ضبط سلاح "كارلو" خلال مداهمة في جسر الزرقاء
وتم توقيف مشتبه به في العشرينات من عمره من سكان البلدة، وأُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، مع الإشارة إلى أن الشرطة ستطلب من المحكمة تمديد توقيفه حسب نتائج التحقيق.
وتم توقيف مشتبه به في العشرينات من عمره من سكان البلدة، وأُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، مع الإشارة إلى أن الشرطة ستطلب من المحكمة تمديد توقيفه حسب نتائج التحقيق.
وتم توقيف مشتبه به يبلغ من العمر 22 عامًا من سكان المنطقة، وأُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، ومن المتوقع عرضه على المحكمة للنظر في طلب تمديد توقيفه.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن هذه الإجراءات تأتي ضمن ما وصفته بـ"المعركة الوطنية" للحد من دوامة العنف وثارات الدم داخل المجتمع العربي، وبهدف تعزيز أمن الجمهور وفرض سيادة القانون.
"تجاوز للقانون واعتداء على حريّة الصحافة"
المشتبه أُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، وقررت محكمة الصلح في طبريا تمديد توقيفه حتى 26.08.2025.
تمكن رجال الشرطة من توقيف المشتبه، وتبيّن من الفحص أنّ الدراجة النارية مسروقة، ويُشتبه بأنّها كانت مخصّصة للاستخدام في أنشطة إجرامية.
داهمت الشرطة أحد المساكن وعثرت على 3 مسدسات محشوة بالذخيرة، والتي كان من المشتبه به استخدامها في ارتكاب جرائم، بحسب التحقيقات.
داهمت الشرطة شقة تم تحويلها إلى مخزن للمخدرات، وعثرت بداخلها على أنواع مختلفة من المخدرات تشمل الحشيش، الكريستال، الإكستازي، والقنب،
الخبر أثار حالة من الحزن العميق في البلدة، فيما تواصل الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمة والبحث عن المشتبهين بالضلوع فيها.
وختم مركز إعلام بالتشديد على أن حرية الصحافة ليست تفصيلاً إجرائياً، بل هي شرط جوهري لوجود رقابة ديمقراطية على السلطة. وأي مساس بها هو مساس بحق الجمهور في معرفة الحقيقة
وبحسب البيان، فإن الاعتقال جاء "في أعقاب بلاغ وصل إلى الشرطة"، لتُعاد بذلك إلى الواجهة قضية تعود لأكثر من نصف قرن.
وبناءً على طلب الشرطة، قررت المحكمة تمديد اعتقاله حتى يوم الأربعاء الموافق 27 أغسطس 2025، لاستكمال التحقيقات.
حتى الان التفاصيل غير واضحة. الشرطة باشرت بالتحقيق في الظروف والملابسات
الشرطة الإسرائيلية فرضت قيودًا مشددة على المظاهرة، إذ خفّضت الترخيص المبدئي من خمسة آلاف مشارك إلى 500 فقط، ملوحة بإمكانية سحب التصريح بدعوى تزامنها مع فعاليات أخرى
منظمو المظاهرة شددوا على أن استدعاء الشرطة للناشطين، ومن بينهم بكري، يعكس سياسة ممنهجة لترهيب الأصوات المعارضة ومنعها من التعبير عن رفضها للجرائم المرتكبة في غزة.
المظاهرة في ساحة هبيما جاءت في ظل قيود فرضتها الشرطة الإسرائيلية، التي قلّصت عدد المشاركين المسموح به من خمسة آلاف إلى 500 فقط
وأوضحت الشرطة أن الأدوات التي صودرت شملت عصا تلسكوبية وسكينًا، مؤكدة أن المشتبه به نُقل إلى التحقيق في محطة الشرطة، وسيُبت في تمديد اعتقاله وفقًا لمجريات التحقيق.
وكانت المظاهرة قد بدأت عند الساعة 16:30 بعد وصول حافلات تقل مشاركين من بلدات عربية مختلفة، فيما فرضت الشرطة الإسرائيلية تقييدات مشددة
يهدد ناشطو الاحتجاج بمحاولة تعطيل الحفل، ما يتطلب – بحسب التقديرات – تعزيز قوات الشرطة لتأمينه.
أعلنت الشرطة أن قواتها من محطة أم الفحم باشرت، قبل وقت قصير، التحقيق في حادثة إطلاق نار وقعت في بلدة مَعلِه عيرون، استهدفت رجلًا وامرأة لم تُعرف هويتهما بعد.