على خلفية التأجيلات المتكررة لرحلة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في الولايات المتحدة، وعلى خلفية التصعيد في
دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، اللبنانيين، إلى مغادرة ما سماه "مناطق الخطر"
وتابع: "أمامنا أيام صعبة وندعو جميع الإسرائيليين إلى اتباع إرشادات الجبهة الداخلية، وأن نظل صفاً واحداً".
ودعا رئيس اللجنة القطرية ورئيس بلدية سخنين، السيد مازن غنايم عبر موقع بكرا كافة أبناء المجتمع العربي للمشاركة في المسيرة أمام بيت رئيس الحكومة نتنياهو
سننظم المسيرة هذه المرة في قيسارية، مسقط رأس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بهدف إيصال صوتنا وألمنا إليه، لأن القرارات السياسية تبدأ منه. أنا سأشارك وأدعو أهل بلدنا ومجتمعنا للانضمام، فهذا أقل ما يمكننا فعله."
كشفت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن الجيش الإسرائيلي سيقدم في الأيام المقبلة، لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدائل لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال قطاع غزة، بطريقة من شأنها حرمان حماس من الحكم المدني في المنطقة.
وقال نتنياهو: "هذه إحدى الخطط التي يجري دراستها لكن هناك خطط أخرى. ونحن ملتزمون بتفكيك سيطرة حماس المدنية".
وتساءل ماذا حقق بنيامين نتنياهو من هذه المعركة الجديدة واقعيا اذا كانت عودة للمستوطنين في الشمال بالعودة الى ديارهم أصبحت بعيدة المنال
وتأتي رحلة نتنياهو إلى الأمم المتحدة بعد عام من إراقة الدماء في غزة، التي خلّفت أكثر من 41 ألف قتيل، ودفعت المحكمة الجنائية الدولية إلى النظر في إصدار أوامر اعتقال بحقه.
وأضاف نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه: "إذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأعدكم أنه سيفهمها".
الطلب الأول يتعلق بمسألة الاختصاص القضائي، حيث دعت إسرائيل المحكمة إلى عدم المضي قدمًا في القضية أو إصدار مذكرات الاعتقال دون حسم مسألة اختصاصها.
وأوضحت أن القضية تتعلق بالتماس ضد رفض نتنياهو تشكيل لجنة تحقيق بشأن المسؤولية عن أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وقال إن الجواب لبنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف جالانت وجيشه هو أن "جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف العدوان على غزة"، وتابع: "منذ 11 شهراً نقول هذا الكلام، وهذا هو جوابنا".
وسط "فرح هستيري" لحكومة الفاشية اليهودية ورئيسها نتنياهو، بما فعلت من جرائم حرب في لبنان مضافة لسجلها في لبنان، عبر استخدام جيل ج
وقالت ان تفويض مجلس الوزراء المصغر نتنياهو وغالانت باتخاذ القرارات سيؤدي لنشوب
وكانت الزيارة الثانية للمشتبه به إلى إيران، في أغسطس 2024، حيث تم تهريبه مرة أخرى عبر الحدود، وهذه المرة مخبّأً داخل شاحنة. وخلال ه
بدا الأسبوع الماضي عضو الكنيست أفيخاي بوفارون من (الليكود) في التوقيع مع أعضاء الكنيست على خطة الجنرالات تتضمن حصارًا كاملاً على شمال قطاع غزة.
وتساءل الفلاحي عن سبب عدم استهداف هذا المحور منذ بداية العمليات العسكرية، إذا كان بهذه الأهمية، مشيرا إلى أن البقاء فيه يأتي لاعتبارات سياسية
أكد مسؤولان أمريكيان لوكالة "أكسيوس" أن إسرائيل لم تبلغ إدارة بايدن مسبقا بعملية الاستخبارات
كانت مصادر لبنانية، أفادت اليوم الثلاثاء، بتعرض المئات من عناصر ميليشيا "حزب الله" اللبناني، لإصابات متفاوتة الخطورة، جراء تفجير متزامن نفذته إسرائيل لأجهزة اتصالات لاسلكية يحملها عناصر الحزب.
