكهم المؤهلات المطلوبة
وجاء في بيانها أن "الاقتراح يتيح إدخال اعتبارات سياسية في الإجراءات الجنائية، وهو مشروع شخصي الهدف منه إنقاذ رئيس الحكومة من المحاكمة".
جمّدت المحكمة المركزية في القدس مناقصة لتعيين مدير لسلطة التطوير الاقتصادي للمجتمع العربي، وذلك استجابة لالتماس قدّمه مركز مساواة ضد وزيرة المساواة
ويستمر الإيقاف حتى صدور حكم نهائي في الدعوى المقدمة ضد الوزارة من قبل مركز مساواة أو حتى صدور قرار آخر من المحكمة.
أصدرت المحكمة المركزية في القدس أمرًا قضائيًا يمنع الوزيرة للمساواة الاجتماعية، ماي غولان، من تنفيذ تعيين سياسي في منصب مدير هيئة تطوير الاقتصاد في المجتمع العربي.
جرى مساء أمس الجمعة بطنجة (شمال المغرب) تتويج الفائزين في الدورة الثالثة لجوائز القدس الشريف للتميز الصحفي في الإعلام الإنمائي، الموجهة
قدمت النيابة الإسرائيلية، أمس الخميس، لائحة اتهام ضد شاب يهودي يبلغ من العمر 19 عامًا من مدينة نوف هجليل، بتهمة "إهانة الدين"، بعد أن بصق باتجاه الكنيسة الأرمنية في البلدة القديمة بالقدس قبل نحو عام.
إن مسيرة هذا الرجل تشكل تركيبة خاصة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فقد ترك بصمة مشعة في مختلف ميادين العمل دون استثناء
وأوضحت محافظة القدس، أن هذا الاغلاق أدى إلى تقييد حركة الأهالي، ومنعهم من دخول منازلهم بمركباتهم، في تكرارٍ سنوي يعكس سياسة الاحتلال في التضييق على سكان الحي، وإحكام السيطرة عليه.
أنّ وسائل تفريق المظاهرات لم تُستخدم بالشكل الصحيح خلال المواجهات التي شهدت أعمال شغب ورشق حجارة باتجاه القوات.
أن المشتبهين الأربعة اعتُقلوا خلال أيام التحقيق الأولى، بعد أن تم تحديد دورهم في نقل المنفذين من الضفة الغربية إلى موقع الهجوم في القدس وتزويدهم بالسلاح.
