مستوطنون يعتدون على راعٍ اغنام في برقة
صيب راعي أغنام بجروح ورضوض، اليوم الجمعة، إثر اعتداء المستوطنين عليه بالضرب، في قرية برقة شرق رام الله.
صيب راعي أغنام بجروح ورضوض، اليوم الجمعة، إثر اعتداء المستوطنين عليه بالضرب، في قرية برقة شرق رام الله.
وتتراكم القمامة في ساحة بعض المنازل االفلسطينية، لعدم السماح لهم بوضعه في الخارج وجمعه. ويسمح له مرة في الشهر، ولمدة ساعة، كي يحصل على المواد الغذائية
وكانت الولايات المتحدة اتخذت إجراءً مماثلاً، إذ فرضت الخميس، عقوبات على أربعة إسرائيليين متهمين بالتورط في أعمال عنف في الأراضي المحتلة.
قالت وسائل اعلام عبرية ان الحكومة الاسرائيلية ناقشت مخططا لاعادة اعمار مستوطنات "غلاف غزة".
ووصف نتنياهو الغالبية العظمى من مستوطني الضفة الغربية بأنهم "ملتزمون بالقانون"، وقال إن تل أبيب تتعامل مع أولئك الذين لا يلتزمون بالقانون.
أن عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية "وصل إلى أبعاد غير مقبولة ويمثل خطرا على السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية وقطاع غزة وإسرائيل وفي منطقة الشرق الأوسط بأسرها".
وفي تجمع حاشد الأحد، حث وزير الأمن الداخلي، المنتمي إلى اليمين المتطرف، إيتمار بن جفير المستوطنين اليهود على العودة إلى غزة.
وأضاف أن معارضته لإحياء "مستوطنات يهودية" في غزة "لم تتغير".
وأوضحت الصحيفة أن ذلك يأتي في سياق محاولة التصدي لهجوم مماثل للهجوم الذي شنته حركة "حماس" على المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة في
وقالت الوزارة في بيانٍ عممته: "تحذّر وزارة الخارجية من مخاطر ما أورده الإعلام العبري بشأن دراسة جيش الاحتلال لتسليح ما تسمى فرق الاستنفار الأمني في مستوطنات الضفة الغربية بصواريخ مضادة للمدرعات بحجج وذرائع واهية".
وزير السياحة الاسرائيلي "حاييم كاتس" من حزب الليكود هو أحد الوزراء الذين يدعون الجمهور للتعبير عن دعمهم للمؤتمر الذي سيقدم صورة "لليوم التالي" للحرب في غزة
وأوضح عضو الكنيست أن صورة النصر للجيش الإسرائيلي لن تتم عبر صفقة سياسية، ولكن عبر إعادة المحتجزين بالقوة العسكرية، بهدف استعادة الردع والقوة الإسرائيليين أمام الفلسطينيين في قطاع غزة.
وبعد 104 يوما من الحرب، تقول المؤسسة الأمنية لسكان سديروت والمستوطنات التي تبعد حتى 4 كيلومترات عن الحدود إن بإمكانهم العودة إلى منازلهم. ولكن بعد
ونشر الإعلام الحربي التابع لـ"حزب الله" اللبناني فجر اليوم الخميس ملخصا للعمليات التي نفذها ضد الجنود والمواقع الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
من جانبها، أفادت صحيفة "هآرتس" بأن صفارات الإنذار أطلقت في البلدة للتحذير من تسلل مسلح. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن السلطات قولها إنه تم رصد "تسلل مسلحين إلى مستوطنة أدورا".
علم موقع "بكرا" أنّ صفارات انذار دوت قبل قليل في بلدات غلاف شمال البلاد، في حين لم يبلغ حتى الآن عن اصابات أو عن سقوط.
أفادت مصادر طبية في مستشفى ابن سينا، بأن مستوطنين هاجموا الشاب إحسان محمد صعابنة، واعتدوا عليه بالضرب، ما أدى إلى إصابته بكسر في الإبه
نّ هناك 200 منزل بحاجة للبناء من جديد، مشيرةً إلى أنّ ترميم المنازل سيكلّف ما لا يقل عن 2 مليار شيكل (نحو 550 مليون دولار).
ويبلغ عدد الإسرائيليين الذين اخلوا تلك المناطق نحو 100 ألف مستوطن، فيما أشارت تقارير إسرائيلية في الآونة الأخيرة إلى دمار كبير لحق بالمستوطنات الحدودية مع لبنان.
قالت مصادر عبرية إن الجيش الاسرائيلي يعمل على تغيير مهام الجنود النظاميين لعام 2024، وتسريح جنود الاحتياط، حيث تسريح اللواءين 14 و551، وسيتم نقل الوحدات النظامية للتدريب، وسيتم استدعاء جنود الاحتياط الذين تم تسريحهم خلال أشهر قليلة لفترة أخرى من القتال.