حماس: مفتاح أي اتفاق ينطلق من وقف دائم لإطلاق النار
وأكدت "حماس" أن "مفتاح أي اتفاق مع الاحتلال ينطلق من وقف دائم لإطلاق النار وأبرز أولوياتنا عودة النازحين وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة ودون ذلك لن يتم".
وأكدت "حماس" أن "مفتاح أي اتفاق مع الاحتلال ينطلق من وقف دائم لإطلاق النار وأبرز أولوياتنا عودة النازحين وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة ودون ذلك لن يتم".
بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الخميس، مع مستشار النمسا كارل نيهامر، خلال اتصال هاتفي، جهود وقف إطلاق النار في غزة، وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأضاف مجلس الأمن، في بيان، أن هناك حاجة إلى المساءلة والمحاسبة بعد سقوط 224 من العاملين بالإغاثة الإنسانية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت الحرب قد انتهت، قال رامون: “لسوء الحظ، نعم. للأسف هناك انتصار تكتيكي ولكن هناك أيضا هزيمة استراتيج
استشهد ثلاثة من أبناء هنية وعدد من أحفاده في قصف شنه الاحتلال في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وقالت باور: "على الرغم من التزام إسرائيل تجاه الولايات المتحدة، لا تزال هناك مشاكل كبيرة في وصول(المساعدات)".
إلا أنه وبعد اكتشاف ما حصل، قام الطيران الإسرائيلي باستهداف الحفارة وتدميرها لكي لا تستولي عليها حركة حماس وتقوم باستغلالها، وفق المصادر ذاتها.
وبين أنه مع إرسال هذه القافلة فإن إجمالي عدد الشاحنات المرسلة يصل إلى غزة 887 شاحنة.
أكد مجلس الأمن الدولي، الخميس، أنه أخذ علماً بتعهد إسرائيل فتح منافذ إضافية لدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، داعياً إياها للقيام "بالمزيد" في ظل الأوضاع الكارثية في القطاع المحاصر.
وأشارت إلى أن آلاف المواطنين لا زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض وفي الطرقات.
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن أكثر من 13 ألف فلسطيني في عداد المفقودين تحت الأنقاض، أو قتلى في مقابر جماعية عشوائية، أو أخفوا قسرا في سجون ومراكز الاعتقال الإسرائيلية.
وشاركت في عملية الإنزال طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني، وطائرة تابعة لمصر، وطائرة تابعة للولايات المتحدة، وطائرة تابعة لألمانيا، إضافة إلى طائرة تابعة لهولندا.
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه يتوقع أن يصل عدد شاحنات المساعدات التي تدخل غزة يوميا إلى 500 قريبا، وأن متوسط الكمية يصل الآن إلى حوالي 35
واضاف نتنياهو"نحن نمر بأوقات صعبة. نحن في خضم الحرب في غزة التي لا تزال مستمرة بكامل قوتها، وفي الوقت نفسه نواصل جهودنا المتواصلة لإعادة المختطفين لدينا، ولكننا نستعد أيضًا لسيناريوهات التحديات من جهات أخرى".
وكثفت الطائرات الحربية، منذ فجر اليوم الخميس، غاراتها الجوية على مدينة غزة ومخيم النصيرات وسط القطاع، ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء، واصابة آخرين بجروح مختلفة، ودمار واسع في الممتلكات. وأفادت مص
دعم وزير الخارجية البريطاني نهج بايدن بشأن الضغط على نتنياهو لوقف القتال في قطاع غزة، والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية.
وقال مصدر إغاثي إن المعبر سيكون بين قرية زيكيم الإسرائيلية وقرية السيافا الفلسطينية.
وأضافت الوزارة الأميركية أن بلينكن طالب جالانت بأن تنفذ تل أبيب التزامها بتسريع دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشدداً على ضرورة استمرار تدفق المساعدات إلى القطاع.
وذكر أن فرنسا فرضت، أخيراً، عقوبات على بعض الإسرائيليين المتطرفين ممن يمارسون أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة، وأنها "ستواصل القيام بذلك".
وأوضح "حزب الله"، في بيانين مقتضبين، أن الاستهداف يأتي "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة.. وإسناداً لمقاومته".