الفريديس: اصابة متوسطة لشاب اثر انفجار عبوة ناسفة
طواقم الإسعاف ةوصلت إلى مكان الحادث وقدمت العلاج الأولي للمصاب ليتم نقله إلى المستشفى لإستكمال العلاج.
طواقم الإسعاف ةوصلت إلى مكان الحادث وقدمت العلاج الأولي للمصاب ليتم نقله إلى المستشفى لإستكمال العلاج.
أعرب جميع المشييعين عن استنكارهم الشديد للجريمة، وطالبوا العمل على محاربة تلك الآفة، التي تحصد أرواح الشبان في كل مكان
علم موقع "بكرا" أنّ حادث إطلاق للنار وقع قبل قليل في الفريديس مما أدى إلى ووقع 4 اصابات متفاوتة، من بينها اصابة حرجة.
مع نهاية تحقيق الشرطة تم تقديم اليوم تصريح مدعٍ ضد احد سكان الفريديس بشبهة الاعتداء على صديقته*
عزيز مرعي مواطن من الفريديس تحدث وقال: "اليوم الحياة اصبحت صعبة، لقد تشتت القيادات وبالتالي هذا يسبب لمجتمعنا ومستقبلنا ان يسوء وضعه اكثر فأكثر، الى أين سنصل؟، نطالب بحلول فورية".
وأوضح أنّ القرارات شملت ايضًا ميثاق تعامل بين مرشحي الإنتخابات، سواءً للعضوية أو الرئاسة، كما التعامل مع الشبيبة في دائرة الخطر.
وأضاف: قد يبدو أنّ المشروع مستحيلا، لكن يجب علينا العمل وبشدة من احتواء الشباب في دائرة الخطر، وكلنا مسؤول عن ذلك.
اختتم في قرية الفريديس نهار اليوم الاجتماع الطارىء، الذي دعت اليه القيادات المختلفة في المجتمع العربي
ويهدف الاجتماع للوصول الى خطوات عملية لايجاد حلول لتقليل وايقاف هذه الآفة التي تنهش في مجتمعنا.
ونقل الفتى بعد تقديم العلاجات الأولية له إلى مستشفى "هيلل يافة" بالخضيرة لتلقي العلاج. من جانبه
ينظم اهالي الفريديس الآن مظاهرة على مفترق البلدة، احتجاجًا على العنف المتفشي في المجتمع العربي عامةً، وفي الفريديس خاصة والتي تسجل بشكل يوميّ حوادث إطلاق للنار.
بدورها، أكدت الشرطة أنها باشرت بالتحقيق في ظروف وملابسات الحادث، علمًا أنّ الفريديس تعاني في الايام الأخيرة من جرائم قتل كل ليلة تقريبًا.
السيدة والبالغة من العمر 52 عاما اصيبت بصورة صعبة وتم نقلها الى مستشفى هيلل يافيه لتلقي العلاج
أصيب رجل خمسيني بجراح خطيرة اثر تعرضه لاطلاق نار في الفريديس. المصاب نقل لمستشفى هيلل يافيه ووص
يُظهر فحص معطيات تم إجراؤه من قبل الدكتور فينكلستين واساف هايمان ، من المعهد الإسرائيلي للديمقراطي، أنه من بين رؤساء السلطات
وشارك العشرات من المتظاهرين، ورفعوا شعارات منددة بالجريمة والعنف، وبتواطؤ وتقاعس الشرطة في تعاملها مع ملف الجريمة.
وأكد متظاهرون على استمرار هذه التظاهرات الأسبوعية في الفريديس، وعلى أهمية امتداد هذه التجربة في كل المجتمع العربي.
ورفع المتظاهرون الأعلام السوداء والأعلام البيضاء الملطخة بالدماء، وشعرات منددة بالجريمة والعنف.
ونظمت مظاهرة قبيل الجنازة عند مدخل البلدة وشهدت توترا كبيرا دون التطور لمواجهات، في أعقاب تواجد عدد كبير من قوات الشرطة المدعومة بقوات الخيالة وسيارة المياه العادمة.
قالت زوجة الضحية أحمد شرقية خلال مشاركتها بمظاهرة في المظاهرة "سنتين ونصف مقتل زوجي دون أي اعتقال