تأتي تصريحات كاتس بعد أن اقتحم وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المنتمي لليمين المتطرف إيتمار بن جفير، الحرم القدسي في وقت سابق الأحد، وأدى الصلاة بداخله.
أدانت وزارة الخارجية السعودية، الأحد، الممارسات الاستفزازية المتكررة من قبل مسؤولي الحكومة الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى.
لم تقف الخطوات الدولية عند الاعترافات بدولة فلسطين، لكن تتوالى خطوات مشابهة ردا على السياسة العدوانية
أظهر بحث طبي عالمي شارك فيه 420 مريضًا من إسرائيل، بينهم 50 من مركز شيبا الطبي، أن حقنة "مونجارو" المخصصة أساسًا لعلاج السمنة والسكري، تقلل بشكل ملحوظ من خطر الوفاة وأمراض القلب
وجاء القرار عقب مقتل لاعب منتخب فلسطين للناشئين عمار حمايل (13 عامًا) في قرية كفر مالك شرق رام الله
وكتب لابيد في منشوره: هناك شرط أساسي واحد دائما لحروب إسرائيل: الأغلبية، لا يمكن للدولة أن تخوض حربا إذا لم تقف الأغلبية إلى جانبها، ولم تؤمن بأهدافها، ولم تثق بقيادتها".
وتسلط هذه النتائج الضوء على تداعيات الحرب المتواصلة على الجانب الإسرائيلي، ليس فقط من الناحية العسكرية أو السياسية، بل على الصعيد الإنساني والنفسي داخل المؤسسة العسكرية،
إن شريحة واسعة من المشاركين أعربوا عن قلقهم العميق تجاه المسار السياسي الذي تسلكه الدولة، وسط تصاعد الانقسامات الداخلية، وتراجع الثقة في مؤسسات الدولة، خاصةً القضائية والتنفيذية.
وأكد المسؤول، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، أن "أي محاولات إسرائيلية لتكريس السيطرة الأحادية على الأراضي الفلسطينية تتناقض بشكل صارخ مع القانون الدولي
وجاء في البيان: "بسبب التوترات الإقليمية المتزايدة، قد تصبح المواقع المرتبطة بالإسرائيليين واليهود أهدافًا للإرهابيين في دولة الإمارات العربية المتحدة."
أن "قوات الجيش الاسرائيلي قصفت الطابق الأول من مبنى الجمعية، ما أدى الى استشهاد أحد الموظفين وإصابة ثلاثة آخرين، واشتعال النيران في الطابق
وقال الجيش في بيان إن الصاروخ انطلق من جنوب القطاع، في حين لا تزال القوات تحقق في ملابسات الحادث. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت تحسبا لهجمات صاروخية.
أبرم المغرب مؤخرًا مجموعة من الصفقات العسكرية مع شركات إسرائيلية متخصصة في الصناعات الدفاعية، في خطوة تعكس توجهه نحو تنويع مصادر تسليحه وتعزيز قدراته الدفاعية.
ارتفع عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 51 فلسطينياً، منذ فجر السبت، بينهم 27 من منتظري المساعدات، حسبما أفاد التلفزيون الفلسطيني.
وأضاف المصدر أن احتمالات التوصل إلى اتفاق شامل تبدو ضئيلة جدًا، لكنه لم يستبعد إمكانية العودة إلى طاولة المفاوضات على الأقل في مراحلها الأولى.
حذر عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، من أنّ الخطر الذي يحيط بأبنائهم كبير
وصلت أزمة المياه في إيران إلى أسوأ مستوياتها - ففي الأسبوع الماضي، أفادت وكالة الأنباء الألمانية (DPA)
وتتمتع أذربيجان ومعظم دول آسيا الوسطى بالفعل بعلاقات دبلوماسية طويلة الأمد مع إسرائيل، وبالتالي من المتوقع أن يكون توسيع الاتفاقيات في هذه الحالة رمزيًا في المقام الأول
وأوضح بيان الوزارة أن الممثلين الدبلوماسيين الإسرائيليين يواصلون أداء مهامهم حاليًا في كلا الموقعين بالتعاون الكامل مع السلطات المحلية، مع التأكيد على التنسيق في الجوانب الأمنية،
وأكد هرتسوغ أن يوم خراب الهيكل لا ينبغي أن يكون مجرد مناسبة اعتدالية منفصلة في التقويم، بل يجب أن يكون وقتًا لاستخلاص الدروس، ومحاسبة النفس
