ويأتي ذلك بعد أن رصد الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إطلاق حوالي 50 صاروخا من لبنان، وهذا تسبب في تفعيل صفارات الإنذار في عدة بلدات قرب الحدود.
وأشارت إلى أن حجم التجارة بين دولة اسرائيل والإمارات العربية بلغ 271.9 مليون دولار في يونيو/ حزيران 2024، بزيادة قدرها 5% مقارنة بنفس الشهر من العام السابق
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم الأربعاء "إلى كل السكان والنازحين المتواجدين في بلوكات 129, 130 في حارات المحطة ودير البلح جنوبا من شارع صلاح الدين وحتى الشارع المحدد على الخريطة
وحذر من "خطورة هذه الإجراءات التي تقتل كل فرص تحقيق السلام".
وأكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد محمد علي نائيني، أمس الثلاثاء، أن "طهران لم تترك أبدًا أي هجوم عليها يمر دون رد"،
العلاقات بين مصر وإسرائيل عند أدنى مستوى لها منذ اتفاق كامب ديفيد
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري حول تأثير استعادة جثامين المحتجزين على محادثات الصفقة قال: "عودة الجثث ستعمّق بشكل أساسي اقتناع منتقدي الحكومة بأن إسرائيل
في المقابل، يزعم بعض المستخدمين الإسرائيليين أنهم واجهوا صعوبات في نشر محتوى يحمل وسم "حماس هي داعش" (HAMAS is ISIS)
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، سياسيين وإعلاميين في قصر الحسينية بالعاصمة عمان، وفق بيان للديوان الملكي.
كما تمكنوا من مقاطعة كلمات للمتحدثين في المؤتمر، عبر الدعوات المتكررة بوقف الحرب، ورفع لافتات تطالب بوقف تسليح اسرائيل.
وفقًا للتقديرات الأولية، الحادث وقع نتيجة لحريق اندلع بالقرب من النفق الذي كانوا محتجزين فيه، إثر هجوم إسرائيلي على هدف لحماس في خان يونس
أثارت تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، المترشح للانتخابات الرئاسية في 7 سبتمبر القادم، بأن جيش بلاده "جاهز بمجرد فتح الحدود بين مصر وقطاع غزة" ضجة كبيرة في إسرائيل.
أعلنت شركة الطيران الأمريكية دلتا عن إلغاء جميع رحلاتها إلى إسرائيل حتى تاريخ 30 سبتمبر، وذلك في ظل التوتر الأمني المتصاعد في المنطقة.
وذكر المتحدث الإيراني أن "التطورات السياسية ليس لها علاقة بحق طهران" في الرد على إسرائيل.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الثلاثاء، إن عدد الضحايا من الصحافيين الذين سقطوا جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع ارتفع إلى 170 صحافياً
وضعت كل من حركة "حماس" وإسرائيل شروطاً ومطالب عدة أمام المبادرة الأميركية الجديدة في مفاوضات غزة، الرامية إلى إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى.
وأشار نتنياهو إلى أن الضغوطات التي تُمارس على إسرائيل من قبل الأطراف الدولية تتعلق بتقديم تنازلات في محوري فيلادلفيا ونتساريم، لكن الحكومة الإسرائيلي
وبحسب موقع صحيفة إسرائيل اليوم فإنه تم إحباط عمليات إطلاق النار وطعن ودهس.
وتمكن النشطاء من اختراق الحاجز الأمني الذي وضع في محيط مركز "يونايتد سنتر"، مقر انعقاد المؤتمر، الذي يشارك فيه الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته المرشحة الديم
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إن مقترح إنهاء الحرب في غزة الذي وافقت عليه إسرائيل يتضمن تعليقًا تدريجيًا للعمليات العسكرية مدته 6 أسابيع.
