236 ألف طلب للحصول على سلاح بعد الحرب
تزايدت طلبات المستوطنين للحصول على تصاريح لشراء الأسلحة في إسرائيل، بعد عملية طوفان الأقصى
تزايدت طلبات المستوطنين للحصول على تصاريح لشراء الأسلحة في إسرائيل، بعد عملية طوفان الأقصى
شددت السلطات الاسرائيلية صباح اليوم من إجراءاتها علي ابواب مدينة القدس وأبواب المسجد الاقصي المبارك
وفقا للتقديرات الأولية التي نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، تم إطلاق ما بين 30 إلى 50 صاروخا من لبنان نحو الجليل الأعلى.
وتعتبر شركة سيغنتشر آي تي من أكبر شركات الاستضافة، ومن بين عملائها المكاتب الحكومية والمنظمات والشركات الكبيرة.
أعلنت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة فتح في قطاع غزة، أنه "تم تسليم بعض من الأسرى لدى الكتائب لجهة الاختصاص بالفترة السابقة بكل سرية ونجاح
و اندلعت مواجهات عنيفة في وادي الجوز، وأطلقت القوات الإسرائيلية قنابل الغاز المسيل للدموع، والمياه العادمة على المصلين في شوارع حي وادي الجوز
ارتفاع عدد قتلى الجيش الاسرائيلي الى 368 منذ بدء عملية طوفان الأقصى
كما طالب المتظاهرون نتنياهو بالتنحي عن منصبه بسبب ما وصفوه بالفشل الذريع الذي مني به الجيش الإسرائيلي في عملية "طوفان الأقصى".
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية الشرطة الإسرائيلية.
وقدرت السفارة الإسرائيلية في نيقوسيا أن ما بين 10 آلاف و12 ألف إسرائيلي يقيمون بشكل دائم في قبرص، وبعد طوفان الأقصى أضيف إليهم نحو 4 آلاف آخرين فروا جراء المستجدات.
وارتفع الى 63 عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الاسرائيلي لمدرسة أسامة بن زيد في منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة.
وأضاف أمين عام حزب الله أنه كان "لا بدّ من حدث يعيد طرح قضية فلسطين المحتلة كقضية أولى في العالم، فكانت عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر".
وخلت مصليات الأقصى وساحاته من المصلين، بإستثناء كبار السن وموظفي الاوقاف.
وجاء في بيان الهيئة: "اعتقلت قوات الاحتلال الليلة الماضية وفجر اليوم الخميس 65 مواطنا على الأقل من الضّفة، بينهم سيدتان، وتركزت عمليات
جدير بالذكر أن إسرائيل تعرضت في صباح يوم 7 أكتوبر لهجوم صاروخي غير مسبوق من قطاع غزة في إطار عملية "طوفان الأقصى" التي أعلنت عنها كتائب
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية من الشرطة الإسرائيلية.
كشف الشاباك مساء اليوم، الإثنين، انّ حماس أطلقت سراح المجندة أوري مجيديش، خلال عملية برية، بعد أن اختطفتها حركة حماس بتاريخ 7/10 ضمن عملية "طوفان الأقصى".
جاء ذلك في أول تصريح للسنوار، منذ بدء معركة "طوفان الأقصى"، التي انطلقت في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
وذكر حفيز، وهو من أصول جزائرية، ويتولى عمادة مؤسسة تقع تاريخياً تحت التأثير الجزائري، في لقاء مع قناة “بي أف أم” الفرنسية، أنه “يجب أن نتعاطف مع ضحايا 7 تشرين الأول/أكتوبر
وردد المشاركون هتافات عبرت عن تضامنهم مع شعبنا، ومع المرابطين في المسجد الأقصى، مؤكدين أن "تلك الجرائم لن تثني الشعب الفلسطيني عن الدفاع عن حقوقهم وإقامة دولتهم المستقلة".