"اجتمعت فرقنا (الخميس 26 سبتمبر) لمناقشة المبادرة الأميركية وكيف يمكننا المضي قدما في الهدف المشترك المتمثل في إعادة السكان بأمان إلى ديارهم. وسنواصل هذه المناقشات في الأيام المقبلة".
انطلقت المسيرات الجماهيرية في عدة شوارع، لإعلاء صوتهم احتجاجاً على الجرائم التي يرتكبها نتنياهو وجيشه بحق الشعب الفلسطيني منذ قرابة العام
وأدلى نتنياهو بالتعليق لصحافيين عند وصوله إلى الولايات المتحدة، قبيل إلقاء خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
قبل أسبوع من تنفيذ هذه العملية الشهيرة التي أمر بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووافق عليها رئيس الموساد في ذلك الوقت داني ياتوم،
نفى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ما تردد عن وقف إطلاق النار في لبنان.
المضمون في شبكات التواصل الاجتماعي، يدعو الى المساس بنتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة | الشرطة تفحص ان تكون جهة خارجية قد نشرت المضمون
أوساط داخل الائتلاف تعتقد أن السفر في هذا التوقيت غير مبرر، ومقربون من نتنياهو يؤكدون أن سفره ضرورة ملحة للأمن القومي
ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن مسؤولين أمريكيين ومسؤول إسرائيلي ومصدرين مطلعين بشكل مباشر قولهم إن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تعم
وقال مكتب نتنياهو في بيان، إن "رئيس الوزراء سيغادر لإلقاء خطابه في الأمم المتحدة غدا الخميس، بدلا من الليلة، وسيعود مساء السبت".
وأضاف نتنياهو: "سنواصل ضرب حزب الله. وأي شخص لديه صاروخ في غرفة معيشته، أو في مرآبه لن يكون له منزل".
على خلفية التأجيلات المتكررة لرحلة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في الولايات المتحدة، وعلى خلفية التصعيد في
دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، اللبنانيين، إلى مغادرة ما سماه "مناطق الخطر"
وتابع: "أمامنا أيام صعبة وندعو جميع الإسرائيليين إلى اتباع إرشادات الجبهة الداخلية، وأن نظل صفاً واحداً".
ودعا رئيس اللجنة القطرية ورئيس بلدية سخنين، السيد مازن غنايم عبر موقع بكرا كافة أبناء المجتمع العربي للمشاركة في المسيرة أمام بيت رئيس الحكومة نتنياهو
سننظم المسيرة هذه المرة في قيسارية، مسقط رأس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بهدف إيصال صوتنا وألمنا إليه، لأن القرارات السياسية تبدأ منه. أنا سأشارك وأدعو أهل بلدنا ومجتمعنا للانضمام، فهذا أقل ما يمكننا فعله."
كشفت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن الجيش الإسرائيلي سيقدم في الأيام المقبلة، لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدائل لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال قطاع غزة، بطريقة من شأنها حرمان حماس من الحكم المدني في المنطقة.
وقال نتنياهو: "هذه إحدى الخطط التي يجري دراستها لكن هناك خطط أخرى. ونحن ملتزمون بتفكيك سيطرة حماس المدنية".
وتساءل ماذا حقق بنيامين نتنياهو من هذه المعركة الجديدة واقعيا اذا كانت عودة للمستوطنين في الشمال بالعودة الى ديارهم أصبحت بعيدة المنال
وتأتي رحلة نتنياهو إلى الأمم المتحدة بعد عام من إراقة الدماء في غزة، التي خلّفت أكثر من 41 ألف قتيل، ودفعت المحكمة الجنائية الدولية إلى النظر في إصدار أوامر اعتقال بحقه.
وأضاف نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه: "إذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأعدكم أنه سيفهمها".
