إسرائيل تقتل عشرات الفلسطينيين في قصف كثيف على غزة
وفي رفح، ذكر سكان أن الدبابات توغلت في مواقع بشمال المدينة، وسيطرت على موقع على تل في الغرب وسط معارك عنيفة مع مقاتلي حركة "حماس".
وفي رفح، ذكر سكان أن الدبابات توغلت في مواقع بشمال المدينة، وسيطرت على موقع على تل في الغرب وسط معارك عنيفة مع مقاتلي حركة "حماس".
وأكدت دعم دولة قطر لموقف المحكمة ودعوتها لجميع الدول والمنظمات الدولية بعدم الاعتراف بالممارسات الإسرائيلية غير الشرعية أو توفير الدعم لها.
وفي وقت سابق، أكدت محكمة العدل الدولية أن سياسات إسرائيل الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية تنتهك القانون الدولي وتعد ضما دائما.
وأضاف الجيش في بيان له اليوم السبت أن قواته: "بدأت عملية في منطقة تل السلطان"، مشيرا إلى أن غاراته استهدفت "البنية التحتية الإرهابية في المنطق
خلاصة الأمر أن الفلسطينيين خرجوا منتصرين وكانت لهم اليد العليا بعد أن قضت المحكمة بأنه يتعين على إسرائيل الانسحاب من الضفة الغربية والقدس الشرقية في أسرع وقت
وتصاعدت وتيرة الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع، فيما كثفت كتائب القسام وسرايا القدس قصفهما على محور نتساريم بصواريخ رجوم وقذائف الهاون.
تم استهداف قاذفة صواريخ استخدمت في إحدى الهجمات ضد بلدة أبيريم، في غارة بطائرة بدون طيار، إلى جانب مبنى يستخدمه التنظيم، في عيتا الشعب بجنوب لبنان.
إن وسائل الإعلام الإسرائيلية لا تزال تمارس أكاذيبها، للتغطية على فشل حكومتها في إدارة ملف غزة.
ولم يقدم الجانب الإسرائيلي أي تفسير، كما أن السفارة الإسرائيلية في واشنطن لم ترد على طلب التعليق.
وتركز الجدل حول اختيار شركة الملابس الرياضية الألمانية لعارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني بيلا حديد (المناصرة البارزة لجهود الإغاثة الفلسطينية) لتصدر الحملة.
من المتوقع أن تواجه الشركات الإسرائيلية تداعيات حرب الإبادة المستمرة منذ 10 أشهر على قطاع غزة حتى نهاية العام على الأقل
يستعد الجيش الإسرائيلي لاستدعاء 1000 فرد من اليهود المتزمتين دينياً، الأحد، لتبدأ مرحلة جديدة من معركة مثيرة للانقسام تتعلق بتجنيد الحريديم في الجيش.
من المتوقع أن نشهد في الأسابيع والأشهر القادمة العديد من الحالات التي ستعيد فيها دول مختلفة النظر في طبيعة علاقاتها مع إسرائيل، التجارية والعسكرية والاقتصادية والدبلوماسية
وقالت الجماعة، في بيان، إنها قصفت بلدات أبيريم ونيفيه زيف ومنوت بالعشرات من صواريخ الكاتيوشا.
وأضاف: "أعمال إسرائيل تخالف القانون الذي يمنع نقل السكان بالأراضي المحتلة.. لا مبرر لتطبيق القانون الإسرائيلي في الضفة الغربية".
وأفاد سكان بأن المواصي، وهي منطقة مخصصة للأغراض الإنسانية كان الجيش الإسرائيلي يحث النازحين الفلسطينيين على التوجه إليها، أصبحت غير آمنة بسبب الهجمات الإسرائيلية القاتلة.
أن "مؤسسة الدفاع تعمل على تعزيز جميع أنظمة الدفاع بشكل فوري، وسوف تصفي الحساب مع أي شخص يضر بدولة إسرائيل أو يوجه الإرهاب ضدها".
ولم تشر رسالة الفيفا إلى الآلية التي سيتم التعامل فيها مع الرأي القانوني المستقل من قبل المجلس عندما يتم عرضه عليه، علما بأن الاتحاد الفلسطيني سبق وخاطب الاتحاد الدولي لكرة القدم أكثر من مرة طالبا إيضاحات بشأن ذلك.
أعربت وزارة الخارجية السعودية عن رفض المملكة العربية وإدانتها بأشد العبارات ما قامت به سلطات الاحتلال الإسرائيلي من اقتحام مسؤول إسرائيلي للمسجد الأقصى الشريف
ويقول هاجري ردا على سؤال في مؤتمر صحفي: "المؤشرات تتزايد على نجاح القضاء على محمد الضيف".