"الحرس الإنساني" ينجح في تأمين خروج شاحنات المساعدات
وعن حراك نقف معًا، جاء: " هنالك مجاعة في غزة. هذه الشاحنات تحمل طعامًا للناس، هناك من يحاول منعها من الوصول، لكننا لن نسمح بذلك. الحرس الإنساني موجود – والشاحنات ستمر وتكمل طريقها دائمًا".
وعن حراك نقف معًا، جاء: " هنالك مجاعة في غزة. هذه الشاحنات تحمل طعامًا للناس، هناك من يحاول منعها من الوصول، لكننا لن نسمح بذلك. الحرس الإنساني موجود – والشاحنات ستمر وتكمل طريقها دائمًا".
الخطوة التي اتخذتها كولومبيا بمثابة رسالة دعم سياسي محملة بعبارات التضامن، من دولة قررت قطع علاقاتها مع إسرائيل قبل عام، بسبب حرب غزة.
أعلنت مؤسسة إغاثة غزة في بيان أنها بدأت توزيع المساعدات الغذائية في القطاع، مشيرة إلى أنه من المقرر وصول المزيد من شاحنات المساعدات غدا الثلاثاء.
وأوضحت بلخي في تصريح صحافي من جنيف، الإثنين، أن الوضع في غزة وصل إلى مستوى كارثي، وأن أكثر من 1500 اعتداء على القطاع الصحي في غزة والضفة الغربية وقعت منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
طالب كبار قادة الجيش الإسرائيلي المستوى السياسي باتخاذ قرار بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في قطاع غزة، مؤكدين أن تعميق عمليات الجيش بغزة ستجعل وقف إطلاق النار صعبا.
وقال رئيس وزراء السويد أولف كريسترشون إن "وزارة الخارجية السويدية ستستدعي السفير الإسرائيلي في ستوكهولم بسبب وضع المساعدات الإنسانية في غزة".
وقالت "القسام" في بيان لها: "بعد عودتهم من خطوط القتال..أكد مجاهدو القسام استهداف قوة صهيونية قوامها 4 جنود صهاينة بعدد من القذائف المضادة للأفراد،
إن "عرض الوسطاء المقدم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن إطلاق سراح 10 محتجزين مقابل هدنة لمدة 70 يوماً وانسحاب إسرائيلي جزئي من القطاع".
تعاني من فقدان العديد من المستلزمات الطبية مثل المراهم، والمضادات الحيوية، ومواد التخدير
وجه الفنان العراقي كاظم الساهر رسالة صوتية للتضامن مع غزة في ظل استمرار القصف على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023،
كشفت مصادر لقناة "سكاي نيوز عربية" عن ترجيحات متزايدة بقرب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب
طلبت الإدارة الأمريكية من اسرائيل تأجيل توسيع العملية العسكرية في غزة لصالح فرصة للتوصل إلى صفقة تبادل اسرى قريبًا.
قالت السلطات السويسرية إنها تبحث ما إذا كانت ستفتح تحقيقا قانونيا في أنشطة مؤسسة إغاثة غزة
وخلال لقائه بنظيره النرويجي، أسبن بارث إيدي، أعلن ألباريس أن بلاده تدرس فرض عقوبات على إسرائيل، مطالبًا بضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق.
ربما لا يحمل هذا التقرير إجابة، لكنه يطرح سؤالًا مؤلمًا بصيغة إنسانية: من الذي يمثل الطب فعلاً؟ ومن الذي يستحق أن يُسمى طبيبًا؟
وبحسب المعطيات، فإن 3,785 شخصًا ارتقوا، وأصيب 10,756 آخرون منذ 18 آذار/مارس الماضي، وهو التاريخ الذي استؤنفت فيه الغارات بعد وقف إطلاق النار المؤقت.
نعم، مهما طال بنا الظلام، فإن أنوار الصباح ستجليه حتمًا. سيُهزم الظلم، وسينتصر الحق، يا أمتنا، سيزول هذا الهوان
أن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية اختار الجهة التي ستوزع المساعدات في غزة من وراء ظهر المؤسسة الأمنية من دون مناقصة أو إجراء قانوني سليم.
وأضاف: "بدأت الإدارة الأمريكية تكتشف الخداع الإسرائيلي، مما تسبب في مشاكل وتأجيلات في بدء توزيع المساعدات داخل غزة".
لم تتضح بعد تفاصيل الحادث أو خلفيته، وما إذا كان مرتبطًا بمهام عملياتية أو خلاف داخلي بين الجنود.