أكد مدير المجمع أن مستوى الإشغال في مستشفى الشفاء تجاوز 250%، واصفًا الأمر بأنه "كارثة صحية بكل معنى الكلمة"
يأتي ذلك في ظل الضغوطات الدولية على دولة اسرائيل التي تمارس سياسة التجويع في غزة والتي أسفرت عن وفاة أكثر من 100 مواطن بينهم أطفال بسبب الجوع.
وقال ان يجب فعل كل ما يلزم لضمان أمن الفلسطينيين والإسرائيليين.
رغم التواجد المكثف لقوات الشرطة في محيط الفعالية، فقد انتهت دون تسجيل أي احتكاكات أو اعتقالات، وسط أجواء مشحونة بالغضب والقلق.
مع بداية العطلة الصيفية، يرتفع نشاط الأطفال في الهواء الطلق بشكل ملحوظ، ما يزيد من احتمالات تعرضهم لحوادث وإصابات متنوعة، خصوصًا في الأطراف والرأس.
أكد المتحدث باسم اليونيسيف في فلسطين كاظم أبو خلف لموقع بكرا أن الأوضاع الكارثية في قطاع غزة تزداد سوءًا، لا سيما مع تزايد أعداد الأطفال الذين يموتون بسبب سوء التغذية.
شارك العشرات في وقفة احتجاجية بمنطقة العين في مدينة الناصرة، رفضًا للتجويع وحرب الإبادة التي يتعرض لها أهالي قطاع غزة. رفع المشاركون
اعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، تسجيل 15 حالة وفاة بينهم 4 أطفال في مستشفيات القطاع، بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة الماضية.
وأكدت الحركة: "هذا الجيل هو من سيبني مستقبل البلاد، ولا يمكن أن نسمح بأن يدفع وحده ثمن هذه الحرب".
وأضاف أن النظام الصحي في غزة ينهار، والمستشفيات تتعرض للهجمات، فيما يعمل الأطباء تحت القصف دون كهرباء أو إمدادات.
أهمية تعليم اللغات للأطفال من جيل 1 إلى 6 سنوات في ضوء أبحاث علوم الدماغ الحديثة وأساليب التدريس
وأوضح أن مادة الدقيق مفقودة بشكل شبه تام، وإن وُجدت في الأسواق، فإن سعر الكيلو الواحد يتجاوز 90 شيكلًا، إن وجد أصلا.
القصف وقع في وقت كان فيه العشرات من السكان يقفون في طابور للحصول على مكملات غذائية، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا، بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى إصابات بعضها في حالة خطرة.
في كلمات تنبض وجعاً وألماً ومرارة الانتظار، تحدّثت الناشطة والمواطنة الغزية صباح عبد الهادي لموقع "بكرا"، ووصفت الواقع المعيشي والنفسي الذي يعيشه سكان قطاع غزة
وفي تطور آخر، تعرضت خيام للنازحين في منطقة مواصي خان يونس للقصف، مما أسفر عن مقتل شخصين اثنين وإصابة آخرين، حيث وصلت 3 قتلى إلى إلى مستشفى الكويت التخصصي.
وشددت المنظمة على "ضرورة إيصال المساعدات إلى غزة بشكل آمن بإشراف الأمم المتحدة بشكل عاجل".
تقترح كيلبي إنشاء جرة تتضمن قطعاً ورقية تتضمن أسماء أنشطة، وتقول: "عندما يشعر طفل بملل، دعه يختار قطعة، ويفعل ما تتضمنه".
يشمل هذا الإعلان فئات واسعة من المستفيدين، من بينهم كبار السن، الورثة، ذوو الإعاقات، أطفال معاقون، أصحاب الاحتياجات الخاصة، ضحايا إصابات العمل
ودعا البيان المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الغذائية والطبية.
الجمعية تلقت أيضًا بلاغات من آباء أنفسهم، بينهم من قال إنه لا يريد أن يضرب أبناءه لكنه لا يعرف كيف يتصرف تحت الضغط
