وتجمع المحتجون داخل نفق مركزي في القدس واغلقوا الشارع وقد حاولت الشرطة قمع الاحتجاج، وتستمر الاحتجاجات التي يشارك بها "نقف معًا" في عدة مناطق في البلاد.
أثار الحادث استنكارًا واسعًا في أوساط الأهالي وقيادات محلية، الذين اعتبروا ما جرى اعتداءً على حرية التعبير وحرمة منصب نائب رئيس البلدية
أعربت أوساط كنسية وشعبية عن استنكارها لقرار الشرطة منع إقامة الاحتفال بعيد التجلي، المقرر الثلاثاء المقبل 19 آب، وفق التقويم الشرقي، والذي يقام سنوياً في كنيسة دير التجلي
المحامي تيسير شعبان، عضو اللجنة الشعبية، قال إن ما يجري في غزة "إبادة لا يمكن الصمت عنها"، مؤكداً أن القتل اليومي للأطفال والنساء وسياسة التجويع تستدعي موقفاً شعبياً واضحاً.
أعلنت الشرطة السويدية أن شخصين أُصيبا جراء إطلاق نار وقع قرب مسجد في مدينة أوربرو غرب البلاد.
التحقيقات الأولية تشير إلى أن خلفية الجريمة تعود إلى خلاف مالي، ومن المقرر عرض المشتبهين اليوم على محكمة الصلح في تل أبيب لطلب تمديد اعتقالهم.
تبيّن أن الضحية، وهو من سكان عرعرة، قُتل بضربات مطرقة في قرية عارة أثناء شجار نشب بينه وبين المشتبه على الطريق، حيث قام المشتبه بضربه بالمطرقة مما أدى إلى وفاته
خلال الحملة، انتشر المئات من أفراد الشرطة والمتطوعين، مدعومين بمروحيات ودوريات ودراجات نارية، حيث تم ضبط مخالفات خطيرة بينها القيادة تحت تأثير المخدرات أو الكحول،
خلال المظاهرة، حاولت الشرطة قمع المحتجين، واعتقلت 12 شخصًا بينهم صحافية. شهود عيان أفادوا بأن قوات الشرطة استخدمت العنف لتفريق المتظاهرين، ما أثار حالة من التوتر في المكان.
وأضافت الشرطة أن القوات سيطرت عليه بعد أن ألقى السكين أرضاً، وتم توقيفه في المكان. كما أشارت إلى أنه لم تُسجَّل إصابات في صفوف أفرادها، وأن السكين صودرت.
عثرت الشرطة على جثة الشاب عبيدة خلايلة من قرية دير حنا داخل منزل في مدينة تل أبيب.
وقدمت النيابة العامة لائحة اتهام بحق المشتبه به تتضمن التسلل والاعتداء، مع طلب احتجازه حتى الانتهاء من الإجراءات القانونية في محكمة الصلح بمدينة عكا.
وأكدت الشرطة أنها ستواصل العمل بحزم ضد السائقين المتهورين للحفاظ على سلامة الجمهور وأمن الطرق.
وعثرت السلطات على الدمى في منزل بمدينة أبلاند، الواقعة في منطقة "إنلاند إمباير" بالولاية.
وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث، في حين لم تُعرف خلفية الجريمة بعد.
ووفق المصادر، جرى اقتياد الناشطة إلى مركز تحقيق، في إطار ما وصفه متابعون بحملة ملاحقة تستهدف أصواتًا مقدسية معارضة. ولم تصدر الشرطة تفاصيل إضافية عن ظروف الاحتجاز أو مجريات التحقيق.
في جلسة المحكمة، دافعت المحامية موران شلينغر عن الأم وأكدت عدم وجود أي دليل يثبت تورطها في الهروب أو تواصلها مع ابنها بعد الحادث
وأفادت المصادر أن الشرطي نُقل لتلقي العلاج، فيما تواصل الأجهزة الأمنية البحث عن السائق الذي لاذ بالفرار.
ورفعت الشرطة المحلية مستوى التأهب الأمني قبيل يوم الاحتجاج الوطني. وأفاد مكتب الشتات ومكافحة معاداة السامية أنه لم يُرصد حتى الآن أي دعوات مباشرة للعنف
الشرطة أوقفت المتهم فورًا، ومددت اعتقاله عدة مرات، إلى أن قُدمت ضده لائحة اتهام في المحكمة المركزية في حيفا عبر نيابة لواء حيفا، مرفقة بطلب تمديد توقيفه حتى نهاية الإجراءات القضائية.
