الأمم المتحدة ترحب بمقترح بايدن الإسرائيلي لوقف الحرب في غزة
رحّب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الجمعة، بالمقترح الإسرائيلي الجديد لوقف إطلاق النار الحرب في قطاع غزة، والذي أعلن عنه الرئيس الأميركي جو بايدن.
رحّب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الجمعة، بالمقترح الإسرائيلي الجديد لوقف إطلاق النار الحرب في قطاع غزة، والذي أعلن عنه الرئيس الأميركي جو بايدن.
ونقلت الصحيفة عن خدمة أبحاث "الكونغرس" الأميركي أنّ اليمن "هاجم إسرائيل 53 مرةً على الأقل" منذ بداية الحرب في قطاع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وذكر المصدر أن القاهرة أكدت لكافة الأطراف "موقفها الثابت بعدم فتح معبر رفح طالما بقيت السيطرة الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني منه".
وفي وقت سابق، أعلنت جماعة "حزب الله" اللبنانية إسقاط مسيّرة إسرائيلية من طراز هرمز 900 فوق لبنان.
ي لا يمكن تغيير هذا الوضع بشكل أحادي من جانب إسرائيل"، مشيرا الى أن "مدريد طلبت من الحكومة الإسرائيلية العودة عن هذا القرار".
وكان "حزب الله" أعلن أمس الجمعة، عن تنفيذ 8 هجمات استهدفت القوات الإسرائيلية على طول الحدود الجنوبية للبنان.
تأتي هذه الدعوات تزامنا مع خروج تظاهرات حاشدة مساء الجمعة في 56 مدينة مغربية نصرة لفلسطين وتنديدا بالحرب المستمرة على غزة، ومطالبة بـ"إسقاط التطبيع".
وأبلغت الولايات المتحدة إسرائيل مسبقاً باتفاق الرئيس بايدن واعتزامه إلقاء كلمة تركز على قضية المختطفين وتشاورت مع إسرائيل بشأن بعض محتويات الخطاب
واستند التحقيق لحكم أصدرته محكمة العدل الدولية مؤخرا، حيث أكد أن الوضع الإنساني في غزة تدهور في الأشهر القليلة الماضية.
الإنفاق العسكري والإصرار الإسرائيلي على مواصلة الحرب على غزة، جعل تقارير اقتصادية أمريكية تقارن بين وضع إسرائيل اليوم وحالها بعد حرب "أكتوبر" عام 1973
ولم يقدم وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بو حبيب، الإقرار المطلوب إطلاقا، ونشرت الحكومة قرارا معدلا لم يأت على ذكر المحكمة الجنائية الدولية، وجاء به أن لبنان سيتقدم بشكاوى إلى الأمم المتحدة بدلا من ذلك.
وشدد بايدن على أن استمرار الحرب سيستنزف قدرات إسرائيل ويزيد في عزلتها.
مصادر المخابرات المصرية الثلاثة أكدوا لـ "ميدل إيست" أن بيرنز كان من بين العديد من الوسطاء الذين راجعوا المسودة قبل إرسالها إلى إسرائيل.
في المرحلة الثانية، سيتم تبادل الأسرى، حيث ستفرج إسرائيل عن جميع الأسرى الفلسطينيين الأحياء، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية.
، أن 20 عملية نفذت في الضفة الغربية خلال أعوام 2022 - 2023 تبين أنه تم إدارتها من قبل مكتب حماس في الضفة الموجود في قطاع غزة.
وطالبت الإسرائيليين الخروج إلى شوارع تل أبيب وإغلاقها ولا يعودوا إلى البيوت حتى يتم إطلاق سراحهم.
وصرح: "نحن أمام مستقبل واضح وأقوى وأوسع من أي وقت مضى بحيث لم يمر على إسرائيل وقت عاشت فيه بهذه العزلة ومعها أمريكا".
سماع دوي انفجارين في مدينة عكا ، بعد إطلاق صافرات الإنذار.
هذا ويتواصل القصف الإسرائيلي على البلدات والقرى الجنوبية، فقد شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة استهدفت أطراف بلدة الناقورة.
وقالت الصحيفة إن العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح التي بدأت قبل 3 أسابيع غيرت بشكل جذري جغرافية المدينة.