ضرورة أن يتضمن أي اتفاق وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً من قطاع غزة، لقطع الطريق على محاولات نتنياهو المراوغة".
، عقب زيارتها الأخيرة لقطاع غزة،: "ترى الدمار في كل مكان في غزة والناس الذين يعيشون في مبانٍ مدمرة، و
وأضاف أن هناك تحديا كبيرا وصعوبة في إيصال المساعدات والعمل مستمر على إيصال هذه المساعدات.
تشير المعطيات الأخيرة أن هناك ارتفاعًا حادًا في عدد شكاوى العنف الأسري في البلاد، منذ بدء الحرب على غزة، وصلت الى 4،565 توجها إلى وزارة الرفاه
ويصف مسؤولون إسرائيليون المرحلة الثالثة والأخيرة من الهجوم الإسرائيلي على غزة، بأنها تهدف إلى تقليص القتال إلى عمليات أقل نطاقاً.
وأضاف الشهود أن الغارة أصابت جزءاً من المقر الذي تديره وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي تقدم الآن المساعدات للأسر النازحة.
وشددت الأونروا في بيان مقتضب عبر صفحتها على منصة "إكس"، على أنه لا يوجد مكان آمن في غزة.
ما أدى إلى استشهاد 5 مواطنين بعضهم أشلاء مقطعة، وإصابة 7 آخرين بينهم أطفال ونساء، نُقلوا إلى مستشفى المعمداني في المدينة.
وتابع بان الاجتماعات مع كبار المسؤولين الأميركيين حاسمة بالنسبة لمستقبل الحرب.
وأضاف الطيارون: "لم يعد بإمكاننا تجاهل دور حكومتنا في دعم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة".
وتستهدف الزيارة رأب الصدع الذي أحدثته انتقادات نتنياهو للولايات المتحدة حول تأخر الأسلحة الأمريكية، ومناقشة تطورات الحرب في غزة، واحتمالات نشوب حرب مع "حزب الله" في لبنان.
ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق شعب فلسطين.
، كشف الجيش الإسرائيلي أنه اغتال أيمن هاشم الغطمة باستهداف سيارة في البقاع الغربي، شرقي لبنان، بينما اغتال القيادي في الجناح العسكري لحركة حماس في استهداف مجمع سكني في مخيم الشاطئ في غزة.
ارتفع عدد الجنود الجرحى منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 3 آلاف و866 مقارنة مع 3 آلاف و860 الأربعاء.
يأتي ذلك رغم تأكيدات المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، بأن الحديث عن تدمير حماس هو مجرد ذر للرماد في عيون الإسرائيليين.
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إن عددا من الأسر في جنوب قطاع غزة تتناول وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة، بينما تعتمد أسر أخرى
انطلقت، صباح اليوم السبت، امتحانات الثانوية العامة في محافظات الضفة الغربية، والمدارس الفلسطينية بالخارج، حيث توجه 50 ألف طالب وطالب إلى قاعات الامتحان،
نجحت حملة "فكر بغزة" الخميس الماضي بالبدء بتوزيع ألف كوب من المياه المحلاة في مدينة غزة ومواصي خان يونس ورفح، وبهذه المناسبة أصدرت الحملة البيان التالي:
الأطفال في قطاع غزة مروا بما لا ينبغي لأي طفل في العالم رؤيته أو تحمله، كثير منهم قتلوا وكثير منهم أصيبوا، وكثير منهم سيظلون مشوهين مدى الحياة
جواب نتنياهو: "أعتقد أنه سيتعين علينا نزع السلاح بشكل مستدام، ويجب أن تكون هناك إدارة مدنية لإدارة ليس فقط توزيع المساعدات الإنسانية لكن أيضا الإدارة المدنية
