ترامب يبلغ نتنياهو باحتمال انضمام أمريكا إلى العملية العسكرية ضد إيران
إن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية العسكرية ضد إيران إذا لزم الأمر".
إن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية العسكرية ضد إيران إذا لزم الأمر".
وقد وُجّهت دعوات لحوالي ألف ضيف، وكان من المفترض أن يخضعوا لتفتيش أمني قبل الدخول. لم تُعلن العائلة بعد عن موعد جديد أو عن تغيير محتمل في مكان إقامة الزفاف.
الشاحنة، المحمّلة ببقايا الجدران المحطمة وقطع من أثاث وأغراض منزلية كانت يوماً جزءً من حياة عائلة بدوية، اتجهت إلى شارع غزة في القدس، حيث يقع المنزل الخاص لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
ونقلت القناة عن هؤلاء الوزراء قولهم: "حان الوقت للسعي إلى إنهاء الحرب"، مشددين على أن "كل يوم يمرّ تُصبح فيه الأضرار السياسية أكبر من الفائدة العملياتية" على حد تعبيرهم.
في تطور جديد للخلافات داخل الحكومة الإسرائيلية، هاجم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، على خلفية تقارير تتحدث
في ظل تصاعد الأزمة حول قانون التجنيد وتهديد الأحزاب الحريدية بتفكيك الحكومة، عبّر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن قلق سياسي بالغ من التوجه إلى صناديق الاقتراع دون إنجاز عسكري واضح في غزة.
ولا يزال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول مع الحريديم للتوصل إلى اتفاق، حيث أنه يخشى من الانتخابات بدون انتصار في غزة.
حاول نتنياهو التأجيل والتسويف وكسب المزيد من الوقت لحل الأزمة، ومن المتوقع أن يواصل محادثاته مع الحريديم ورئيس لجنة الخارجية والأمن
وأفادت تقارير إعلامية بأن حفل الزفاف الذي كان مقررا العام الماضي، تأجل بسبب مخاوف نتنياهو من استهدافه.
، أن واشنطن مستعدة لتقديم ضمانات قوية لحماس من أجل إنهاء الحرب، مما يعني إزالة العقبة الأساسية التي كانت تدفع الحركة لرفض المقترحات السابقة.
يأتي ذلك وسط تصعيد غير مسبوق من جانب الأحزاب الحريدية، التي هددت بدعم حل الكنيست ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية لطلاب المدارس الدينية.
"إن سلوك ترامب يتوافق تماما مع المسافة الشخصية الأكبر بينه وبين نتنياهو ورغبته في أن يكون الشخصية المركزية، بدلا من أن تتخذ إسرائيل بقيادة رئيس وزرائها إجراءات حاسمة ضد التهديد الذي تشكله طهران. ولكن، لم تطلب إسرائيل الإذن في عام 1981 قبل تدمير مفاعل أوزير
والخميس، أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليح مليشيا في غزة، بزعم استخدامها ضد حركة حماس، وذلك بعد أن كشف ذلك وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان.
وأوضحت الصحيفة أن المحادثات الجارية تتم دون علم إسرائيل، معتبرة أن نتنياهو يدرك تماما أن نجاح هذه المفاوضات قد يُسقط حكومته.
وتأتي هذه الاتصالات وسط توترات متصاعدة وخلافات استراتيجية بين الجانبين، رغم نفي ترمب وجود أزمة في علاقته مع نتنياهو.
وقبل 5 أيام مَثُل نتنياهو المطلوب من محكمة العدل الدولية للمرة الـ37 أمام المحكمة نفسها للرد على تهم الفساد الموجهة إليه في ما تعرف بـ"قضايا الآلاف".
"في رسالة موجهة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، طالب بن غفير بضرورة عقد جلسة طارئة لمناقشة مسألة مصدر التمويل المخصص للمساعدات الإنسانية إلى غزة
أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يوم الجمعة، بأن حكومته تدعم وتسلح مجموعة تنشط في جنوب غزة
وقال نتنياهو: "بناءً على نصيحة مسؤولين أمنيين، فعّلنا عشائر في غزة، معارِضة لحماس".
أدلى مدير نقابة "معًا"، أساف أديب، بتصريح حاد عبّر فيه عن موقفه إزاء التطورات السياسية والإنسانية في قطاع غزة، وذلك في ظل الأنباء عن احتمال موافقة مشروطة من حركة حماس على اتفاق لوقف إطلاق النار.